- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
والنون($وبهمزة القطع مقصورة، لأنه هنا بمعنى الإعلام، احترازا من: «الآذان» الذي هو جمع: «أذن» التي هي الجارحة، فهو ثابت كله كما تقدم عند قوله: في ءاذانهم في البقرة في الآية ۱۸ وانفرد بالحذف هنا أبو داود وتابعه ابن الجزري وعليه العمل دون الداني. انظر: التبيان ۱۰۷ دليل الحيران ۱۴۸ فتح المنان ۶۰ نثر المرجان ۲/ ۵۳۲.$)، «وَلَم يُظَهِرُوا» بحذف الألف($ثم هو بحذف نون الرفع للجزم، وبزيادة ألف بعد واو الجمع، وانفرد بالحذف أبو داود وتابعه ابن الجزري، دون الداني، وعليه العمل.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله تعالى: تظهرون عليهم في الآية ۸۴ وفيها بيان الموافقة والمخالفة بين أبي داود والداني والشاطبي.$)، وسائر ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «وإِن أَحَدٌ مِّن المُشرِكينَ»($ من الآية ۶ التوبة.$) إلى قوله: «المُعتَدونَ» رأس العشر الأول($سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق، م $)، مذكور كل($في ج «وكل».$) ما فيه، وهو: «كَلَمَ اللهِ»($ لأبي داود دون أبي عمرو الداني، ووافقه في موضع الفتح وتقدم عند قوله: كلم الله في الآية ۷۴ البقرة.$) و«عَهَدتُّم»($ تقدم قريبا في هذه السورة وفي البقرة في قوله: أو كلما عهدوا في الآية ۹۹.$) و«اَستَقَمُوا»($ انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو الداني في مواضعه الأربعة، في فصلت والأحقاف والجن، والعمل على الحذف. انظر: التبيان ۱۰۳ فتح المنان ۵۷ دليل الحيران ۱۳۸.$) و«بِأَفوَهِهُم»($ تقدم الحذف لأبي داود دون الداني عند قوله تعالى: من أفوههم في الآية ۱۱۸ وأيضا في الآية ۱۶۷ آل عمران، وفيها تنبيه جيد.$) بحذف الألف، «وَتَابى» بالياء($على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء.$)،
ثم قال تعالى: «وإِن أَحَدٌ مِّن المُشرِكينَ»($ من الآية ۶ التوبة.$) إلى قوله: «المُعتَدونَ» رأس العشر الأول($سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق، م $)، مذكور كل($في ج «وكل».$) ما فيه، وهو: «كَلَمَ اللهِ»($ لأبي داود دون أبي عمرو الداني، ووافقه في موضع الفتح وتقدم عند قوله: كلم الله في الآية ۷۴ البقرة.$) و«عَهَدتُّم»($ تقدم قريبا في هذه السورة وفي البقرة في قوله: أو كلما عهدوا في الآية ۹۹.$) و«اَستَقَمُوا»($ انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو الداني في مواضعه الأربعة، في فصلت والأحقاف والجن، والعمل على الحذف. انظر: التبيان ۱۰۳ فتح المنان ۵۷ دليل الحيران ۱۳۸.$) و«بِأَفوَهِهُم»($ تقدم الحذف لأبي داود دون الداني عند قوله تعالى: من أفوههم في الآية ۱۱۸ وأيضا في الآية ۱۶۷ آل عمران، وفيها تنبيه جيد.$) بحذف الألف، «وَتَابى» بالياء($على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء.$)،
والنون($وبهمزة القطع مقصورة، لأنه هنا بمعنى الإعلام، احترازا من: «الآذان» الذي هو جمع: «أذن» التي هي الجارحة، فهو ثابت كله كما تقدم عند قوله: في ءاذانهم في البقرة في الآية ۱۸ وانفرد بالحذف هنا أبو داود وتابعه ابن الجزري وعليه العمل دون الداني. انظر: التبيان ۱۰۷ دليل الحيران ۱۴۸ فتح المنان ۶۰ نثر المرجان ۲/ ۵۳۲.$)، «وَلَم يُظَهِرُوا» بحذف الألف($ثم هو بحذف نون الرفع للجزم، وبزيادة ألف بعد واو الجمع، وانفرد بالحذف أبو داود وتابعه ابن الجزري، دون الداني، وعليه العمل.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله تعالى: تظهرون عليهم في الآية ۸۴ وفيها بيان الموافقة والمخالفة بين أبي داود والداني والشاطبي.$)، وسائر ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «وإِن أَحَدٌ مِّن المُشرِكينَ»($ من الآية ۶ التوبة.$) إلى قوله: «المُعتَدونَ» رأس العشر الأول($سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق، م $)، مذكور كل($في ج «وكل».$) ما فيه، وهو: «كَلَمَ اللهِ»($ لأبي داود دون أبي عمرو الداني، ووافقه في موضع الفتح وتقدم عند قوله: كلم الله في الآية ۷۴ البقرة.$) و«عَهَدتُّم»($ تقدم قريبا في هذه السورة وفي البقرة في قوله: أو كلما عهدوا في الآية ۹۹.$) و«اَستَقَمُوا»($ انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو الداني في مواضعه الأربعة، في فصلت والأحقاف والجن، والعمل على الحذف. انظر: التبيان ۱۰۳ فتح المنان ۵۷ دليل الحيران ۱۳۸.$) و«بِأَفوَهِهُم»($ تقدم الحذف لأبي داود دون الداني عند قوله تعالى: من أفوههم في الآية ۱۱۸ وأيضا في الآية ۱۶۷ آل عمران، وفيها تنبيه جيد.$) بحذف الألف، «وَتَابى» بالياء($على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء.$)،
ثم قال تعالى: «وإِن أَحَدٌ مِّن المُشرِكينَ»($ من الآية ۶ التوبة.$) إلى قوله: «المُعتَدونَ» رأس العشر الأول($سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق، م $)، مذكور كل($في ج «وكل».$) ما فيه، وهو: «كَلَمَ اللهِ»($ لأبي داود دون أبي عمرو الداني، ووافقه في موضع الفتح وتقدم عند قوله: كلم الله في الآية ۷۴ البقرة.$) و«عَهَدتُّم»($ تقدم قريبا في هذه السورة وفي البقرة في قوله: أو كلما عهدوا في الآية ۹۹.$) و«اَستَقَمُوا»($ انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو الداني في مواضعه الأربعة، في فصلت والأحقاف والجن، والعمل على الحذف. انظر: التبيان ۱۰۳ فتح المنان ۵۷ دليل الحيران ۱۳۸.$) و«بِأَفوَهِهُم»($ تقدم الحذف لأبي داود دون الداني عند قوله تعالى: من أفوههم في الآية ۱۱۸ وأيضا في الآية ۱۶۷ آل عمران، وفيها تنبيه جيد.$) بحذف الألف، «وَتَابى» بالياء($على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء.$)،