- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
مذكور($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، و«فَتَولَّ عَنهُم» باللام($من غير ياء بعدها، لأنه مجزوم بالأمر، وتقدم عند قوله: اتّق الله ۲۰۴ البقرة وبعدها في هـ: «وقد ذكر».$).
ثم قال تعالى: «وما خَلقتُ الجِنَّ والاِنسَ إلّا لِيَعبُدونِ»($ الآية ۵۶ الذاريات.$) إلى قوله: «يُوعَدونَ» آخرها ورأس الستين($في هـ: «الثلاثين» وهو تصحيف.$) آية، وفي هذا الخمس من الهجاء [: «أصحَبِهِم» بحذف الألف($باتفاق، وتقدم عند قوله: فأولئك أصحب في الآية ۳۸ البقرة.$)، و«الرَّزَّاقُ» بألف ثابتة($باتفاق الداني وأبي داود، لأنه على وزن: «فعّال» وهو أحد الأوزان التي اتفق عليه بالإثبات. انظر: دليل الحيران ۱۸۱ سمير الطالبين ۳۹. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، «إلّا لِيَعبُدونَ»، و«أن يُّطعِمونِ» و«يَستَعجِلونِ»($ ألحقت في هامش أوعليها علامة: «صحّ».$) بالنون($من غير ياء بعدها، وأثبت الياء في الثلاث كلمات في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۷۷ إتحاف ۲/ ۴۹۴.$)، لأنها رءوس آي($في ج، ق: «لأنهما رأس آية».$) وقد ذكر ذلك كله [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق وفيه: «فيما سلف» وفي ج: «فيما تقدم».$)].
ثم قال تعالى: «وما خَلقتُ الجِنَّ والاِنسَ إلّا لِيَعبُدونِ»($ الآية ۵۶ الذاريات.$) إلى قوله: «يُوعَدونَ» آخرها ورأس الستين($في هـ: «الثلاثين» وهو تصحيف.$) آية، وفي هذا الخمس من الهجاء [: «أصحَبِهِم» بحذف الألف($باتفاق، وتقدم عند قوله: فأولئك أصحب في الآية ۳۸ البقرة.$)، و«الرَّزَّاقُ» بألف ثابتة($باتفاق الداني وأبي داود، لأنه على وزن: «فعّال» وهو أحد الأوزان التي اتفق عليه بالإثبات. انظر: دليل الحيران ۱۸۱ سمير الطالبين ۳۹. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، «إلّا لِيَعبُدونَ»، و«أن يُّطعِمونِ» و«يَستَعجِلونِ»($ ألحقت في هامش أوعليها علامة: «صحّ».$) بالنون($من غير ياء بعدها، وأثبت الياء في الثلاث كلمات في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۷۷ إتحاف ۲/ ۴۹۴.$)، لأنها رءوس آي($في ج، ق: «لأنهما رأس آية».$) وقد ذكر ذلك كله [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق وفيه: «فيما سلف» وفي ج: «فيما تقدم».$)].
مذكور($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، و«فَتَولَّ عَنهُم» باللام($من غير ياء بعدها، لأنه مجزوم بالأمر، وتقدم عند قوله: اتّق الله ۲۰۴ البقرة وبعدها في هـ: «وقد ذكر».$).
ثم قال تعالى: «وما خَلقتُ الجِنَّ والاِنسَ إلّا لِيَعبُدونِ»($ الآية ۵۶ الذاريات.$) إلى قوله: «يُوعَدونَ» آخرها ورأس الستين($في هـ: «الثلاثين» وهو تصحيف.$) آية، وفي هذا الخمس من الهجاء [: «أصحَبِهِم» بحذف الألف($باتفاق، وتقدم عند قوله: فأولئك أصحب في الآية ۳۸ البقرة.$)، و«الرَّزَّاقُ» بألف ثابتة($باتفاق الداني وأبي داود، لأنه على وزن: «فعّال» وهو أحد الأوزان التي اتفق عليه بالإثبات. انظر: دليل الحيران ۱۸۱ سمير الطالبين ۳۹. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، «إلّا لِيَعبُدونَ»، و«أن يُّطعِمونِ» و«يَستَعجِلونِ»($ ألحقت في هامش أوعليها علامة: «صحّ».$) بالنون($من غير ياء بعدها، وأثبت الياء في الثلاث كلمات في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۷۷ إتحاف ۲/ ۴۹۴.$)، لأنها رءوس آي($في ج، ق: «لأنهما رأس آية».$) وقد ذكر ذلك كله [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق وفيه: «فيما سلف» وفي ج: «فيما تقدم».$)].
ثم قال تعالى: «وما خَلقتُ الجِنَّ والاِنسَ إلّا لِيَعبُدونِ»($ الآية ۵۶ الذاريات.$) إلى قوله: «يُوعَدونَ» آخرها ورأس الستين($في هـ: «الثلاثين» وهو تصحيف.$) آية، وفي هذا الخمس من الهجاء [: «أصحَبِهِم» بحذف الألف($باتفاق، وتقدم عند قوله: فأولئك أصحب في الآية ۳۸ البقرة.$)، و«الرَّزَّاقُ» بألف ثابتة($باتفاق الداني وأبي داود، لأنه على وزن: «فعّال» وهو أحد الأوزان التي اتفق عليه بالإثبات. انظر: دليل الحيران ۱۸۱ سمير الطالبين ۳۹. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، «إلّا لِيَعبُدونَ»، و«أن يُّطعِمونِ» و«يَستَعجِلونِ»($ ألحقت في هامش أوعليها علامة: «صحّ».$) بالنون($من غير ياء بعدها، وأثبت الياء في الثلاث كلمات في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۷۷ إتحاف ۲/ ۴۹۴.$)، لأنها رءوس آي($في ج، ق: «لأنهما رأس آية».$) وقد ذكر ذلك كله [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق وفيه: «فيما سلف» وفي ج: «فيما تقدم».$)].