- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
في هذا($في ب، ج ق «وفي هذا».$) الخمس من الهجاء: «مِن عَاصِمٍ» رسمه الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$) في كتابه بغير ألف، ولم أروه عن غيره، ولا أمنع [من الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفي هامشها: «الإثبات» بقلم مغاير.$)] وهو اختياري($ونص على موضع هود في الآية ۴۳ بالحذف، وعلى موضع غافر في الآية ۳۳ بالحذف أيضا فذهب المغاربة إلى إثبات موضع يونس وحذف موضع هود وغافر، ورجّح هذا ابن القاضي وتبعه المارغني، وقوفا عند النص، واتباعا لأبي دود وذهب المشارقة إلى إثبات الألف في الثلاثة المواضع وإليه أميل لأن اقتصار أبي داود على موضعي هود وغافر بالحذف اتباعا للرواية واتباعا للغازي بن قيس غير أنه لم يكرر اختياره في كل موضع اكتفاء بما تقدم. فالمشارقة سحبوا اختياره على بقية المواضع، وهو الأولى تقليلا للخلاف، وطردا للباب وموافقة لأبي عمرو الداني وهو الأكثر، وحذفها الجزري. انظر: بيان الخلاف ۶۱ دليل الحيران ۱۳۸ تنبيه العطشان ۸۵ نثر المرجان ۳/ ۳۳.$).
و«وَ شُركَآؤُكم»($ ألحقت في هامش: ق.$) و«شُركَآؤُهم» بواو قبل($في ق: «بين».$) الكاف، والهاء صورة للهمزة المضمومة في الموضعين($في الآية ۲۸ يونس، لأنها مضمومة بعد ألف كما تقدم في الفاتحة.$)، وسائر ذلك مذكور($في ق: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى($سقطت من: ق.$): «قُل مَن يَّرزُقُكم مِّن السَّمآءِ والأَرضِ»($ من الآية ۳۱ يونس.$) إلى قوله:«كيفَ تَحكُمونَ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ يونس.$)، وفي هذا($في هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الخمس من الهجاء:
و«وَ شُركَآؤُكم»($ ألحقت في هامش: ق.$) و«شُركَآؤُهم» بواو قبل($في ق: «بين».$) الكاف، والهاء صورة للهمزة المضمومة في الموضعين($في الآية ۲۸ يونس، لأنها مضمومة بعد ألف كما تقدم في الفاتحة.$)، وسائر ذلك مذكور($في ق: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى($سقطت من: ق.$): «قُل مَن يَّرزُقُكم مِّن السَّمآءِ والأَرضِ»($ من الآية ۳۱ يونس.$) إلى قوله:«كيفَ تَحكُمونَ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ يونس.$)، وفي هذا($في هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الخمس من الهجاء:
في هذا($في ب، ج ق «وفي هذا».$) الخمس من الهجاء: «مِن عَاصِمٍ» رسمه الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$) في كتابه بغير ألف، ولم أروه عن غيره، ولا أمنع [من الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفي هامشها: «الإثبات» بقلم مغاير.$)] وهو اختياري($ونص على موضع هود في الآية ۴۳ بالحذف، وعلى موضع غافر في الآية ۳۳ بالحذف أيضا فذهب المغاربة إلى إثبات موضع يونس وحذف موضع هود وغافر، ورجّح هذا ابن القاضي وتبعه المارغني، وقوفا عند النص، واتباعا لأبي دود وذهب المشارقة إلى إثبات الألف في الثلاثة المواضع وإليه أميل لأن اقتصار أبي داود على موضعي هود وغافر بالحذف اتباعا للرواية واتباعا للغازي بن قيس غير أنه لم يكرر اختياره في كل موضع اكتفاء بما تقدم. فالمشارقة سحبوا اختياره على بقية المواضع، وهو الأولى تقليلا للخلاف، وطردا للباب وموافقة لأبي عمرو الداني وهو الأكثر، وحذفها الجزري. انظر: بيان الخلاف ۶۱ دليل الحيران ۱۳۸ تنبيه العطشان ۸۵ نثر المرجان ۳/ ۳۳.$).
و«وَ شُركَآؤُكم»($ ألحقت في هامش: ق.$) و«شُركَآؤُهم» بواو قبل($في ق: «بين».$) الكاف، والهاء صورة للهمزة المضمومة في الموضعين($في الآية ۲۸ يونس، لأنها مضمومة بعد ألف كما تقدم في الفاتحة.$)، وسائر ذلك مذكور($في ق: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى($سقطت من: ق.$): «قُل مَن يَّرزُقُكم مِّن السَّمآءِ والأَرضِ»($ من الآية ۳۱ يونس.$) إلى قوله:«كيفَ تَحكُمونَ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ يونس.$)، وفي هذا($في هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الخمس من الهجاء:
و«وَ شُركَآؤُكم»($ ألحقت في هامش: ق.$) و«شُركَآؤُهم» بواو قبل($في ق: «بين».$) الكاف، والهاء صورة للهمزة المضمومة في الموضعين($في الآية ۲۸ يونس، لأنها مضمومة بعد ألف كما تقدم في الفاتحة.$)، وسائر ذلك مذكور($في ق: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى($سقطت من: ق.$): «قُل مَن يَّرزُقُكم مِّن السَّمآءِ والأَرضِ»($ من الآية ۳۱ يونس.$) إلى قوله:«كيفَ تَحكُمونَ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ يونس.$)، وفي هذا($في هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الخمس من الهجاء: