- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
السبعين آية مذكور ما فيه من الهجاء($في ج: «مذكور هجاؤه» وفي ق: «وهجاؤه مذكور» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قالَ هَؤُلآءِ بَنَاتِىَ إن كُنتُم فَعِلينَ»($ الآية ۷۱ الحجر.$) إلى قوله: «لِّلمُتَوَسِّمينَ» [رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ الحجر.$)، مذكور هجاؤه($تقديم وتأخير في: ق، وبعدها في ب: «قبل». وما بين القوسين المعقوفين على هامش هـ، ولم يظهر لي.$)].
ثم قال تعالى: «وإنَّها لَبِسَبيلٍ مُّقيمٍ»($ الآية ۷۶ الحجر.$) إلى قوله: «المُرسَلينَ» رأس الثمانين آية وما في هذا الخمس من الهجاء($سقطت من: ج.$) مذكور، [إلا قوله: «الاَيكَةِ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، وما أثبت من هـ وفيه في ق: «كله فيما تقدم».$)].
ذكر رسم «الاَيكَةِ» و«لَيكَةَ»:
وهي الغيضة($وصححت في هامش: هـ، وهي الشجر الكثير الملتف، وأصحاب الأيكة قوم شعيب، كانوا أصحاب غياض ورياض، وشجر مثمر، قال أبو عبيدة: وجمعها: «أيك» وهي جماع من الشجر، وقال البخاري في تفسير هذه الكلمة: وهي جمع الشجر، وقال الجوهري: «ومن قرأ أصحاب الأيكة فهي الغيضة، ومن قرأ: ليكة فهي اسم القرية، وقال ابن حجر: هما بمعنى واحد عند الأكثر، والغيضة بفتح الغين، والجمع غياض، وأغياض. انظر: مجاز أبي عبيدة ۲/ ۹۰ معاني الفراء ۲/ ۹۱ معاني الزجاج ۳/ ۱۸۵ فتح الباري ۸/ ۱۱۳ القرطبي ۱۰/ ۴۵ أضواء البيان ۳/ ۱۴۴ الصحاح للجوهري ولسان العرب: «غيض» المختار.$)، وكتبوا هنا: «وإن كانَ أصحَبُ الاَيكَةِ» وفي الباسقات:
ثم قال تعالى: «قالَ هَؤُلآءِ بَنَاتِىَ إن كُنتُم فَعِلينَ»($ الآية ۷۱ الحجر.$) إلى قوله: «لِّلمُتَوَسِّمينَ» [رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ الحجر.$)، مذكور هجاؤه($تقديم وتأخير في: ق، وبعدها في ب: «قبل». وما بين القوسين المعقوفين على هامش هـ، ولم يظهر لي.$)].
ثم قال تعالى: «وإنَّها لَبِسَبيلٍ مُّقيمٍ»($ الآية ۷۶ الحجر.$) إلى قوله: «المُرسَلينَ» رأس الثمانين آية وما في هذا الخمس من الهجاء($سقطت من: ج.$) مذكور، [إلا قوله: «الاَيكَةِ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، وما أثبت من هـ وفيه في ق: «كله فيما تقدم».$)].
ذكر رسم «الاَيكَةِ» و«لَيكَةَ»:
وهي الغيضة($وصححت في هامش: هـ، وهي الشجر الكثير الملتف، وأصحاب الأيكة قوم شعيب، كانوا أصحاب غياض ورياض، وشجر مثمر، قال أبو عبيدة: وجمعها: «أيك» وهي جماع من الشجر، وقال البخاري في تفسير هذه الكلمة: وهي جمع الشجر، وقال الجوهري: «ومن قرأ أصحاب الأيكة فهي الغيضة، ومن قرأ: ليكة فهي اسم القرية، وقال ابن حجر: هما بمعنى واحد عند الأكثر، والغيضة بفتح الغين، والجمع غياض، وأغياض. انظر: مجاز أبي عبيدة ۲/ ۹۰ معاني الفراء ۲/ ۹۱ معاني الزجاج ۳/ ۱۸۵ فتح الباري ۸/ ۱۱۳ القرطبي ۱۰/ ۴۵ أضواء البيان ۳/ ۱۴۴ الصحاح للجوهري ولسان العرب: «غيض» المختار.$)، وكتبوا هنا: «وإن كانَ أصحَبُ الاَيكَةِ» وفي الباسقات:
السبعين آية مذكور ما فيه من الهجاء($في ج: «مذكور هجاؤه» وفي ق: «وهجاؤه مذكور» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قالَ هَؤُلآءِ بَنَاتِىَ إن كُنتُم فَعِلينَ»($ الآية ۷۱ الحجر.$) إلى قوله: «لِّلمُتَوَسِّمينَ» [رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ الحجر.$)، مذكور هجاؤه($تقديم وتأخير في: ق، وبعدها في ب: «قبل». وما بين القوسين المعقوفين على هامش هـ، ولم يظهر لي.$)].
