- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
أحرف: «لا، ي، ل، ف» وقرأ ابن عامر، وحده «لِإيلفِ» بغير ياء بعد الهمزة، انفرد بذلك($وقرأه أبو جعفر من العشرة بحذف الهمزة، وياء ساكنة. انظر: النشر ۲/ ۴۰۳ إتحاف ۲/ ۶۳۱ التيسير ۲۲۵ البدور ۳۴۶.$).
وفي ضبط هذه الكلمة على قراءته($في ج: «قراءة».$)، وجوه منها:
أن تقع الهمزة تحت الألف المظفرة باللام($في ج: «بالألف» وهو تصحيف.$)، ويجعل على الياء دارة، بالحمراء [علامة لزيادتها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$)].
[ومنها: أن تقع الهمزة تحت الياء، ويجعل على الألف دارة بالحمراء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وهو أحد الوجوه التي مرت في قوله: وملائه في الآية ۱۰۲ الأعراف وغيرها.$)] والأول أحسن.
ومنها: أن تجعل الهمزة تحت الألف، وحركتها تحت الياء($وتكون الياء صورة لحركة الهمزة وهو أحد الوجوه التي مرت في قوله: نبإى.$).
ومنها: أن تسقط الحركة من تحت الياء، وتكون الياء الحركة نفسها($وقد كان هذا في الخط القديم يعربون بالحروف، وكانوا يصورون الحركات حروفا فقال أبو عمرو: «وذلك أن العرب لم تكن أصحاب شكل ونقط، فكانت تصور الحركات حروفا لأن الإعراب قد يكون بها كما يكون بهن، فتصور الفتحة ألفا، والكسرة ياء، والضمة واوا، فتدل هذه الأحرف الثلاثة على ما تدل عليه الحركات الثلاث من الفتح والكسر والضم». انظر: المحكم ص ۱۷۷.$).
وقرأ سائر القراء بياء بعد الهمزة، ولا خلاف بين القراء($يقصد في القراءة وأجمع كتاب المصاحف على حذف الألف كما تقدم.$) في إثبات الألف
وفي ضبط هذه الكلمة على قراءته($في ج: «قراءة».$)، وجوه منها:
أن تقع الهمزة تحت الألف المظفرة باللام($في ج: «بالألف» وهو تصحيف.$)، ويجعل على الياء دارة، بالحمراء [علامة لزيادتها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$)].
[ومنها: أن تقع الهمزة تحت الياء، ويجعل على الألف دارة بالحمراء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وهو أحد الوجوه التي مرت في قوله: وملائه في الآية ۱۰۲ الأعراف وغيرها.$)] والأول أحسن.
ومنها: أن تجعل الهمزة تحت الألف، وحركتها تحت الياء($وتكون الياء صورة لحركة الهمزة وهو أحد الوجوه التي مرت في قوله: نبإى.$).
ومنها: أن تسقط الحركة من تحت الياء، وتكون الياء الحركة نفسها($وقد كان هذا في الخط القديم يعربون بالحروف، وكانوا يصورون الحركات حروفا فقال أبو عمرو: «وذلك أن العرب لم تكن أصحاب شكل ونقط، فكانت تصور الحركات حروفا لأن الإعراب قد يكون بها كما يكون بهن، فتصور الفتحة ألفا، والكسرة ياء، والضمة واوا، فتدل هذه الأحرف الثلاثة على ما تدل عليه الحركات الثلاث من الفتح والكسر والضم». انظر: المحكم ص ۱۷۷.$).
وقرأ سائر القراء بياء بعد الهمزة، ولا خلاف بين القراء($يقصد في القراءة وأجمع كتاب المصاحف على حذف الألف كما تقدم.$) في إثبات الألف
أحرف: «لا، ي، ل، ف» وقرأ ابن عامر، وحده «لِإيلفِ» بغير ياء بعد الهمزة، انفرد بذلك($وقرأه أبو جعفر من العشرة بحذف الهمزة، وياء ساكنة. انظر: النشر ۲/ ۴۰۳ إتحاف ۲/ ۶۳۱ التيسير ۲۲۵ البدور ۳۴۶.$).
وفي ضبط هذه الكلمة على قراءته($في ج: «قراءة».$)، وجوه منها:
أن تقع الهمزة تحت الألف المظفرة باللام($في ج: «بالألف» وهو تصحيف.$)، ويجعل على الياء دارة، بالحمراء [علامة لزيادتها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$)].
[ومنها: أن تقع الهمزة تحت الياء، ويجعل على الألف دارة بالحمراء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وهو أحد الوجوه التي مرت في قوله: وملائه في الآية ۱۰۲ الأعراف وغيرها.$)] والأول أحسن.
ومنها: أن تجعل الهمزة تحت الألف، وحركتها تحت الياء($وتكون الياء صورة لحركة الهمزة وهو أحد الوجوه التي مرت في قوله: نبإى.$).
ومنها: أن تسقط الحركة من تحت الياء، وتكون الياء الحركة نفسها($وقد كان هذا في الخط القديم يعربون بالحروف، وكانوا يصورون الحركات حروفا فقال أبو عمرو: «وذلك أن العرب لم تكن أصحاب شكل ونقط، فكانت تصور الحركات حروفا لأن الإعراب قد يكون بها كما يكون بهن، فتصور الفتحة ألفا، والكسرة ياء، والضمة واوا، فتدل هذه الأحرف الثلاثة على ما تدل عليه الحركات الثلاث من الفتح والكسر والضم». انظر: المحكم ص ۱۷۷.$).
وقرأ سائر القراء بياء بعد الهمزة، ولا خلاف بين القراء($يقصد في القراءة وأجمع كتاب المصاحف على حذف الألف كما تقدم.$) في إثبات الألف
وفي ضبط هذه الكلمة على قراءته($في ج: «قراءة».$)، وجوه منها:
أن تقع الهمزة تحت الألف المظفرة باللام($في ج: «بالألف» وهو تصحيف.$)، ويجعل على الياء دارة، بالحمراء [علامة لزيادتها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$)].
[ومنها: أن تقع الهمزة تحت الياء، ويجعل على الألف دارة بالحمراء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وهو أحد الوجوه التي مرت في قوله: وملائه في الآية ۱۰۲ الأعراف وغيرها.$)] والأول أحسن.
ومنها: أن تجعل الهمزة تحت الألف، وحركتها تحت الياء($وتكون الياء صورة لحركة الهمزة وهو أحد الوجوه التي مرت في قوله: نبإى.$).
ومنها: أن تسقط الحركة من تحت الياء، وتكون الياء الحركة نفسها($وقد كان هذا في الخط القديم يعربون بالحروف، وكانوا يصورون الحركات حروفا فقال أبو عمرو: «وذلك أن العرب لم تكن أصحاب شكل ونقط، فكانت تصور الحركات حروفا لأن الإعراب قد يكون بها كما يكون بهن، فتصور الفتحة ألفا، والكسرة ياء، والضمة واوا، فتدل هذه الأحرف الثلاثة على ما تدل عليه الحركات الثلاث من الفتح والكسر والضم». انظر: المحكم ص ۱۷۷.$).
وقرأ سائر القراء بياء بعد الهمزة، ولا خلاف بين القراء($يقصد في القراءة وأجمع كتاب المصاحف على حذف الألف كما تقدم.$) في إثبات الألف