- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
رأس الثمانين آية($سقطت من: أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$) [وفيه من الهجاء: «وما ظَلَمنَهم» بحذف الألف($باتفاق كتاب المصاحف مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، و«يَمَلِكُ» بحذف الألفين($باتفاق الداني وأبي داود الأولى ألف النداء، والثانية من الاسم العلم، وتقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ وعند قوله: سبع سموت ۲۸ البقرة.$)، وكذا: «جِئنَكُم»($ مثل: ظلمنهم وتقدم.$) و«كَرِهونَ»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو الداني وأبي داود، لأنه جمع مذكر سالم.$) «ونَجويهُم» بالياء($لأنها على وزن: «فعلى».$)، وسائره($في ج، ق: «وسائر ذلك».$) مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «وهجاء هذا الخمس مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «قُل اِن كانَ لِلرَّحمَنِ وَلَدٌ فأنا أوَّلُ العَبِدينَ»($ من الآية ۷۱ الزخرف.$) إلى قوله: «تُرجَعونَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ الزخرف، وفي ب: «للتاسع».$)، وهجاؤه مذكور($بعدها في: هـ، ج: «كله» وفي هـ: «تقديم وتأخير».$).
ثم قال تعالى: «ولا يَملِكُ الذينَ يَدعونَ مِن دُونِهِ»($ من الآية ۸۶ الزخرف.$) إلى آخر السورة($وهو قوله عز وجل: فسوف تعلمون رأس الآية ۸۹.$)، وفيه من الهجاء: «الشَفَعَةَ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: ولا يقبل منها شفعة في الآية ۴۷ البقرة.$)، وسائره مذكور.
ثم قال تعالى: «قُل اِن كانَ لِلرَّحمَنِ وَلَدٌ فأنا أوَّلُ العَبِدينَ»($ من الآية ۷۱ الزخرف.$) إلى قوله: «تُرجَعونَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ الزخرف، وفي ب: «للتاسع».$)، وهجاؤه مذكور($بعدها في: هـ، ج: «كله» وفي هـ: «تقديم وتأخير».$).
ثم قال تعالى: «ولا يَملِكُ الذينَ يَدعونَ مِن دُونِهِ»($ من الآية ۸۶ الزخرف.$) إلى آخر السورة($وهو قوله عز وجل: فسوف تعلمون رأس الآية ۸۹.$)، وفيه من الهجاء: «الشَفَعَةَ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: ولا يقبل منها شفعة في الآية ۴۷ البقرة.$)، وسائره مذكور.
رأس الثمانين آية($سقطت من: أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$) [وفيه من الهجاء: «وما ظَلَمنَهم» بحذف الألف($باتفاق كتاب المصاحف مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، و«يَمَلِكُ» بحذف الألفين($باتفاق الداني وأبي داود الأولى ألف النداء، والثانية من الاسم العلم، وتقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ وعند قوله: سبع سموت ۲۸ البقرة.$)، وكذا: «جِئنَكُم»($ مثل: ظلمنهم وتقدم.$) و«كَرِهونَ»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو الداني وأبي داود، لأنه جمع مذكر سالم.$) «ونَجويهُم» بالياء($لأنها على وزن: «فعلى».$)، وسائره($في ج، ق: «وسائر ذلك».$) مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «وهجاء هذا الخمس مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «قُل اِن كانَ لِلرَّحمَنِ وَلَدٌ فأنا أوَّلُ العَبِدينَ»($ من الآية ۷۱ الزخرف.$) إلى قوله: «تُرجَعونَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ الزخرف، وفي ب: «للتاسع».$)، وهجاؤه مذكور($بعدها في: هـ، ج: «كله» وفي هـ: «تقديم وتأخير».$).
ثم قال تعالى: «ولا يَملِكُ الذينَ يَدعونَ مِن دُونِهِ»($ من الآية ۸۶ الزخرف.$) إلى آخر السورة($وهو قوله عز وجل: فسوف تعلمون رأس الآية ۸۹.$)، وفيه من الهجاء: «الشَفَعَةَ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: ولا يقبل منها شفعة في الآية ۴۷ البقرة.$)، وسائره مذكور.
ثم قال تعالى: «قُل اِن كانَ لِلرَّحمَنِ وَلَدٌ فأنا أوَّلُ العَبِدينَ»($ من الآية ۷۱ الزخرف.$) إلى قوله: «تُرجَعونَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ الزخرف، وفي ب: «للتاسع».$)، وهجاؤه مذكور($بعدها في: هـ، ج: «كله» وفي هـ: «تقديم وتأخير».$).
ثم قال تعالى: «ولا يَملِكُ الذينَ يَدعونَ مِن دُونِهِ»($ من الآية ۸۶ الزخرف.$) إلى آخر السورة($وهو قوله عز وجل: فسوف تعلمون رأس الآية ۸۹.$)، وفيه من الهجاء: «الشَفَعَةَ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: ولا يقبل منها شفعة في الآية ۴۷ البقرة.$)، وسائره مذكور.