ثم قال تعالى: «وإنَّها لَبِسَبيلٍ مُّقيمٍ»($ الآية ۷۶ الحجر.$) إلى قوله: «المُرسَلينَ» رأس الثمانين آية وما في هذا الخمس من الهجاء($سقطت من: ج.$) مذكور، [إلا قوله: «الاَيكَةِ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، وما أثبت من هـ وفيه في ق: «كله فيما تقدم».$)].
ذكر رسم «الاَيكَةِ» و«لَيكَةَ»:
وهي الغيضة($وصححت في هامش: هـ، وهي الشجر الكثير الملتف، وأصحاب الأيكة قوم شعيب، كانوا أصحاب غياض ورياض، وشجر مثمر، قال أبو عبيدة: وجمعها: «أيك» وهي جماع من الشجر، وقال البخاري في تفسير هذه الكلمة: وهي جمع الشجر، وقال الجوهري: «ومن قرأ أصحاب الأيكة فهي الغيضة، ومن قرأ: ليكة فهي اسم القرية، وقال ابن حجر: هما بمعنى واحد عند الأكثر، والغيضة بفتح الغين، والجمع غياض، وأغياض. انظر: مجاز أبي عبيدة ۲/ ۹۰ معاني الفراء ۲/ ۹۱ معاني الزجاج ۳/ ۱۸۵ فتح الباري ۸/ ۱۱۳ القرطبي ۱۰/ ۴۵ أضواء البيان ۳/ ۱۴۴ الصحاح للجوهري ولسان العرب: «غيض» المختار.$)، وكتبوا هنا: «وإن كانَ أصحَبُ الاَيكَةِ» وفي الباسقات:
ثم قال تعالى: «قالَ هَؤُلآءِ بَنَاتِىَ إن كُنتُم فَعِلينَ»($ الآية ۷۱ الحجر.$) إلى قوله: «لِّلمُتَوَسِّمينَ» [رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ الحجر.$)، مذكور هجاؤه($تقديم وتأخير في: ق، وبعدها في ب: «قبل». وما بين القوسين المعقوفين على هامش هـ، ولم يظهر لي.$)].
ثم قال تعالى: «وإنَّها لَبِسَبيلٍ مُّقيمٍ»($ الآية ۷۶ الحجر.$) إلى قوله: «المُرسَلينَ» رأس الثمانين آية وما في هذا الخمس من الهجاء($سقطت من: ج.$) مذكور، [إلا قوله: «الاَيكَةِ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، وما أثبت من هـ وفيه في ق: «كله فيما تقدم».$)].
ذكر رسم «الاَيكَةِ» و«لَيكَةَ»:
وهي الغيضة($وصححت في هامش: هـ، وهي الشجر الكثير الملتف، وأصحاب الأيكة قوم شعيب، كانوا أصحاب غياض ورياض، وشجر مثمر، قال أبو عبيدة: وجمعها: «أيك» وهي جماع من الشجر، وقال البخاري في تفسير هذه الكلمة: وهي جمع الشجر، وقال الجوهري: «ومن قرأ أصحاب الأيكة فهي الغيضة، ومن قرأ: ليكة فهي اسم القرية، وقال ابن حجر: هما بمعنى واحد عند الأكثر، والغيضة بفتح الغين، والجمع غياض، وأغياض. انظر: مجاز أبي عبيدة ۲/ ۹۰ معاني الفراء ۲/ ۹۱ معاني الزجاج ۳/ ۱۸۵ فتح الباري ۸/ ۱۱۳ القرطبي ۱۰/ ۴۵ أضواء البيان ۳/ ۱۴۴ الصحاح للجوهري ولسان العرب: «غيض» المختار.$)، وكتبوا هنا: «وإن كانَ أصحَبُ الاَيكَةِ» وفي الباسقات: