- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بعض المصاحف، وقياس قراءة الأخوين($ويوافقهما من العشرة خلف. انظر: النشر ۲/ ۳۱۵ إتحاف ۲/ ۲۲۵ المبسوط ۲۳۹.$) يوجب($في ب، ج: «فوجب».$) أن تكون في مصاحف أهل الكوفة بألف وبغير ألف($رواه أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير، والعمل على الحذف رعاية للقراءتين. انظر: المقنع ۹۵ الوسيلة ۳۶ الدرة ۲۲ شرح العقيلة ۷۸.$).
ثم قال تعالى: «قال ما مَكَّنِّى فيه رَبِّى خيرٌ»($ من الآية ۹۱ الكهف.$) إلى قوله: «جمعاً» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ الكهف، وفي ب: «الحادي عشر» وهو خطأ ظاهر.$)، وفيه من الهجاء: «قالَ ما مَكَّنِّى» كتبوه في مصاحف أهل المدينة، والشام، والعراق بنون واحدة($على لفظ إدغام نون «مكنى» في النون التي تصحب ياء الإضافة.$)، وقرأنا كذلك لقرائهم($وهي قراءة المدنيين والبصريين والشامي والكوفيين. وفي ج: «لقارئهم» ولا يصح.$)، مع تشديد النون($في ج، هـ: «تشديدها» وما بعدها ساقط.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة($في ب: «الكوفة» وهو تصحيف.$) - أعزّها الله- «مَا مَكَّنَنِى» بنونين($على الأصل، والإظهار.$) وقرأنا كذلك لقارئهم($وهي قراءة ابن كثير المكي. انظر: النشر ۲/ ۳۱۵ إتحاف ۲/ ۲۲۶ التيسير ۱۴۶. وفي ب: «لقرائهم» وفي هـ: «تقديم وتأخير».$)، مع فتح الأولى($في ب: «الأول».$)، وكسر الثانية خفيفة($ذكر أبو عمرو الداني اختلاف المصاحف فيها في باب ما اختلف فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق والشام، المنتسخة من الإمام، ورواها عن ابن مجاهد. انظر: المقنع ۱۰۴، ۱۱۰.$).
ثم قال تعالى: «قال ما مَكَّنِّى فيه رَبِّى خيرٌ»($ من الآية ۹۱ الكهف.$) إلى قوله: «جمعاً» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ الكهف، وفي ب: «الحادي عشر» وهو خطأ ظاهر.$)، وفيه من الهجاء: «قالَ ما مَكَّنِّى» كتبوه في مصاحف أهل المدينة، والشام، والعراق بنون واحدة($على لفظ إدغام نون «مكنى» في النون التي تصحب ياء الإضافة.$)، وقرأنا كذلك لقرائهم($وهي قراءة المدنيين والبصريين والشامي والكوفيين. وفي ج: «لقارئهم» ولا يصح.$)، مع تشديد النون($في ج، هـ: «تشديدها» وما بعدها ساقط.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة($في ب: «الكوفة» وهو تصحيف.$) - أعزّها الله- «مَا مَكَّنَنِى» بنونين($على الأصل، والإظهار.$) وقرأنا كذلك لقارئهم($وهي قراءة ابن كثير المكي. انظر: النشر ۲/ ۳۱۵ إتحاف ۲/ ۲۲۶ التيسير ۱۴۶. وفي ب: «لقرائهم» وفي هـ: «تقديم وتأخير».$)، مع فتح الأولى($في ب: «الأول».$)، وكسر الثانية خفيفة($ذكر أبو عمرو الداني اختلاف المصاحف فيها في باب ما اختلف فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق والشام، المنتسخة من الإمام، ورواها عن ابن مجاهد. انظر: المقنع ۱۰۴، ۱۱۰.$).
بعض المصاحف، وقياس قراءة الأخوين($ويوافقهما من العشرة خلف. انظر: النشر ۲/ ۳۱۵ إتحاف ۲/ ۲۲۵ المبسوط ۲۳۹.$) يوجب($في ب، ج: «فوجب».$) أن تكون في مصاحف أهل الكوفة بألف وبغير ألف($رواه أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير، والعمل على الحذف رعاية للقراءتين. انظر: المقنع ۹۵ الوسيلة ۳۶ الدرة ۲۲ شرح العقيلة ۷۸.$).
ثم قال تعالى: «قال ما مَكَّنِّى فيه رَبِّى خيرٌ»($ من الآية ۹۱ الكهف.$) إلى قوله: «جمعاً» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ الكهف، وفي ب: «الحادي عشر» وهو خطأ ظاهر.$)، وفيه من الهجاء: «قالَ ما مَكَّنِّى» كتبوه في مصاحف أهل المدينة، والشام، والعراق بنون واحدة($على لفظ إدغام نون «مكنى» في النون التي تصحب ياء الإضافة.$)، وقرأنا كذلك لقرائهم($وهي قراءة المدنيين والبصريين والشامي والكوفيين. وفي ج: «لقارئهم» ولا يصح.$)، مع تشديد النون($في ج، هـ: «تشديدها» وما بعدها ساقط.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة($في ب: «الكوفة» وهو تصحيف.$) - أعزّها الله- «مَا مَكَّنَنِى» بنونين($على الأصل، والإظهار.$) وقرأنا كذلك لقارئهم($وهي قراءة ابن كثير المكي. انظر: النشر ۲/ ۳۱۵ إتحاف ۲/ ۲۲۶ التيسير ۱۴۶. وفي ب: «لقرائهم» وفي هـ: «تقديم وتأخير».$)، مع فتح الأولى($في ب: «الأول».$)، وكسر الثانية خفيفة($ذكر أبو عمرو الداني اختلاف المصاحف فيها في باب ما اختلف فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق والشام، المنتسخة من الإمام، ورواها عن ابن مجاهد. انظر: المقنع ۱۰۴، ۱۱۰.$).
ثم قال تعالى: «قال ما مَكَّنِّى فيه رَبِّى خيرٌ»($ من الآية ۹۱ الكهف.$) إلى قوله: «جمعاً» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ الكهف، وفي ب: «الحادي عشر» وهو خطأ ظاهر.$)، وفيه من الهجاء: «قالَ ما مَكَّنِّى» كتبوه في مصاحف أهل المدينة، والشام، والعراق بنون واحدة($على لفظ إدغام نون «مكنى» في النون التي تصحب ياء الإضافة.$)، وقرأنا كذلك لقرائهم($وهي قراءة المدنيين والبصريين والشامي والكوفيين. وفي ج: «لقارئهم» ولا يصح.$)، مع تشديد النون($في ج، هـ: «تشديدها» وما بعدها ساقط.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة($في ب: «الكوفة» وهو تصحيف.$) - أعزّها الله- «مَا مَكَّنَنِى» بنونين($على الأصل، والإظهار.$) وقرأنا كذلك لقارئهم($وهي قراءة ابن كثير المكي. انظر: النشر ۲/ ۳۱۵ إتحاف ۲/ ۲۲۶ التيسير ۱۴۶. وفي ب: «لقرائهم» وفي هـ: «تقديم وتأخير».$)، مع فتح الأولى($في ب: «الأول».$)، وكسر الثانية خفيفة($ذكر أبو عمرو الداني اختلاف المصاحف فيها في باب ما اختلف فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق والشام، المنتسخة من الإمام، ورواها عن ابن مجاهد. انظر: المقنع ۱۰۴، ۱۱۰.$).
