ووقع هنا: «بِقَطعٍ مُّن اليلِ ولا يَلتَفِت مِنكم أحدٌ»($ من الآية ۸۰ هود.$) ووقع في الحجر: «بِقِطعٍ مِّن اليلِ واتَّبِعَ اَدبَرَهم ولا يَلتَفِت منكم أحدٌ وامضُوا حيثس تُومرونَ»($ من الآية ۶۵ الحجر.$) [وسائر ما فيه من الهجاء($سقطت من: ق.$) مذكور($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «فلمّا جآءَ امرُنا جَعَلنا عَليها»($ من الآية ۸۱ هود.$) إلى قوله: «بِبَعيدٍ» رأس الجزء الثالث، والعشرين($من أجزاء ستين أى منتهى الحزب الثالث والعشرين، ورأس الآية ۸۲، وذكر أبو عمرو ثلاثة مواضع: هذا أولها وقدمه، والثاني: الحليم الرشيد رأس الآية ۸۷، والثالث: رحيم ودود رأس الآية ۹۰، قال السخاوي: «ووافقه قوم على موضع: الحليم الرشيد وقال قوم: من سجيل منضود رأس الآية ۸۲، واقتصر ابن الجوزي على رأس الآية ۸۷ ولم يذكر خلافه. انظر: البيان ۱۰۵، جمال القراء ۱/ ۱۴۴ غيث النفع ۲۵۲ فنون الأفنان ۲۷۴.$)، باختلاف يأتي بعد، والذي أختار هذا، لكونه أول قصة($وهي قصة شعيب عليه السلام: وإلى مدين أخاهم شعيبا وبه جرى العمل، ونقل الصفاقسي الإجماع عليه، بدون اعتبار للخلاف. انظر: غيث النفع ۲۵۲.$)، ولكون الثاني متعلقا بالقصة الأولى($وهو قوله: الحليم الرشيد رأس الآية ۸۷، وسيأتي.$).
وفيها من الهجاء($سقطت من ب، ج، ق.$): «عَليها» كتبوه($سقطت من: ج، ق.$) بغير ألف($هنا وفي الآية ۷۴ الحجر، لأبي داود دون أبي عمرو الداني، واتفقا على الحذف في قوله: عليهم في الآية ۲۱ الإنسان كما سيأتي في موضعه. انظر: فتح المنان ۶۰ دليل الحيران ۱۴۸ التبيان ۱۰۷.$) و«سافِلَها»

ووقع هنا: «بِقَطعٍ مُّن اليلِ ولا يَلتَفِت مِنكم أحدٌ»($ من الآية ۸۰ هود.$) ووقع في الحجر: «بِقِطعٍ مِّن اليلِ واتَّبِعَ اَدبَرَهم ولا يَلتَفِت منكم أحدٌ وامضُوا حيثس تُومرونَ»($ من الآية ۶۵ الحجر.$) [وسائر ما فيه من الهجاء($سقطت من: ق.$) مذكور($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «فلمّا جآءَ امرُنا جَعَلنا عَليها»($ من الآية ۸۱ هود.$) إلى قوله: «بِبَعيدٍ» رأس الجزء الثالث، والعشرين($من أجزاء ستين أى منتهى الحزب الثالث والعشرين، ورأس الآية ۸۲، وذكر أبو عمرو ثلاثة مواضع: هذا أولها وقدمه، والثاني: الحليم الرشيد رأس الآية ۸۷، والثالث: رحيم ودود رأس الآية ۹۰، قال السخاوي: «ووافقه قوم على موضع: الحليم الرشيد وقال قوم: من سجيل منضود رأس الآية ۸۲، واقتصر ابن الجوزي على رأس الآية ۸۷ ولم يذكر خلافه. انظر: البيان ۱۰۵، جمال القراء ۱/ ۱۴۴ غيث النفع ۲۵۲ فنون الأفنان ۲۷۴.$)، باختلاف يأتي بعد، والذي أختار هذا، لكونه أول قصة($وهي قصة شعيب عليه السلام: وإلى مدين أخاهم شعيبا وبه جرى العمل، ونقل الصفاقسي الإجماع عليه، بدون اعتبار للخلاف. انظر: غيث النفع ۲۵۲.$)، ولكون الثاني متعلقا بالقصة الأولى($وهو قوله: الحليم الرشيد رأس الآية ۸۷، وسيأتي.$).
وفيها من الهجاء($سقطت من ب، ج، ق.$): «عَليها» كتبوه($سقطت من: ج، ق.$) بغير ألف($هنا وفي الآية ۷۴ الحجر، لأبي داود دون أبي عمرو الداني، واتفقا على الحذف في قوله: عليهم في الآية ۲۱ الإنسان كما سيأتي في موضعه. انظر: فتح المنان ۶۰ دليل الحيران ۱۴۸ التبيان ۱۰۷.$) و«سافِلَها»