- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
مصاحف الكوفة($في ق: «أهل الكوفة» ألحقت في هامش: ج عليها: «أصل».$): «قُل» بغير ألف على الأمر($قال أبو عمرو الداني: «في مصاحف أهل الكوفة بغير ألف في الحرفين، وفي سائر المصاحف بالألف في الحرفين، وينبغي أن يكون الحرف الأول في مصاحف أهل مكة بغير ألف، والثاني بالألف، لأن قراءتهم فيهما كذلك، ولا خبر عندنا في ذلك عن مصاحفهم، إلا ما رويناه عن أبي عبيد أنه قال: «ولا أعلم مصاحف أهل مكة إلا عليها» يعني على إثبات الألف في الحرفين». وعقب عليه أحمد النائطي، فقال: «ثم أقول في قول الداني- المتقدم- اضطراب صريح فإن عاصما قرأها بلفظ الماضي مع أن في مصاحف أهل الكوفة مرسوم بغير ألف فلا ضير في أن يكون مرسوما بغير ألف عند من قرأ: «قال» بلفظ الماضي رعاية للقراءتين، أو مرسوما بالألف على قراءته. أقول: وجرى العمل عند المشارقة بحذف الألف فيهما جمعا للقراءتين. انظر: المقنع ۱۰۵ الدرة الصقيلة ۲۴ نثر المرجان ۴/ ۵۸۵.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «أَفَحَسِبتُم أَنَّما خَلَقنَكم عَبَثاً»($ من الآية ۱۱۶ المؤمنون.$) إلى آخر السورة($وهو قوله عزّ وجل: وأنت خير الرحمين ورأس الآية ۱۱۹.$)، وفي هذه($في هـ: «وهذه».$) الآيات الأربع($في ب، ج، ق، هـ: «تقديم وتأخير».$) [من الهجاء: «بُرهَنَ» بحذف الألف، وقد ذكر($عند قوله: برهن ربه في الآية ۲۴ يوسف.$) وسائر ذلك مذكور أيضا($في ج، ق: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. وفيه «مذكور هجاؤها».$)].
ثم قال تعالى: «أَفَحَسِبتُم أَنَّما خَلَقنَكم عَبَثاً»($ من الآية ۱۱۶ المؤمنون.$) إلى آخر السورة($وهو قوله عزّ وجل: وأنت خير الرحمين ورأس الآية ۱۱۹.$)، وفي هذه($في هـ: «وهذه».$) الآيات الأربع($في ب، ج، ق، هـ: «تقديم وتأخير».$) [من الهجاء: «بُرهَنَ» بحذف الألف، وقد ذكر($عند قوله: برهن ربه في الآية ۲۴ يوسف.$) وسائر ذلك مذكور أيضا($في ج، ق: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. وفيه «مذكور هجاؤها».$)].
مصاحف الكوفة($في ق: «أهل الكوفة» ألحقت في هامش: ج عليها: «أصل».$): «قُل» بغير ألف على الأمر($قال أبو عمرو الداني: «في مصاحف أهل الكوفة بغير ألف في الحرفين، وفي سائر المصاحف بالألف في الحرفين، وينبغي أن يكون الحرف الأول في مصاحف أهل مكة بغير ألف، والثاني بالألف، لأن قراءتهم فيهما كذلك، ولا خبر عندنا في ذلك عن مصاحفهم، إلا ما رويناه عن أبي عبيد أنه قال: «ولا أعلم مصاحف أهل مكة إلا عليها» يعني على إثبات الألف في الحرفين». وعقب عليه أحمد النائطي، فقال: «ثم أقول في قول الداني- المتقدم- اضطراب صريح فإن عاصما قرأها بلفظ الماضي مع أن في مصاحف أهل الكوفة مرسوم بغير ألف فلا ضير في أن يكون مرسوما بغير ألف عند من قرأ: «قال» بلفظ الماضي رعاية للقراءتين، أو مرسوما بالألف على قراءته. أقول: وجرى العمل عند المشارقة بحذف الألف فيهما جمعا للقراءتين. انظر: المقنع ۱۰۵ الدرة الصقيلة ۲۴ نثر المرجان ۴/ ۵۸۵.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «أَفَحَسِبتُم أَنَّما خَلَقنَكم عَبَثاً»($ من الآية ۱۱۶ المؤمنون.$) إلى آخر السورة($وهو قوله عزّ وجل: وأنت خير الرحمين ورأس الآية ۱۱۹.$)، وفي هذه($في هـ: «وهذه».$) الآيات الأربع($في ب، ج، ق، هـ: «تقديم وتأخير».$) [من الهجاء: «بُرهَنَ» بحذف الألف، وقد ذكر($عند قوله: برهن ربه في الآية ۲۴ يوسف.$) وسائر ذلك مذكور أيضا($في ج، ق: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. وفيه «مذكور هجاؤها».$)].
ثم قال تعالى: «أَفَحَسِبتُم أَنَّما خَلَقنَكم عَبَثاً»($ من الآية ۱۱۶ المؤمنون.$) إلى آخر السورة($وهو قوله عزّ وجل: وأنت خير الرحمين ورأس الآية ۱۱۹.$)، وفي هذه($في هـ: «وهذه».$) الآيات الأربع($في ب، ج، ق، هـ: «تقديم وتأخير».$) [من الهجاء: «بُرهَنَ» بحذف الألف، وقد ذكر($عند قوله: برهن ربه في الآية ۲۴ يوسف.$) وسائر ذلك مذكور أيضا($في ج، ق: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. وفيه «مذكور هجاؤها».$)].