کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 1119 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
أكتع($في أ، ج، ق: «جمع كتع» وما أثبت من ب، هـ، وهما من صيغ التوكيد المعنوي وهو قليل، ومنه قول الشاعر: يا ليتني كنت صبيا مرضعا* تحملني الذلفاء حولا أكتعا انظر: شرح ابن عقيل ۳/ ۲۱۰.$)، في حذف الألف، قبل النون في الكلمة الأولى($وهى قوله: الانسن تقدم عند قوله: وخلق الانسن في الآية ۲۸ النساء.$) وبين الواو، واللام في الثانية($وهى قوله: بولديه وتقدم عند قوله: وبالولدين إحسنا في الآية ۸۲ البقرة.$)، وكتبوا: «وفِصَلُهُ» بحذف الألف($اتفق الشيخان على موضع لقمان في الآية ۱۳، وانفرد بحذفه هنا أبو داود، ولم يتعرض له الداني وقرأه يعقوب بفتح الفاء وسكون الصاد بلا ألف، والباقون بالألف مع كسر الفاء، وفتح الصاد وجرى العمل في بعض المصاحف بالإثبات هنا والحذف في لقمان اتباعا للداني، والصواب، والذي ينبغي أن يكون الاتفاق على الحذف هنا، والإثبات أو الحذف هناك ترجيحا لقراءة يعقوب هنا والله أعلم، وتقدم في موضع لقمان. انظر: المقنع ۱۳، النشر ۲/ ۳۷۳ إتحاف ۲/ ۴۷۰.$)، وكذا: «ثَلَثونَ»($ تقدم عند قوله: ثلثة قروء في الآية ۲۲۶ البقرة.$) [، و«اَستَقَموا»($ تقدم عند قوله: فما استقموا لكم في الآية ۷ التوبة.$) و«تَرضيهُ» بالياء مكان الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وسائر ما فيه($في هـ: «ذلك» وفي ق: «وسائره مذكور كله».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «والذى قالَ لِوَلِدَيهِ أُفٍّ لّكُما أتَعِدَنِنىَ»($ من الآية ۱۶ الأحقاف.$) إلى قوله: «يَومٍ عَظيمٍ» رأس العشرين آية($سقطت من أوما أثبت من: ب، ج، ق، هـ.$)، وفيه من الهجاء: «أذهَبتُم» كتبوه بألف، واحدة($على قراءة الخبر تكون الألف صورة للهمزة، وكذلك تكون على قراءة الاستفهام مثل قوله: ءانذرتهم في الآية ۵ البقرة.$) وقرأه ابن ذكوان($ويوافقه من العشرة روح عن يعقوب.$) بألفين: «ءَ أذهَبتُم» فهمزهما معا، ولم يدخل
أكتع($في أ، ج، ق: «جمع كتع» وما أثبت من ب، هـ، وهما من صيغ التوكيد المعنوي وهو قليل، ومنه قول الشاعر: يا ليتني كنت صبيا مرضعا* تحملني الذلفاء حولا أكتعا انظر: شرح ابن عقيل ۳/ ۲۱۰.$)، في حذف الألف، قبل النون في الكلمة الأولى($وهى قوله: الانسن تقدم عند قوله: وخلق الانسن في الآية ۲۸ النساء.$) وبين الواو، واللام في الثانية($وهى قوله: بولديه وتقدم عند قوله: وبالولدين إحسنا في الآية ۸۲ البقرة.$)، وكتبوا: «وفِصَلُهُ» بحذف الألف($اتفق الشيخان على موضع لقمان في الآية ۱۳، وانفرد بحذفه هنا أبو داود، ولم يتعرض له الداني وقرأه يعقوب بفتح الفاء وسكون الصاد بلا ألف، والباقون بالألف مع كسر الفاء، وفتح الصاد وجرى العمل في بعض المصاحف بالإثبات هنا والحذف في لقمان اتباعا للداني، والصواب، والذي ينبغي أن يكون الاتفاق على الحذف هنا، والإثبات أو الحذف هناك ترجيحا لقراءة يعقوب هنا والله أعلم، وتقدم في موضع لقمان. انظر: المقنع ۱۳، النشر ۲/ ۳۷۳ إتحاف ۲/ ۴۷۰.$)، وكذا: «ثَلَثونَ»($ تقدم عند قوله: ثلثة قروء في الآية ۲۲۶ البقرة.$) [، و«اَستَقَموا»($ تقدم عند قوله: فما استقموا لكم في الآية ۷ التوبة.$) و«تَرضيهُ» بالياء مكان الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وسائر ما فيه($في هـ: «ذلك» وفي ق: «وسائره مذكور كله».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «والذى قالَ لِوَلِدَيهِ أُفٍّ لّكُما أتَعِدَنِنىَ»($ من الآية ۱۶ الأحقاف.$) إلى قوله: «يَومٍ عَظيمٍ» رأس العشرين آية($سقطت من أوما أثبت من: ب، ج، ق، هـ.$)، وفيه من الهجاء: «أذهَبتُم» كتبوه بألف، واحدة($على قراءة الخبر تكون الألف صورة للهمزة، وكذلك تكون على قراءة الاستفهام مثل قوله: ءانذرتهم في الآية ۵ البقرة.$) وقرأه ابن ذكوان($ويوافقه من العشرة روح عن يعقوب.$) بألفين: «ءَ أذهَبتُم» فهمزهما معا، ولم يدخل
از 1202