کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 456 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «وَمَا لَنَا لاَ نُومِن بِاللهِ»($ من الآية ۸۶ المائدة.$) إلى قوله: «مُومِنُونَ»، عشر التسعين آية۲، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء($سقطت من: ب، ج، ق.$) من نحو: «الصَّلِحِينَ»($ باتفاق الشيخين لأنه جمع مذكر سالم.$) و«فَأَثَبَهُمُ اللهُ»($ تقدم عند قوله: فأثبكم غما في الآية ۱۵۳ آل عمران.$) و«جَنَّتٍ»($ باتفاق الشيخين لأنه جمع مؤنث.$) و«الاَنهَر»($ تقدم عند قوله: من تحتها الأنهر في الآية ۲۴ البقرة.$) و«خَلِدِينَ»($ باتفاق الشيخين لأنه جمع مذكر.$) و«أصحَبُ»($ تقدم عند قوله: أولئك أصحب في الآية ۳۸ البقرة.$) و«حَلَلاً»($ تقدم عند قوله: حللا طيبا في الآية ۱۶۷ البقرة.$) مذكور كله، أنه($سقطت من: ق.$) بغير ألف، وكذا ذكر أن: «جَزَآءُ» هنا بغير واو($انظر قوله تعالى: وذلك جزؤا في الآية ۳۱ المائدة.$).
وأن المصاحف اختلفت في كلمة: «بِاَيَتِنَآ» فكتبت في بعضها بياءين، وفي بعضها بياء واحدة إذا كان في أولها باء الجر، سواء كان للواحد أو للجمع($في هـ: «للجر» وهو تصحيف.$) [وقد ذكر($عند قوله: وكذبوا بأيتنا في الآية ۳۸ البقرة، والعمل على رسمها بياء واحدة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، هـ.$)].
ثم قال تعالى: «لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغوِ» إلى قوله: «تَشكُرُونَ»($ رأس الآية ۹۱ المائدة.$)، وكل ما
ثم قال تعالى: «وَمَا لَنَا لاَ نُومِن بِاللهِ»($ من الآية ۸۶ المائدة.$) إلى قوله: «مُومِنُونَ»، عشر التسعين آية۲، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء($سقطت من: ب، ج، ق.$) من نحو: «الصَّلِحِينَ»($ باتفاق الشيخين لأنه جمع مذكر سالم.$) و«فَأَثَبَهُمُ اللهُ»($ تقدم عند قوله: فأثبكم غما في الآية ۱۵۳ آل عمران.$) و«جَنَّتٍ»($ باتفاق الشيخين لأنه جمع مؤنث.$) و«الاَنهَر»($ تقدم عند قوله: من تحتها الأنهر في الآية ۲۴ البقرة.$) و«خَلِدِينَ»($ باتفاق الشيخين لأنه جمع مذكر.$) و«أصحَبُ»($ تقدم عند قوله: أولئك أصحب في الآية ۳۸ البقرة.$) و«حَلَلاً»($ تقدم عند قوله: حللا طيبا في الآية ۱۶۷ البقرة.$) مذكور كله، أنه($سقطت من: ق.$) بغير ألف، وكذا ذكر أن: «جَزَآءُ» هنا بغير واو($انظر قوله تعالى: وذلك جزؤا في الآية ۳۱ المائدة.$).
وأن المصاحف اختلفت في كلمة: «بِاَيَتِنَآ» فكتبت في بعضها بياءين، وفي بعضها بياء واحدة إذا كان في أولها باء الجر، سواء كان للواحد أو للجمع($في هـ: «للجر» وهو تصحيف.$) [وقد ذكر($عند قوله: وكذبوا بأيتنا في الآية ۳۸ البقرة، والعمل على رسمها بياء واحدة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، هـ.$)].
ثم قال تعالى: «لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغوِ» إلى قوله: «تَشكُرُونَ»($ رأس الآية ۹۱ المائدة.$)، وكل ما
از 824