- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
[رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ يس.$)، وهجاؤه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولو نَشاءُ لَمَسَخنَهُم على مَكانَتِهِم»($ من الآية ۶۶ يس.$) إلى قوله: «مَلِكونَ» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «لَمَسَخنَهُم على مَكانَتِهِم» بغير ألف في الكلمتين($باتفاق الشيخين أبي عمرو، وأبي داود، وتقدمت الأولى.$)، أعني الألف الثانية من($في ب، ق، هـ: في مكانتهم.$): «مَكانَتِهِم»($ وهي الألف التي بعد النون أما الألف الأولى فثابتة، وتقدمت عند قوله تعالى: اعملوا على مكانتكم من الآية ۱۳۶ الأنعام.$)، و«فَمَا استَطَعُوا» بحذف الألف أيضا($سقطت من: هـ، وانفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو.$) بين الطاء والعين، وقد ذكر مثله في الكهف($عند قوله: فما اسطعوا أن يظهروه وما استطعوا له نقبا ۹۳ الكهف.$) وسائر ذلك مذكور، [و«أنعَماً»($ تقدمت عند الآية ۱۳۷: والأنعم نصيبا سورة الأنعام.$) و«مَلِكونَ»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود، لأنه جمع.$) بحذف الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وذَلَّلنَها لَهُم فَمِنها رَكُوبُهُم»($ من الآية ۷۱ يس.$) إلى قوله: «وما يُعلِنونَ»، رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ يس.$)، مذكور هجاؤه [وهو: «وذَلَّلنَها»($ باتفاق كتاب المصاحف ورواته، كما تقدم في قوله: ومما رزقنهم في أول البقرة.$) و«مَنَفِعُ»($ تقدم عند قوله: ومنفع للناس في الآية ۲۱۷ البقرة.$)
ثم قال تعالى: «ولو نَشاءُ لَمَسَخنَهُم على مَكانَتِهِم»($ من الآية ۶۶ يس.$) إلى قوله: «مَلِكونَ» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «لَمَسَخنَهُم على مَكانَتِهِم» بغير ألف في الكلمتين($باتفاق الشيخين أبي عمرو، وأبي داود، وتقدمت الأولى.$)، أعني الألف الثانية من($في ب، ق، هـ: في مكانتهم.$): «مَكانَتِهِم»($ وهي الألف التي بعد النون أما الألف الأولى فثابتة، وتقدمت عند قوله تعالى: اعملوا على مكانتكم من الآية ۱۳۶ الأنعام.$)، و«فَمَا استَطَعُوا» بحذف الألف أيضا($سقطت من: هـ، وانفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو.$) بين الطاء والعين، وقد ذكر مثله في الكهف($عند قوله: فما اسطعوا أن يظهروه وما استطعوا له نقبا ۹۳ الكهف.$) وسائر ذلك مذكور، [و«أنعَماً»($ تقدمت عند الآية ۱۳۷: والأنعم نصيبا سورة الأنعام.$) و«مَلِكونَ»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود، لأنه جمع.$) بحذف الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وذَلَّلنَها لَهُم فَمِنها رَكُوبُهُم»($ من الآية ۷۱ يس.$) إلى قوله: «وما يُعلِنونَ»، رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ يس.$)، مذكور هجاؤه [وهو: «وذَلَّلنَها»($ باتفاق كتاب المصاحف ورواته، كما تقدم في قوله: ومما رزقنهم في أول البقرة.$) و«مَنَفِعُ»($ تقدم عند قوله: ومنفع للناس في الآية ۲۱۷ البقرة.$)
[رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ يس.$)، وهجاؤه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولو نَشاءُ لَمَسَخنَهُم على مَكانَتِهِم»($ من الآية ۶۶ يس.$) إلى قوله: «مَلِكونَ» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «لَمَسَخنَهُم على مَكانَتِهِم» بغير ألف في الكلمتين($باتفاق الشيخين أبي عمرو، وأبي داود، وتقدمت الأولى.$)، أعني الألف الثانية من($في ب، ق، هـ: في مكانتهم.$): «مَكانَتِهِم»($ وهي الألف التي بعد النون أما الألف الأولى فثابتة، وتقدمت عند قوله تعالى: اعملوا على مكانتكم من الآية ۱۳۶ الأنعام.$)، و«فَمَا استَطَعُوا» بحذف الألف أيضا($سقطت من: هـ، وانفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو.$) بين الطاء والعين، وقد ذكر مثله في الكهف($عند قوله: فما اسطعوا أن يظهروه وما استطعوا له نقبا ۹۳ الكهف.$) وسائر ذلك مذكور، [و«أنعَماً»($ تقدمت عند الآية ۱۳۷: والأنعم نصيبا سورة الأنعام.$) و«مَلِكونَ»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود، لأنه جمع.$) بحذف الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وذَلَّلنَها لَهُم فَمِنها رَكُوبُهُم»($ من الآية ۷۱ يس.$) إلى قوله: «وما يُعلِنونَ»، رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ يس.$)، مذكور هجاؤه [وهو: «وذَلَّلنَها»($ باتفاق كتاب المصاحف ورواته، كما تقدم في قوله: ومما رزقنهم في أول البقرة.$) و«مَنَفِعُ»($ تقدم عند قوله: ومنفع للناس في الآية ۲۱۷ البقرة.$)
ثم قال تعالى: «ولو نَشاءُ لَمَسَخنَهُم على مَكانَتِهِم»($ من الآية ۶۶ يس.$) إلى قوله: «مَلِكونَ» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «لَمَسَخنَهُم على مَكانَتِهِم» بغير ألف في الكلمتين($باتفاق الشيخين أبي عمرو، وأبي داود، وتقدمت الأولى.$)، أعني الألف الثانية من($في ب، ق، هـ: في مكانتهم.$): «مَكانَتِهِم»($ وهي الألف التي بعد النون أما الألف الأولى فثابتة، وتقدمت عند قوله تعالى: اعملوا على مكانتكم من الآية ۱۳۶ الأنعام.$)، و«فَمَا استَطَعُوا» بحذف الألف أيضا($سقطت من: هـ، وانفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو.$) بين الطاء والعين، وقد ذكر مثله في الكهف($عند قوله: فما اسطعوا أن يظهروه وما استطعوا له نقبا ۹۳ الكهف.$) وسائر ذلك مذكور، [و«أنعَماً»($ تقدمت عند الآية ۱۳۷: والأنعم نصيبا سورة الأنعام.$) و«مَلِكونَ»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود، لأنه جمع.$) بحذف الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وذَلَّلنَها لَهُم فَمِنها رَكُوبُهُم»($ من الآية ۷۱ يس.$) إلى قوله: «وما يُعلِنونَ»، رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ يس.$)، مذكور هجاؤه [وهو: «وذَلَّلنَها»($ باتفاق كتاب المصاحف ورواته، كما تقدم في قوله: ومما رزقنهم في أول البقرة.$) و«مَنَفِعُ»($ تقدم عند قوله: ومنفع للناس في الآية ۲۱۷ البقرة.$)