- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بحذف الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَوَلَم يَرَ الاِنسَنُ أنّا خَلَقنَهُ مِن نُّطفَةٍ»($ من الآية ۷۶ يس.$) إلى قوله: «الخَلَّقُ العَليمُ» رأس الثمانين آية، وفيه($في هـ: «والهجاء مذكور».$) من الهجاء: [«خَلَقنَهُ»($ مثل قوله: وذللنها.$) و«العِظَمَ»($ تقدم عند قوله: عظما ورفتا في الآية ۴۹ الإسراء، وعند قوله: فكسونا العظم في الآية ۱۴ المؤمنون. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«بِقَدِرٍ» [بغير ألف($هنا وفي الآية ۳۳ الأحقاف، وفي الآية ۳۹ القيامة، وينبغي تقييده بالمقترن بالباء، ليخرج غيره، وروى أبو عمرو الداني في الموضعين الأولين الحذف فيما رواه بسنده عن قالون عن نافع، وسكت عن موضع القيامة، وقال ابن الجزري: «لثبوت ألفه في كثير من المصاحف» وجرى العمل بالحذف حيث ما ورد. وقرأ هنا وفي الأحقاف رويس بياء مفتوحة وإسكان القاف، وضم الراء فيهما فعلا مضارعا، ووافقه روح في موضع الأحقاف، والباقون بالباء وفتح القاف وألف بعدها، وخفض الراء منونة اسم الفاعل. انظر: المقنع ۱۳ التبيان ۱۱۸ تنبيه العطشان ۹۵ النشر ۲/ ۳۵۵ إتحاف ۲/ ۴۰۵.$) بين القاف، والدال($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ في هامشها.$)]، [و«الخَلَّقُ»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود. المقنع ۱۷.$) بحذف الألف، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «إنَّما أمرُهُ إذَا أرادَ شَيئاً»($ من الآية ۸۱ يس.$) [إلى آخر السورة($وهو قوله: وإليه ترجعون رأس الآية ۸۲.$) وجميع ما فيه($في ب، ج: «ما فيه من الهجاء».$) مذكور($وبعدها في ق: «كله»، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَوَلَم يَرَ الاِنسَنُ أنّا خَلَقنَهُ مِن نُّطفَةٍ»($ من الآية ۷۶ يس.$) إلى قوله: «الخَلَّقُ العَليمُ» رأس الثمانين آية، وفيه($في هـ: «والهجاء مذكور».$) من الهجاء: [«خَلَقنَهُ»($ مثل قوله: وذللنها.$) و«العِظَمَ»($ تقدم عند قوله: عظما ورفتا في الآية ۴۹ الإسراء، وعند قوله: فكسونا العظم في الآية ۱۴ المؤمنون. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«بِقَدِرٍ» [بغير ألف($هنا وفي الآية ۳۳ الأحقاف، وفي الآية ۳۹ القيامة، وينبغي تقييده بالمقترن بالباء، ليخرج غيره، وروى أبو عمرو الداني في الموضعين الأولين الحذف فيما رواه بسنده عن قالون عن نافع، وسكت عن موضع القيامة، وقال ابن الجزري: «لثبوت ألفه في كثير من المصاحف» وجرى العمل بالحذف حيث ما ورد. وقرأ هنا وفي الأحقاف رويس بياء مفتوحة وإسكان القاف، وضم الراء فيهما فعلا مضارعا، ووافقه روح في موضع الأحقاف، والباقون بالباء وفتح القاف وألف بعدها، وخفض الراء منونة اسم الفاعل. انظر: المقنع ۱۳ التبيان ۱۱۸ تنبيه العطشان ۹۵ النشر ۲/ ۳۵۵ إتحاف ۲/ ۴۰۵.$) بين القاف، والدال($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ في هامشها.$)]، [و«الخَلَّقُ»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود. المقنع ۱۷.$) بحذف الألف، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «إنَّما أمرُهُ إذَا أرادَ شَيئاً»($ من الآية ۸۱ يس.$) [إلى آخر السورة($وهو قوله: وإليه ترجعون رأس الآية ۸۲.$) وجميع ما فيه($في ب، ج: «ما فيه من الهجاء».$) مذكور($وبعدها في ق: «كله»، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
