- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الأعرج المدني (ت ۱۱۷ هـ)، تابعي جليل روى الرسم عن نافع وعن مصاحف أهل المدينة($انظر: المقنع للداني ۴۰، غاية النهاية ۱/ ۳۸۱.$).
إلا أن إمام المدينة في الرسم هو نافع بن أبي نعيم المدني (ت ۱۶۹ هـ)، قرأ على سبعين من التابعين، فكان أكثر من غيره في رواية رسم هجاء أهل المدينة.
قال أبوبكر اللبيب: «فكان المصحف الذي أعطاه عثمان رضي الله عنه لأهل المدينة لا يزال عنده، فبكثرة مطالعته له، ومواظبته إياه، تصوره في خلده، فلم تؤخذ حقيقة الرسم إلا عن نافع»($ انظر: الدرة الصقيلة ورقة ۱۱، الوسيلة ۱۹.$).
ونقل عنه تلاميذه ما رواه في هجاء المصاحف، فكانوا أئمة في ذلك برواية أستاذهم الأول. قال اللبيب: «وعنه [أي نافع] أخذ الغازي بن قيس وعطاء بن يسار وحكم الناقط وغيرهم»($ انظر: الدرة الصقيلة ورقة ۱۱.$).
إضافة إلى ما نقلوه بأنفسهم عن مصاحف المدينة مما شاهدوه ورأوه.
ومنهم سليمان بن مسلم بن جماز، المتوفى بعد ۱۷۰ هـ، قرأ مصحف عثمان وروى منه($انظر: المصاحف لابن أبي داود ۴۶، ۴۷، ۵۱.$).
ومنهم خالد بن إياس بن صخر بن أبي الجهم (ت ۲۲۴ هـ)، ذكر أنه قرأ مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه، فوجد فيه مما يخالف
إلا أن إمام المدينة في الرسم هو نافع بن أبي نعيم المدني (ت ۱۶۹ هـ)، قرأ على سبعين من التابعين، فكان أكثر من غيره في رواية رسم هجاء أهل المدينة.
قال أبوبكر اللبيب: «فكان المصحف الذي أعطاه عثمان رضي الله عنه لأهل المدينة لا يزال عنده، فبكثرة مطالعته له، ومواظبته إياه، تصوره في خلده، فلم تؤخذ حقيقة الرسم إلا عن نافع»($ انظر: الدرة الصقيلة ورقة ۱۱، الوسيلة ۱۹.$).
ونقل عنه تلاميذه ما رواه في هجاء المصاحف، فكانوا أئمة في ذلك برواية أستاذهم الأول. قال اللبيب: «وعنه [أي نافع] أخذ الغازي بن قيس وعطاء بن يسار وحكم الناقط وغيرهم»($ انظر: الدرة الصقيلة ورقة ۱۱.$).
إضافة إلى ما نقلوه بأنفسهم عن مصاحف المدينة مما شاهدوه ورأوه.
ومنهم سليمان بن مسلم بن جماز، المتوفى بعد ۱۷۰ هـ، قرأ مصحف عثمان وروى منه($انظر: المصاحف لابن أبي داود ۴۶، ۴۷، ۵۱.$).
ومنهم خالد بن إياس بن صخر بن أبي الجهم (ت ۲۲۴ هـ)، ذكر أنه قرأ مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه، فوجد فيه مما يخالف
الأعرج المدني (ت ۱۱۷ هـ)، تابعي جليل روى الرسم عن نافع وعن مصاحف أهل المدينة($انظر: المقنع للداني ۴۰، غاية النهاية ۱/ ۳۸۱.$).
إلا أن إمام المدينة في الرسم هو نافع بن أبي نعيم المدني (ت ۱۶۹ هـ)، قرأ على سبعين من التابعين، فكان أكثر من غيره في رواية رسم هجاء أهل المدينة.
قال أبوبكر اللبيب: «فكان المصحف الذي أعطاه عثمان رضي الله عنه لأهل المدينة لا يزال عنده، فبكثرة مطالعته له، ومواظبته إياه، تصوره في خلده، فلم تؤخذ حقيقة الرسم إلا عن نافع»($ انظر: الدرة الصقيلة ورقة ۱۱، الوسيلة ۱۹.$).
ونقل عنه تلاميذه ما رواه في هجاء المصاحف، فكانوا أئمة في ذلك برواية أستاذهم الأول. قال اللبيب: «وعنه [أي نافع] أخذ الغازي بن قيس وعطاء بن يسار وحكم الناقط وغيرهم»($ انظر: الدرة الصقيلة ورقة ۱۱.$).
إضافة إلى ما نقلوه بأنفسهم عن مصاحف المدينة مما شاهدوه ورأوه.
ومنهم سليمان بن مسلم بن جماز، المتوفى بعد ۱۷۰ هـ، قرأ مصحف عثمان وروى منه($انظر: المصاحف لابن أبي داود ۴۶، ۴۷، ۵۱.$).
ومنهم خالد بن إياس بن صخر بن أبي الجهم (ت ۲۲۴ هـ)، ذكر أنه قرأ مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه، فوجد فيه مما يخالف
إلا أن إمام المدينة في الرسم هو نافع بن أبي نعيم المدني (ت ۱۶۹ هـ)، قرأ على سبعين من التابعين، فكان أكثر من غيره في رواية رسم هجاء أهل المدينة.
قال أبوبكر اللبيب: «فكان المصحف الذي أعطاه عثمان رضي الله عنه لأهل المدينة لا يزال عنده، فبكثرة مطالعته له، ومواظبته إياه، تصوره في خلده، فلم تؤخذ حقيقة الرسم إلا عن نافع»($ انظر: الدرة الصقيلة ورقة ۱۱، الوسيلة ۱۹.$).
ونقل عنه تلاميذه ما رواه في هجاء المصاحف، فكانوا أئمة في ذلك برواية أستاذهم الأول. قال اللبيب: «وعنه [أي نافع] أخذ الغازي بن قيس وعطاء بن يسار وحكم الناقط وغيرهم»($ انظر: الدرة الصقيلة ورقة ۱۱.$).
إضافة إلى ما نقلوه بأنفسهم عن مصاحف المدينة مما شاهدوه ورأوه.
ومنهم سليمان بن مسلم بن جماز، المتوفى بعد ۱۷۰ هـ، قرأ مصحف عثمان وروى منه($انظر: المصاحف لابن أبي داود ۴۶، ۴۷، ۵۱.$).
ومنهم خالد بن إياس بن صخر بن أبي الجهم (ت ۲۲۴ هـ)، ذكر أنه قرأ مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه، فوجد فيه مما يخالف