- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وزن($ألحقت في هامش: أ، ق عليها علامة: «صحّ».$): «وناع» وقرأه الباقون بجعل الهمزة قبل الألف، على وزن: «ونعا($انظر: النشر ۲/ ۳۰۸ إتحاف ۲/ ۲۰۳.$)».
ثم قال تعالى: «وَلَئِن شِيِنَا لَنَذهَبَنَّ بالذى أَوحَينآ إليكَ»($ من الآية ۸۶ الإسراء.$) إلى قوله: «يَنبُوعاً» رأس التسعين($في ج: «السبعين» وهو تصحيف.$) آية مذكور هجاء($في ج: «هجاؤه» وما بعده ساقط، وفي ق، هـ: «هجاؤه كله» وما بينهما سقط.$) هذا الخمس كله.
ثم قال تعالى: «أو تكونَ لكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخيلٍ وعِنَبٍ»($ من الآية ۹۱ الإسراء.$) إلى قوله: «رَّسولاً» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ الإسراء.$)، وفيه من الهجاء: «قُل سُبحَنَ رَبِّى »كتبوه بغير ألف على الأمر في مصاحف أهل المدينة والعراق، وكذلك قرأنا لهم($وهي قراءة المدنيين والبصريين والكوفيين.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة، والشام($ذكر ذلك الداني في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام المنتسخة من الإمام، ثم رواه بسنده عن ابن مجاهد عن مصاحف أهل مكة ثم ذكره بسنده عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن مصاحف أهل الشام. انظر: المقنع ۱۰۴، ۱۱۰ الدرة الصقيلة ۲۲.$): «قالَ» بألف($وقرأ به ابن كثير، وعبد الله بن عامر. انظر: النشر ۲/ ۳۰۹ إتحاف ۲/ ۲۰۵.$) على الإخبار($في ب: «على الاختصار» وهو تصحيف.$)، لقول($في ج، ق: «بقول».$) النبي صلى الله عليه وسلم، بعد أن أمر($ألحقت في هامش: هـ.$) أولا، فقيل له: «قُل سُبحَنَ رَبِّى»($ انظر: الكشف ۲/ ۵۲ الحجة لابن خالويه ۲۲۱ حجة القراءات ۴۱۰.$).
ثم قال تعالى: «وَلَئِن شِيِنَا لَنَذهَبَنَّ بالذى أَوحَينآ إليكَ»($ من الآية ۸۶ الإسراء.$) إلى قوله: «يَنبُوعاً» رأس التسعين($في ج: «السبعين» وهو تصحيف.$) آية مذكور هجاء($في ج: «هجاؤه» وما بعده ساقط، وفي ق، هـ: «هجاؤه كله» وما بينهما سقط.$) هذا الخمس كله.
ثم قال تعالى: «أو تكونَ لكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخيلٍ وعِنَبٍ»($ من الآية ۹۱ الإسراء.$) إلى قوله: «رَّسولاً» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ الإسراء.$)، وفيه من الهجاء: «قُل سُبحَنَ رَبِّى »كتبوه بغير ألف على الأمر في مصاحف أهل المدينة والعراق، وكذلك قرأنا لهم($وهي قراءة المدنيين والبصريين والكوفيين.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة، والشام($ذكر ذلك الداني في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام المنتسخة من الإمام، ثم رواه بسنده عن ابن مجاهد عن مصاحف أهل مكة ثم ذكره بسنده عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن مصاحف أهل الشام. انظر: المقنع ۱۰۴، ۱۱۰ الدرة الصقيلة ۲۲.$): «قالَ» بألف($وقرأ به ابن كثير، وعبد الله بن عامر. انظر: النشر ۲/ ۳۰۹ إتحاف ۲/ ۲۰۵.$) على الإخبار($في ب: «على الاختصار» وهو تصحيف.$)، لقول($في ج، ق: «بقول».$) النبي صلى الله عليه وسلم، بعد أن أمر($ألحقت في هامش: هـ.$) أولا، فقيل له: «قُل سُبحَنَ رَبِّى»($ انظر: الكشف ۲/ ۵۲ الحجة لابن خالويه ۲۲۱ حجة القراءات ۴۱۰.$).
