- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وكتبوا في جميع المصاحف: «لَا أَيمَنَ لَهم» بحذف الألف، بين الميم، والنون($تقدم عند قوله: لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمنكم في الآية ۲۲۲ وفي قوله: يأمركم به إيمنكم في الآية ۹۲ البقرة.$)، وابن عامر تفرد بكسر الهمزة($والعجب من قول صاحب فتح الباري: «وهي قراءة شاذة» ولكن كلامه له وجه صحيح حيث نسبها إلى الحسن البصري، ولم ينسبها لابن عامر فهي في قراءته سبعية صحيحة متواترة، فالشذوذ في النسبة لا في القراءة وزاد أبو حيان في نسبتها إلى الحسن وعطاء وزيد بن علي وابن عامر. انظر: النشر ۲/ ۲۷۸ فتح الباري ۸/ ۳۲۳ المبسوط ۱۹۳ الفوائد المعتبرة ۱۲۸ البحر ۵/ ۱۵.$) من: «لا أَيمَنَ»($ في ب، ج، ق، هـ: «الإيمان» وهو تصحيف.$) فجعله($في ب، ج، ق: «بجعلها».$) مصدرا من قوله: «آمنت، إيمانا($ولم يرتض هذا التوجيه أبو علي الفارسي، وهذا غير قوي، فالوجه في كسر الألف أنه مصدر أمن إيمانا، ومنه قوله تعالى: وءامنهم واستبعد أيضا مكي ما ذكره أبو داود فقال: «ويبعد في المعني أن يكون من الإيمان الذي هو التصديق، لأنه قد وصفهم بالكفر قبله» وجعله مصدر: «أمنته» من «الأمان» وقال: فاستعماله بمعنى آخر أولى ليفيد الكلام فائدتين» وفسره أبو زرعة بقوله: «أى إسلام لهم ولا دين» وقال آخرون معناه: «لا أمان لهم مصدر آمنته أو منه إيمانا» والمعاني متداخلة، ويبقى توجيه المؤلف أشمل وأوعب. انظر: الكشف ۱/ ۵۰۰ حجة القراءات ۳۱۵ الحجة لابن خالويه ۱۷۴ البحر ۵/ ۱۵.$)» وسائر القراء يفتحون الهمزة ويسكنون الياء، جمع «يمين» [وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَم حَسِبتُم أن تُترَكوا»($ من الآية ۱۶ التوبة.$) إلى قوله: «الفَآئِزونَ» رأس العشرين آية، وسائر ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور، قبل($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) وهو: «جَهَدُوا»
ثم قال تعالى: «أَم حَسِبتُم أن تُترَكوا»($ من الآية ۱۶ التوبة.$) إلى قوله: «الفَآئِزونَ» رأس العشرين آية، وسائر ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور، قبل($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) وهو: «جَهَدُوا»
وكتبوا في جميع المصاحف: «لَا أَيمَنَ لَهم» بحذف الألف، بين الميم، والنون($تقدم عند قوله: لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمنكم في الآية ۲۲۲ وفي قوله: يأمركم به إيمنكم في الآية ۹۲ البقرة.$)، وابن عامر تفرد بكسر الهمزة($والعجب من قول صاحب فتح الباري: «وهي قراءة شاذة» ولكن كلامه له وجه صحيح حيث نسبها إلى الحسن البصري، ولم ينسبها لابن عامر فهي في قراءته سبعية صحيحة متواترة، فالشذوذ في النسبة لا في القراءة وزاد أبو حيان في نسبتها إلى الحسن وعطاء وزيد بن علي وابن عامر. انظر: النشر ۲/ ۲۷۸ فتح الباري ۸/ ۳۲۳ المبسوط ۱۹۳ الفوائد المعتبرة ۱۲۸ البحر ۵/ ۱۵.$) من: «لا أَيمَنَ»($ في ب، ج، ق، هـ: «الإيمان» وهو تصحيف.$) فجعله($في ب، ج، ق: «بجعلها».$) مصدرا من قوله: «آمنت، إيمانا($ولم يرتض هذا التوجيه أبو علي الفارسي، وهذا غير قوي، فالوجه في كسر الألف أنه مصدر أمن إيمانا، ومنه قوله تعالى: وءامنهم واستبعد أيضا مكي ما ذكره أبو داود فقال: «ويبعد في المعني أن يكون من الإيمان الذي هو التصديق، لأنه قد وصفهم بالكفر قبله» وجعله مصدر: «أمنته» من «الأمان» وقال: فاستعماله بمعنى آخر أولى ليفيد الكلام فائدتين» وفسره أبو زرعة بقوله: «أى إسلام لهم ولا دين» وقال آخرون معناه: «لا أمان لهم مصدر آمنته أو منه إيمانا» والمعاني متداخلة، ويبقى توجيه المؤلف أشمل وأوعب. انظر: الكشف ۱/ ۵۰۰ حجة القراءات ۳۱۵ الحجة لابن خالويه ۱۷۴ البحر ۵/ ۱۵.$)» وسائر القراء يفتحون الهمزة ويسكنون الياء، جمع «يمين» [وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَم حَسِبتُم أن تُترَكوا»($ من الآية ۱۶ التوبة.$) إلى قوله: «الفَآئِزونَ» رأس العشرين آية، وسائر ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور، قبل($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) وهو: «جَهَدُوا»
ثم قال تعالى: «أَم حَسِبتُم أن تُترَكوا»($ من الآية ۱۶ التوبة.$) إلى قوله: «الفَآئِزونَ» رأس العشرين آية، وسائر ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور، قبل($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) وهو: «جَهَدُوا»