بحذف الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَوَلَم يَرَ الاِنسَنُ أنّا خَلَقنَهُ مِن نُّطفَةٍ»($ من الآية ۷۶ يس.$) إلى قوله: «الخَلَّقُ العَليمُ» رأس الثمانين آية، وفيه($في هـ: «والهجاء مذكور».$) من الهجاء: [«خَلَقنَهُ»($ مثل قوله: وذللنها.$) و«العِظَمَ»($ تقدم عند قوله: عظما ورفتا في الآية ۴۹ الإسراء، وعند قوله: فكسونا العظم في الآية ۱۴ المؤمنون. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«بِقَدِرٍ» [بغير ألف($هنا وفي الآية ۳۳ الأحقاف، وفي الآية ۳۹ القيامة، وينبغي تقييده بالمقترن بالباء، ليخرج غيره، وروى أبو عمرو الداني في الموضعين الأولين الحذف فيما رواه بسنده عن قالون عن نافع، وسكت عن موضع القيامة، وقال ابن الجزري: «لثبوت ألفه في كثير من المصاحف» وجرى العمل بالحذف حيث ما ورد. وقرأ هنا وفي الأحقاف رويس بياء مفتوحة وإسكان القاف، وضم الراء فيهما فعلا مضارعا، ووافقه روح في موضع الأحقاف، والباقون بالباء وفتح القاف وألف بعدها، وخفض الراء منونة اسم الفاعل. انظر: المقنع ۱۳ التبيان ۱۱۸ تنبيه العطشان ۹۵ النشر ۲/ ۳۵۵ إتحاف ۲/ ۴۰۵.$) بين القاف، والدال($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ في هامشها.$)]، [و«الخَلَّقُ»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود. المقنع ۱۷.$) بحذف الألف، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «إنَّما أمرُهُ إذَا أرادَ شَيئاً»($ من الآية ۸۱ يس.$) [إلى آخر السورة($وهو قوله: وإليه ترجعون رأس الآية ۸۲.$) وجميع ما فيه($في ب، ج: «ما فيه من الهجاء».$) مذكور($وبعدها في ق: «كله»، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَوَلَم يَرَ الاِنسَنُ أنّا خَلَقنَهُ مِن نُّطفَةٍ»($ من الآية ۷۶ يس.$) إلى قوله: «الخَلَّقُ العَليمُ» رأس الثمانين آية، وفيه($في هـ: «والهجاء مذكور».$) من الهجاء: [«خَلَقنَهُ»($ مثل قوله: وذللنها.$) و«العِظَمَ»($ تقدم عند قوله: عظما ورفتا في الآية ۴۹ الإسراء، وعند قوله: فكسونا العظم في الآية ۱۴ المؤمنون. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«بِقَدِرٍ» [بغير ألف($هنا وفي الآية ۳۳ الأحقاف، وفي الآية ۳۹ القيامة، وينبغي تقييده بالمقترن بالباء، ليخرج غيره، وروى أبو عمرو الداني في الموضعين الأولين الحذف فيما رواه بسنده عن قالون عن نافع، وسكت عن موضع القيامة، وقال ابن الجزري: «لثبوت ألفه في كثير من المصاحف» وجرى العمل بالحذف حيث ما ورد. وقرأ هنا وفي الأحقاف رويس بياء مفتوحة وإسكان القاف، وضم الراء فيهما فعلا مضارعا، ووافقه روح في موضع الأحقاف، والباقون بالباء وفتح القاف وألف بعدها، وخفض الراء منونة اسم الفاعل. انظر: المقنع ۱۳ التبيان ۱۱۸ تنبيه العطشان ۹۵ النشر ۲/ ۳۵۵ إتحاف ۲/ ۴۰۵.$) بين القاف، والدال($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ في هامشها.$)]، [و«الخَلَّقُ»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود. المقنع ۱۷.$) بحذف الألف، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «إنَّما أمرُهُ إذَا أرادَ شَيئاً»($ من الآية ۸۱ يس.$) [إلى آخر السورة($وهو قوله: وإليه ترجعون رأس الآية ۸۲.$) وجميع ما فيه($في ب، ج: «ما فيه من الهجاء».$) مذكور($وبعدها في ق: «كله»، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].