وزن($ألحقت في هامش: أ، ق عليها علامة: «صحّ».$): «وناع» وقرأه الباقون بجعل الهمزة قبل الألف، على وزن: «ونعا($انظر: النشر ۲/ ۳۰۸ إتحاف ۲/ ۲۰۳.$)».
ثم قال تعالى: «وَلَئِن شِيِنَا لَنَذهَبَنَّ بالذى أَوحَينآ إليكَ»($ من الآية ۸۶ الإسراء.$) إلى قوله: «يَنبُوعاً» رأس التسعين($في ج: «السبعين» وهو تصحيف.$) آية مذكور هجاء($في ج: «هجاؤه» وما بعده ساقط، وفي ق، هـ: «هجاؤه كله» وما بينهما سقط.$) هذا الخمس كله.
ثم قال تعالى: «أو تكونَ لكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخيلٍ وعِنَبٍ»($ من الآية ۹۱ الإسراء.$) إلى قوله: «رَّسولاً» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ الإسراء.$)، وفيه من الهجاء: «قُل سُبحَنَ رَبِّى »كتبوه بغير ألف على الأمر في مصاحف أهل المدينة والعراق، وكذلك قرأنا لهم($وهي قراءة المدنيين والبصريين والكوفيين.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة، والشام($ذكر ذلك الداني في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام المنتسخة من الإمام، ثم رواه بسنده عن ابن مجاهد عن مصاحف أهل مكة ثم ذكره بسنده عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن مصاحف أهل الشام. انظر: المقنع ۱۰۴، ۱۱۰ الدرة الصقيلة ۲۲.$): «قالَ» بألف($وقرأ به ابن كثير، وعبد الله بن عامر. انظر: النشر ۲/ ۳۰۹ إتحاف ۲/ ۲۰۵.$) على الإخبار($في ب: «على الاختصار» وهو تصحيف.$)، لقول($في ج، ق: «بقول».$) النبي صلى الله عليه وسلم، بعد أن أمر($ألحقت في هامش: هـ.$) أولا، فقيل له: «قُل سُبحَنَ رَبِّى»($ انظر: الكشف ۲/ ۵۲ الحجة لابن خالويه ۲۲۱ حجة القراءات ۴۱۰.$).
ثم قال تعالى: «وَلَئِن شِيِنَا لَنَذهَبَنَّ بالذى أَوحَينآ إليكَ»($ من الآية ۸۶ الإسراء.$) إلى قوله: «يَنبُوعاً» رأس التسعين($في ج: «السبعين» وهو تصحيف.$) آية مذكور هجاء($في ج: «هجاؤه» وما بعده ساقط، وفي ق، هـ: «هجاؤه كله» وما بينهما سقط.$) هذا الخمس كله.
ثم قال تعالى: «أو تكونَ لكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخيلٍ وعِنَبٍ»($ من الآية ۹۱ الإسراء.$) إلى قوله: «رَّسولاً» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ الإسراء.$)، وفيه من الهجاء: «قُل سُبحَنَ رَبِّى »كتبوه بغير ألف على الأمر في مصاحف أهل المدينة والعراق، وكذلك قرأنا لهم($وهي قراءة المدنيين والبصريين والكوفيين.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة، والشام($ذكر ذلك الداني في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام المنتسخة من الإمام، ثم رواه بسنده عن ابن مجاهد عن مصاحف أهل مكة ثم ذكره بسنده عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن مصاحف أهل الشام. انظر: المقنع ۱۰۴، ۱۱۰ الدرة الصقيلة ۲۲.$): «قالَ» بألف($وقرأ به ابن كثير، وعبد الله بن عامر. انظر: النشر ۲/ ۳۰۹ إتحاف ۲/ ۲۰۵.$) على الإخبار($في ب: «على الاختصار» وهو تصحيف.$)، لقول($في ج، ق: «بقول».$) النبي صلى الله عليه وسلم، بعد أن أمر($ألحقت في هامش: هـ.$) أولا، فقيل له: «قُل سُبحَنَ رَبِّى»($ انظر: الكشف ۲/ ۵۲ الحجة لابن خالويه ۲۲۱ حجة القراءات ۴۱۰.$).