- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
رأس الثلاثين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «ءَاتينىَ الكِتَبَ» بغير ألف، أعني من: «ءَاتينِىَ»، وقد ذكر($نظيره في الآية ۱۶۷ الأنعام.$)، ورسمه الغازي($في ج: «الغازي بن قيس» وتقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$)، وحكم، وعطاء الخرساني($تقدم ذكرهما ص: ۲۶۹.$) بألف بين التاء والنون على اللفظ، ومراد التفخيم($يريد بذلك عدم الإمالة وهو الفتح، وفي النص الذي نقله أبو عبد الله الصنهاجي وابن عاشر: «ومراد الفتح». انظر: التبيان ۱۸۲، فتح المنان. ۱۱.$)، وحقه أن يكتب بالياء($وهو الراجح لوجود مقتضاه، وأنها من ذوات الياء، وحملا على نظائره ولسكوت أبي عمرو عن عدها في المستثنيات بعد تقرير القاعدة في ذوات الياء وعليه العمل قال ابن القاضي: «العمل بالياء، وهو القوي». انظر: التبيان ۱۸۲ تنبيه العطشان ۱۴۰ فتح المنان ۱۱۰ دليل الحيران ۲۷۵ بيان الخلاف ۶۶.$) على الإمالة كما قدمناه آنفا، ومضى من مثله، في سائر القرآن كثير($سقطت من أ، ب، ق، هـ وما أثبت من ج.$)، وكلاهما حسن فليكتب الكاتب ما أحب من ذلك.
وكتبوا: «وَجَعَلَنى مُبَرَكاً اينَ ما كُنتُ» منفصلا($باتفاق علماء الرسم، وتقدم بيان المفصول والموصول في قوله: فأينما تولوا ۱۱۴ البقرة.$)، ورسم حكم، وعطاء، قوله عز وجل: «وَأَوصنِى» بغير ألف، ولا ياء، بين الصاد، والنون [على الاختصار على حرفين($الأولى أن يقول على ثلاثة حروف: «الصاد والنون، والياء الأخيرة».$)، وحق هذه الكلمة، أن تكتب بالياء، أيضا بين الصاد والنون($كما هو مذهب أبو عمرو الداني فإنه لم يستثنها من ذوات الياء، وهي كذلك في المصحف المرسوم برسم الداني. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)،] على الأصل والإمالة، ولم أرو فيها عن الغازي، ولا عن غيره شيئا، إلا ما رويناه
وكتبوا: «وَجَعَلَنى مُبَرَكاً اينَ ما كُنتُ» منفصلا($باتفاق علماء الرسم، وتقدم بيان المفصول والموصول في قوله: فأينما تولوا ۱۱۴ البقرة.$)، ورسم حكم، وعطاء، قوله عز وجل: «وَأَوصنِى» بغير ألف، ولا ياء، بين الصاد، والنون [على الاختصار على حرفين($الأولى أن يقول على ثلاثة حروف: «الصاد والنون، والياء الأخيرة».$)، وحق هذه الكلمة، أن تكتب بالياء، أيضا بين الصاد والنون($كما هو مذهب أبو عمرو الداني فإنه لم يستثنها من ذوات الياء، وهي كذلك في المصحف المرسوم برسم الداني. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)،] على الأصل والإمالة، ولم أرو فيها عن الغازي، ولا عن غيره شيئا، إلا ما رويناه
رأس الثلاثين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «ءَاتينىَ الكِتَبَ» بغير ألف، أعني من: «ءَاتينِىَ»، وقد ذكر($نظيره في الآية ۱۶۷ الأنعام.$)، ورسمه الغازي($في ج: «الغازي بن قيس» وتقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$)، وحكم، وعطاء الخرساني($تقدم ذكرهما ص: ۲۶۹.$) بألف بين التاء والنون على اللفظ، ومراد التفخيم($يريد بذلك عدم الإمالة وهو الفتح، وفي النص الذي نقله أبو عبد الله الصنهاجي وابن عاشر: «ومراد الفتح». انظر: التبيان ۱۸۲، فتح المنان. ۱۱.$)، وحقه أن يكتب بالياء($وهو الراجح لوجود مقتضاه، وأنها من ذوات الياء، وحملا على نظائره ولسكوت أبي عمرو عن عدها في المستثنيات بعد تقرير القاعدة في ذوات الياء وعليه العمل قال ابن القاضي: «العمل بالياء، وهو القوي». انظر: التبيان ۱۸۲ تنبيه العطشان ۱۴۰ فتح المنان ۱۱۰ دليل الحيران ۲۷۵ بيان الخلاف ۶۶.$) على الإمالة كما قدمناه آنفا، ومضى من مثله، في سائر القرآن كثير($سقطت من أ، ب، ق، هـ وما أثبت من ج.$)، وكلاهما حسن فليكتب الكاتب ما أحب من ذلك.
وكتبوا: «وَجَعَلَنى مُبَرَكاً اينَ ما كُنتُ» منفصلا($باتفاق علماء الرسم، وتقدم بيان المفصول والموصول في قوله: فأينما تولوا ۱۱۴ البقرة.$)، ورسم حكم، وعطاء، قوله عز وجل: «وَأَوصنِى» بغير ألف، ولا ياء، بين الصاد، والنون [على الاختصار على حرفين($الأولى أن يقول على ثلاثة حروف: «الصاد والنون، والياء الأخيرة».$)، وحق هذه الكلمة، أن تكتب بالياء، أيضا بين الصاد والنون($كما هو مذهب أبو عمرو الداني فإنه لم يستثنها من ذوات الياء، وهي كذلك في المصحف المرسوم برسم الداني. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)،] على الأصل والإمالة، ولم أرو فيها عن الغازي، ولا عن غيره شيئا، إلا ما رويناه
وكتبوا: «وَجَعَلَنى مُبَرَكاً اينَ ما كُنتُ» منفصلا($باتفاق علماء الرسم، وتقدم بيان المفصول والموصول في قوله: فأينما تولوا ۱۱۴ البقرة.$)، ورسم حكم، وعطاء، قوله عز وجل: «وَأَوصنِى» بغير ألف، ولا ياء، بين الصاد، والنون [على الاختصار على حرفين($الأولى أن يقول على ثلاثة حروف: «الصاد والنون، والياء الأخيرة».$)، وحق هذه الكلمة، أن تكتب بالياء، أيضا بين الصاد والنون($كما هو مذهب أبو عمرو الداني فإنه لم يستثنها من ذوات الياء، وهي كذلك في المصحف المرسوم برسم الداني. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)،] على الأصل والإمالة، ولم أرو فيها عن الغازي، ولا عن غيره شيئا، إلا ما رويناه