- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
مدينة بلنسية- موطن أبي داود- عدد كبير من العلماء. وقد لفت انتباهي كثرة القراء الذين ورد ذكرهم في كتاب «الصلة» لابن بشكوال، و «صلة الصلة» لابن الزبير، وكتاب «التكملة» لابن الأبار، و «ذيل التكملة» للمراكشي، وغير ذلك.
ومن كبار الأئمة في القراءات: إمام المقرئين ابن الصيرفي أبوعمرو الداني ت ۴۴۴ هـ، روى عنه ببلنسية أبو أحمد جعفر بن سعيد بن حلبس، الذي صار هو الآخر إماماً في القراءات ومن كبار المقرئين الأندلسيين، وعنه أخذ أبو داود($انظر: في شيوخ أبي داود ص ۷۷.$) فصارت إليه الرئاسة والإمامة في علم القراءات والتفسير وعلوم القرآن.
ومن العلماء الذين عرف لهم نشاط ملحوظ في القراءات أبو عبدالله محمد بن أحمد بن سعود الأنصاري تصدر للإقراء، فأخذ عنه أبو داود، قراءة نافع من رواية قالون وله تصانيف في علوم القرآن وغيرها منها:
الاختلاف بين نافع من رواية قالون وبين الكسائي من رواية الدوري($انظره في شيوخ ص ۷۸.$).
ومنهم أحمد بن علي بن أحمد المقرئ أبو العباس الباغاني. كان من أهل العلم والخط والذكاء، بحرا من بحور العلم.
قال ابن حيان: «كان ربانيا في علوم الإسلام، لم يخلف بعده أحد أعرف منه في علوم القرآن»($ انظر: أعمال الأعلام ۵۳.$).
ومن كبار الأئمة في القراءات: إمام المقرئين ابن الصيرفي أبوعمرو الداني ت ۴۴۴ هـ، روى عنه ببلنسية أبو أحمد جعفر بن سعيد بن حلبس، الذي صار هو الآخر إماماً في القراءات ومن كبار المقرئين الأندلسيين، وعنه أخذ أبو داود($انظر: في شيوخ أبي داود ص ۷۷.$) فصارت إليه الرئاسة والإمامة في علم القراءات والتفسير وعلوم القرآن.
ومن العلماء الذين عرف لهم نشاط ملحوظ في القراءات أبو عبدالله محمد بن أحمد بن سعود الأنصاري تصدر للإقراء، فأخذ عنه أبو داود، قراءة نافع من رواية قالون وله تصانيف في علوم القرآن وغيرها منها:
الاختلاف بين نافع من رواية قالون وبين الكسائي من رواية الدوري($انظره في شيوخ ص ۷۸.$).
ومنهم أحمد بن علي بن أحمد المقرئ أبو العباس الباغاني. كان من أهل العلم والخط والذكاء، بحرا من بحور العلم.
قال ابن حيان: «كان ربانيا في علوم الإسلام، لم يخلف بعده أحد أعرف منه في علوم القرآن»($ انظر: أعمال الأعلام ۵۳.$).
مدينة بلنسية- موطن أبي داود- عدد كبير من العلماء. وقد لفت انتباهي كثرة القراء الذين ورد ذكرهم في كتاب «الصلة» لابن بشكوال، و «صلة الصلة» لابن الزبير، وكتاب «التكملة» لابن الأبار، و «ذيل التكملة» للمراكشي، وغير ذلك.
ومن كبار الأئمة في القراءات: إمام المقرئين ابن الصيرفي أبوعمرو الداني ت ۴۴۴ هـ، روى عنه ببلنسية أبو أحمد جعفر بن سعيد بن حلبس، الذي صار هو الآخر إماماً في القراءات ومن كبار المقرئين الأندلسيين، وعنه أخذ أبو داود($انظر: في شيوخ أبي داود ص ۷۷.$) فصارت إليه الرئاسة والإمامة في علم القراءات والتفسير وعلوم القرآن.
ومن العلماء الذين عرف لهم نشاط ملحوظ في القراءات أبو عبدالله محمد بن أحمد بن سعود الأنصاري تصدر للإقراء، فأخذ عنه أبو داود، قراءة نافع من رواية قالون وله تصانيف في علوم القرآن وغيرها منها:
الاختلاف بين نافع من رواية قالون وبين الكسائي من رواية الدوري($انظره في شيوخ ص ۷۸.$).
ومنهم أحمد بن علي بن أحمد المقرئ أبو العباس الباغاني. كان من أهل العلم والخط والذكاء، بحرا من بحور العلم.
قال ابن حيان: «كان ربانيا في علوم الإسلام، لم يخلف بعده أحد أعرف منه في علوم القرآن»($ انظر: أعمال الأعلام ۵۳.$).
ومن كبار الأئمة في القراءات: إمام المقرئين ابن الصيرفي أبوعمرو الداني ت ۴۴۴ هـ، روى عنه ببلنسية أبو أحمد جعفر بن سعيد بن حلبس، الذي صار هو الآخر إماماً في القراءات ومن كبار المقرئين الأندلسيين، وعنه أخذ أبو داود($انظر: في شيوخ أبي داود ص ۷۷.$) فصارت إليه الرئاسة والإمامة في علم القراءات والتفسير وعلوم القرآن.
ومن العلماء الذين عرف لهم نشاط ملحوظ في القراءات أبو عبدالله محمد بن أحمد بن سعود الأنصاري تصدر للإقراء، فأخذ عنه أبو داود، قراءة نافع من رواية قالون وله تصانيف في علوم القرآن وغيرها منها:
الاختلاف بين نافع من رواية قالون وبين الكسائي من رواية الدوري($انظره في شيوخ ص ۷۸.$).
ومنهم أحمد بن علي بن أحمد المقرئ أبو العباس الباغاني. كان من أهل العلم والخط والذكاء، بحرا من بحور العلم.
قال ابن حيان: «كان ربانيا في علوم الإسلام، لم يخلف بعده أحد أعرف منه في علوم القرآن»($ انظر: أعمال الأعلام ۵۳.$).