- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ومضر($أبو محمد مضر بن محمد بن خالد بن الوليد الضبي الأسدي الكوفي معروف بالثقة، روى القراءة سماعا عن أحمد البزي، وحامد بن يحيي البلخي، وروى عنه يحيى بن معين، وابن مجاهد، وأحمد الواسطي، وابن شنبوذ ولم يذكر له تاريخ وفاة. انظر: غاية النهاية ۲/ ۲۹۹.$) وغيرهم عن البزي بتشديد التاء، فيهن في حال الوصل خاصة، أعني إذا وصل ما قبلها بها($في ب، ج: «بياء»، وهو تصحيف.$) فإن ابتدأ بها فلا خلاف في تخفيفها، مثل الجماعة غير البزي في الحالين فاعلم ذلك.
ثم قال تعالى: «الشَّيطنُ يَعِدُكُم الفَقرَ»($ من الآية ۲۶۷ البقرة.$) إلى قوله: «خَبِيرٌ» رأس سبعين ومائتين($في هـ: «كل آية على حدة».$) وفي هذه($العبارة في هـ: «وفيها من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الآيات الثلاث من الهجاء حذف الألف من: «الشَّيطنُ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵.$) وكذا: «وسِعٌ»($ تقدم عند قوله: واسع عليم في الآية ۱۱۴.$) وكتبوا: «يُوتِى الحِكمَةَ» بياء بعد التاء($ذكرها أبو عمرو الداني، واتفقت عليه المصاحف، وتسقط من اللفظ في الوصل لساكن لقيها. انظر: المقنع ص ۴۶.$)، «وَمَن يُّوتَ» بالتاء($وسقطت الألف لدخول الجازم عليها، وقرأها يعقوب بكسر التاء ووقف بإثبات الياء وتقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴. سقطت من: ق.$) وقد ذكر.
و«فَنِعِمَّا هِىَ» كتبوه هنا، وفي النساء: «نِعِمّا يَعِظُكُم بِهِ»($ في الآية ۵۷.$)
ثم قال تعالى: «الشَّيطنُ يَعِدُكُم الفَقرَ»($ من الآية ۲۶۷ البقرة.$) إلى قوله: «خَبِيرٌ» رأس سبعين ومائتين($في هـ: «كل آية على حدة».$) وفي هذه($العبارة في هـ: «وفيها من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الآيات الثلاث من الهجاء حذف الألف من: «الشَّيطنُ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵.$) وكذا: «وسِعٌ»($ تقدم عند قوله: واسع عليم في الآية ۱۱۴.$) وكتبوا: «يُوتِى الحِكمَةَ» بياء بعد التاء($ذكرها أبو عمرو الداني، واتفقت عليه المصاحف، وتسقط من اللفظ في الوصل لساكن لقيها. انظر: المقنع ص ۴۶.$)، «وَمَن يُّوتَ» بالتاء($وسقطت الألف لدخول الجازم عليها، وقرأها يعقوب بكسر التاء ووقف بإثبات الياء وتقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴. سقطت من: ق.$) وقد ذكر.
و«فَنِعِمَّا هِىَ» كتبوه هنا، وفي النساء: «نِعِمّا يَعِظُكُم بِهِ»($ في الآية ۵۷.$)
ومضر($أبو محمد مضر بن محمد بن خالد بن الوليد الضبي الأسدي الكوفي معروف بالثقة، روى القراءة سماعا عن أحمد البزي، وحامد بن يحيي البلخي، وروى عنه يحيى بن معين، وابن مجاهد، وأحمد الواسطي، وابن شنبوذ ولم يذكر له تاريخ وفاة. انظر: غاية النهاية ۲/ ۲۹۹.$) وغيرهم عن البزي بتشديد التاء، فيهن في حال الوصل خاصة، أعني إذا وصل ما قبلها بها($في ب، ج: «بياء»، وهو تصحيف.$) فإن ابتدأ بها فلا خلاف في تخفيفها، مثل الجماعة غير البزي في الحالين فاعلم ذلك.
ثم قال تعالى: «الشَّيطنُ يَعِدُكُم الفَقرَ»($ من الآية ۲۶۷ البقرة.$) إلى قوله: «خَبِيرٌ» رأس سبعين ومائتين($في هـ: «كل آية على حدة».$) وفي هذه($العبارة في هـ: «وفيها من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الآيات الثلاث من الهجاء حذف الألف من: «الشَّيطنُ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵.$) وكذا: «وسِعٌ»($ تقدم عند قوله: واسع عليم في الآية ۱۱۴.$) وكتبوا: «يُوتِى الحِكمَةَ» بياء بعد التاء($ذكرها أبو عمرو الداني، واتفقت عليه المصاحف، وتسقط من اللفظ في الوصل لساكن لقيها. انظر: المقنع ص ۴۶.$)، «وَمَن يُّوتَ» بالتاء($وسقطت الألف لدخول الجازم عليها، وقرأها يعقوب بكسر التاء ووقف بإثبات الياء وتقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴. سقطت من: ق.$) وقد ذكر.
و«فَنِعِمَّا هِىَ» كتبوه هنا، وفي النساء: «نِعِمّا يَعِظُكُم بِهِ»($ في الآية ۵۷.$)
ثم قال تعالى: «الشَّيطنُ يَعِدُكُم الفَقرَ»($ من الآية ۲۶۷ البقرة.$) إلى قوله: «خَبِيرٌ» رأس سبعين ومائتين($في هـ: «كل آية على حدة».$) وفي هذه($العبارة في هـ: «وفيها من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الآيات الثلاث من الهجاء حذف الألف من: «الشَّيطنُ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵.$) وكذا: «وسِعٌ»($ تقدم عند قوله: واسع عليم في الآية ۱۱۴.$) وكتبوا: «يُوتِى الحِكمَةَ» بياء بعد التاء($ذكرها أبو عمرو الداني، واتفقت عليه المصاحف، وتسقط من اللفظ في الوصل لساكن لقيها. انظر: المقنع ص ۴۶.$)، «وَمَن يُّوتَ» بالتاء($وسقطت الألف لدخول الجازم عليها، وقرأها يعقوب بكسر التاء ووقف بإثبات الياء وتقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴. سقطت من: ق.$) وقد ذكر.
و«فَنِعِمَّا هِىَ» كتبوه هنا، وفي النساء: «نِعِمّا يَعِظُكُم بِهِ»($ في الآية ۵۷.$)