کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 71 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
وشاهد($في ب: «ذكر» وهو تصحيف، وما بعدها سقط من: هـ وألحق في هامشها.$) ذلك من قول الله عز وجل: «أولئكَ عَلَيهم صَلَوتٌ مِّن رَّبِّهم ورَحمَةٌ»($ ستأتي في الآية ۱۵۶ البقرة.$) و«أصَلَوتُكَ تَامُرُكَ»($ ستأتي في الآية ۸۷ هود.$) على قراءة من قرأ بالجمع($سيذكره في قوله: إن صلوتك سكن لهم في الآية ۱۰۴ التوبة.$).
وكذلك كتبوا: «الحَيوةِ»($ من الآية ۸۴ البقرة، وينبغي تقييده بالمعرف بأل حيث وقع، وسيأتي المنكر في قوله: ولتجدنهم أحرص الناس على حيوة ذكرها أبو عمرو في باب ما رسمت الألف فيه واوا على لفظ التفخيم ومراد الأصل، ويدل على ذلك قوله: وإن الدار الآخرة لهي الحيوان في الآية ۶۴ العنكبوت، وسيذكر المضاف إلى الضمير. انظر: المقنع ۵۴، الجميلة ۱۰۴، سر صناعة الإعراب لابن جني ۲/ ۵۹۰، تنبيه العطشان ۱۴۳.$) و«الزَّكوةَ»($ من الآية ۴۲ البقرة رسم بالواو على الأصل، لأنه من «زكا يزكو» تنبيها على أصله، كيف وقع ولم يقع في القرآن مضافا. انظر: المقنع ۵۴، الجميلة ۱۰۴، الوسيلة ۸۲، فتح المنان ۱۱۳، تنبيه العطشان ۱۴۳.$) و«الرِّبوا»($ ستأتي عند قوله: الذين ينفقون أمولهم في الآية ۲۷۳ البقرة.$) في جميع القرآن اجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($ذكر أبو عمرو الداني المواضع الأربعة المطردة بالواو، وروى بشر عن عاصم الجحدري: قال في الإمام بالواو، ووافقه الشاطبي وغيره. انظر: المقنع ۵۴، الدرة ۴۸، الوسيلة ۸۲، الموضح للداني ۲.$).
ومثله: «بِالغَدوة»($ وأصل ألف الواو لأنه من: «غدا يغدو» ومنه الغدوة، ورسم كذلك على قراءة ابن عامر الشامي.$) في الأنعام($سيأتي في الآية ۵۳ الأنعام.$) والكهف($من الآية ۲۸ الكهف، وسقطت من: ب.$) و«كَمِشكوةٍ» في
وشاهد($في ب: «ذكر» وهو تصحيف، وما بعدها سقط من: هـ وألحق في هامشها.$) ذلك من قول الله عز وجل: «أولئكَ عَلَيهم صَلَوتٌ مِّن رَّبِّهم ورَحمَةٌ»($ ستأتي في الآية ۱۵۶ البقرة.$) و«أصَلَوتُكَ تَامُرُكَ»($ ستأتي في الآية ۸۷ هود.$) على قراءة من قرأ بالجمع($سيذكره في قوله: إن صلوتك سكن لهم في الآية ۱۰۴ التوبة.$).
وكذلك كتبوا: «الحَيوةِ»($ من الآية ۸۴ البقرة، وينبغي تقييده بالمعرف بأل حيث وقع، وسيأتي المنكر في قوله: ولتجدنهم أحرص الناس على حيوة ذكرها أبو عمرو في باب ما رسمت الألف فيه واوا على لفظ التفخيم ومراد الأصل، ويدل على ذلك قوله: وإن الدار الآخرة لهي الحيوان في الآية ۶۴ العنكبوت، وسيذكر المضاف إلى الضمير. انظر: المقنع ۵۴، الجميلة ۱۰۴، سر صناعة الإعراب لابن جني ۲/ ۵۹۰، تنبيه العطشان ۱۴۳.$) و«الزَّكوةَ»($ من الآية ۴۲ البقرة رسم بالواو على الأصل، لأنه من «زكا يزكو» تنبيها على أصله، كيف وقع ولم يقع في القرآن مضافا. انظر: المقنع ۵۴، الجميلة ۱۰۴، الوسيلة ۸۲، فتح المنان ۱۱۳، تنبيه العطشان ۱۴۳.$) و«الرِّبوا»($ ستأتي عند قوله: الذين ينفقون أمولهم في الآية ۲۷۳ البقرة.$) في جميع القرآن اجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($ذكر أبو عمرو الداني المواضع الأربعة المطردة بالواو، وروى بشر عن عاصم الجحدري: قال في الإمام بالواو، ووافقه الشاطبي وغيره. انظر: المقنع ۵۴، الدرة ۴۸، الوسيلة ۸۲، الموضح للداني ۲.$).
ومثله: «بِالغَدوة»($ وأصل ألف الواو لأنه من: «غدا يغدو» ومنه الغدوة، ورسم كذلك على قراءة ابن عامر الشامي.$) في الأنعام($سيأتي في الآية ۵۳ الأنعام.$) والكهف($من الآية ۲۸ الكهف، وسقطت من: ب.$) و«كَمِشكوةٍ» في
از 430