- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
رأس الأربعين آية، ورأس الجزء السابع عشر، من الأجزاء المرتبة لقيام رمضان، [على عدد الحروف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وهو قول أبي عمرو الداني رواه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها في البقرة عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷.$)،] وأختار للمصلي بالناس، أن يقطع على($في ج: «عند قوله».$) قوله عزّ وجل:«صَغِرونَ»($ رأس الآية ۳۸ النمل.$) ثم يبتدئ: «قالَ يأيُّها المَلَؤُا($من الآية ۳۹ النمل.$)» فهو أحسن عندي($ولعل الأحسن منه أن يقطع عند قوله عزّ وجلّ: لله رب العلمين رأس الآية ۴۶، لانتهاء قصة سليمان عليه السلام، وبداية قصة صالح عليه السلام، وهو الذي درج عليه أئمة المسجد النبوي الشريف، والحرم المكي، صليت التراويح سنين عديدة في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، ولم أسمع أحدا منهم قطع على ما ذكره المؤلف» والله أعلم.$) والله ولي التوفيق.
وفي هذا الخمس من الهجاء: «فنَظِرةٌ» كتبوه في بعض المصاحف بغير ألف على الاختصار، وفي بعضها: «فناظِرَةٌ»($ سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) بألف على اللفظ($وذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، دون تسمية مصر بعينه». انظر: المقنع ص ۹۶. $)، ولا يقرأها($في ج: «ولا يقرأ هذا».$) أحد بغير ألف، ولا رسمها الغازي($تقدمت ترجمته في ص: ۲۳۶.$)، وأما حكم وعطاء($تقدم ذكرهما في ص: ۲۶۹.$) فرسماها بألف، والكاتب
وفي هذا الخمس من الهجاء: «فنَظِرةٌ» كتبوه في بعض المصاحف بغير ألف على الاختصار، وفي بعضها: «فناظِرَةٌ»($ سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) بألف على اللفظ($وذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، دون تسمية مصر بعينه». انظر: المقنع ص ۹۶. $)، ولا يقرأها($في ج: «ولا يقرأ هذا».$) أحد بغير ألف، ولا رسمها الغازي($تقدمت ترجمته في ص: ۲۳۶.$)، وأما حكم وعطاء($تقدم ذكرهما في ص: ۲۶۹.$) فرسماها بألف، والكاتب
رأس الأربعين آية، ورأس الجزء السابع عشر، من الأجزاء المرتبة لقيام رمضان، [على عدد الحروف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وهو قول أبي عمرو الداني رواه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها في البقرة عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷.$)،] وأختار للمصلي بالناس، أن يقطع على($في ج: «عند قوله».$) قوله عزّ وجل:«صَغِرونَ»($ رأس الآية ۳۸ النمل.$) ثم يبتدئ: «قالَ يأيُّها المَلَؤُا($من الآية ۳۹ النمل.$)» فهو أحسن عندي($ولعل الأحسن منه أن يقطع عند قوله عزّ وجلّ: لله رب العلمين رأس الآية ۴۶، لانتهاء قصة سليمان عليه السلام، وبداية قصة صالح عليه السلام، وهو الذي درج عليه أئمة المسجد النبوي الشريف، والحرم المكي، صليت التراويح سنين عديدة في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، ولم أسمع أحدا منهم قطع على ما ذكره المؤلف» والله أعلم.$) والله ولي التوفيق.
وفي هذا الخمس من الهجاء: «فنَظِرةٌ» كتبوه في بعض المصاحف بغير ألف على الاختصار، وفي بعضها: «فناظِرَةٌ»($ سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) بألف على اللفظ($وذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، دون تسمية مصر بعينه». انظر: المقنع ص ۹۶. $)، ولا يقرأها($في ج: «ولا يقرأ هذا».$) أحد بغير ألف، ولا رسمها الغازي($تقدمت ترجمته في ص: ۲۳۶.$)، وأما حكم وعطاء($تقدم ذكرهما في ص: ۲۶۹.$) فرسماها بألف، والكاتب
وفي هذا الخمس من الهجاء: «فنَظِرةٌ» كتبوه في بعض المصاحف بغير ألف على الاختصار، وفي بعضها: «فناظِرَةٌ»($ سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) بألف على اللفظ($وذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، دون تسمية مصر بعينه». انظر: المقنع ص ۹۶. $)، ولا يقرأها($في ج: «ولا يقرأ هذا».$) أحد بغير ألف، ولا رسمها الغازي($تقدمت ترجمته في ص: ۲۳۶.$)، وأما حكم وعطاء($تقدم ذكرهما في ص: ۲۶۹.$) فرسماها بألف، والكاتب