«ساحِرٌ»($ الإثبات رواه أبو عمرو عن نافع، وقال غيره بالحذف وجرى العمل بالحذف، إلا الموضع الأخير من والذاريات ۵۲ فألفه ثابتة اتفاقا، وتقدم عند قوله: إن هذا إلا سحر مبين في الآية ۱۱۲ المائدة.$)، و«الاَلِهَةَ»، و«إلَهاً»($ تقدم عند قوله: نعبد إلهك وإله في الآية ۱۳۲ البقرة.$) و«وَحِداً»($ تقدم عند قوله: على طعام واحد في الآية ۶۰ البقرة. وفي ق: بدون عطف بالواو، كما هو في النظم القرآني، وبعدها في ق: «والملأ» وسائر ذلك مذكور كله».$) مذكور كله.
ثم قال تعالى: «ما سَمِعنا بِهذا فى المِلَّةِ الاَخِرةِ»($ من الآية ۶ سورة ص.$) إلى قوله: «مِّن الاَحزابِ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ سورة ص.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «اَختِلَقٌ» بغير ألف($انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو الداني. انظر: التبيان ۸۷.$)، وانزل عليه بألف واحدة($ورد الرسم بألف واحدة بلا اختلاف في شىء من المصاحف، والمذهب المختار في المختلفتين، وعليه عامة أصحاب المصاحف، أن تكون الصورة لهمزة الاستفهام، وعليه العمل، وذهب الفراء، وثعلب وابن كيسان أن تكون الألف صورة للهمزة الثانية وهو المختار في المتفقتين.$)، وقد ذكر في آل عمران عند قوله: «قُل اَونَبِّیُكُم»($ في الآية ۱۵ آل عمران.$) و«عَذابِ» بالباء من غير ياء بعدها، لكونه رأس آية($عند جميع أهل العدد، وأثبت الياء يعقوب في الحالين، وحذفها غيره في الحالين. انظر: المقنع ۳۲ النشر ۲/ ۳۶۲ إتحاف ۲/ ۴۱۹ البدور الزاهرة ۲۶۹ المهذب ۲/ ۳۱۲.$) ورحمة ربّك بالهاء($تقدم بيان ما يكتب بالتاء عند قوله: يرجون رحمت الله ۲۱۶ البقرة.$)، و«خَزایِنُ» بألف ثابتة بين الزاي، والياء، المهموزة($تقدم في الآية ۱۰۰ سورة الإسراء.$) وسائره($في ق، هـ: «وسائر ذلك مذكور».$) مذكور.

«ساحِرٌ»($ الإثبات رواه أبو عمرو عن نافع، وقال غيره بالحذف وجرى العمل بالحذف، إلا الموضع الأخير من والذاريات ۵۲ فألفه ثابتة اتفاقا، وتقدم عند قوله: إن هذا إلا سحر مبين في الآية ۱۱۲ المائدة.$)، و«الاَلِهَةَ»، و«إلَهاً»($ تقدم عند قوله: نعبد إلهك وإله في الآية ۱۳۲ البقرة.$) و«وَحِداً»($ تقدم عند قوله: على طعام واحد في الآية ۶۰ البقرة. وفي ق: بدون عطف بالواو، كما هو في النظم القرآني، وبعدها في ق: «والملأ» وسائر ذلك مذكور كله».$) مذكور كله.
ثم قال تعالى: «ما سَمِعنا بِهذا فى المِلَّةِ الاَخِرةِ»($ من الآية ۶ سورة ص.$) إلى قوله: «مِّن الاَحزابِ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ سورة ص.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «اَختِلَقٌ» بغير ألف($انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو الداني. انظر: التبيان ۸۷.$)، وانزل عليه بألف واحدة($ورد الرسم بألف واحدة بلا اختلاف في شىء من المصاحف، والمذهب المختار في المختلفتين، وعليه عامة أصحاب المصاحف، أن تكون الصورة لهمزة الاستفهام، وعليه العمل، وذهب الفراء، وثعلب وابن كيسان أن تكون الألف صورة للهمزة الثانية وهو المختار في المتفقتين.$)، وقد ذكر في آل عمران عند قوله: «قُل اَونَبِّیُكُم»($ في الآية ۱۵ آل عمران.$) و«عَذابِ» بالباء من غير ياء بعدها، لكونه رأس آية($عند جميع أهل العدد، وأثبت الياء يعقوب في الحالين، وحذفها غيره في الحالين. انظر: المقنع ۳۲ النشر ۲/ ۳۶۲ إتحاف ۲/ ۴۱۹ البدور الزاهرة ۲۶۹ المهذب ۲/ ۳۱۲.$) ورحمة ربّك بالهاء($تقدم بيان ما يكتب بالتاء عند قوله: يرجون رحمت الله ۲۱۶ البقرة.$)، و«خَزایِنُ» بألف ثابتة بين الزاي، والياء، المهموزة($تقدم في الآية ۱۰۰ سورة الإسراء.$) وسائره($في ق، هـ: «وسائر ذلك مذكور».$) مذكور.