- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
والباقون بالفتح، حاشا ورش($في ب، ج، ق: «ورشا».$) فإنه يقرأ($في ب، ج، ق: «قرأ».$) ذلك بين بين($ويوافقه حمزة في أحد وجهيه في قوله: القهار. انظر: إتحاف ۱/ ۴۵۷ غيث النفع ۱۷۱ البدور ۵۵.$).
ثم قال تعالى: «اِنَّ الذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصّلِحتِ وَأَقامُوا الصَّلوةَ»($ من الآية ۲۷۶ البقرة.$) إلى قوله:«لا تُظلَمونَ»($ رأس الآية ۲۷۸ البقرة، وفي هـ: كل آية على حدة.$) [وفي هذه الآيات الثلاث($تقديم وتأخير في: ب.$) من الهجاء من الذي لم يذكر($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «فيها من الهجاء».$)]:«فإن لَّم تَفعَلُوا» بنون ثابتة على الأصل($في جميع القرآن حيث وقع ما عدا قوله تعالى: فإلّم يستجيبوا في الآية ۱۴ هود كما سيأتي في موضعه.$): «فَاذَنُوا» بألف صورة للهمزة($وسقطت همزة الوصل لأنه أمر دخلت عليه الفاء، كما تقدم في أول سورة الفاتحة.$) في مذهب من حققها($وأبدل الهمزة ورش والسوسي وأبو جعفر في الحالين، وقرأ شعبة وحمزة بفتح الهمزة وألف بعدها وكسر الذال، وحينئذ ترسم الهمزة قبل الألف على السطر هكذا فئاذنوا مثل: ءامنوا والباقون بالتحقيق بإسكانها وفتح الذال. انظر: النشر ۲/ ۲۳۶ إتحاف ۱/ ۴۵۸ المبسوط ۱۳۶.$) و«رُءُوسُ» بواو واحدة($باتفاق المصاحف، واتفق الشيخان على أن المحذوفة هي صورة الهمزة لاستغنائها عن الصورة وهو المختار. انظر: المقنع ۳۶ أصول الضبط ۱۶۷ المحكم ۱۷۲.$) و«أمولِكُم» بحذف الألف($ألحقت في هامش: ق.$) بين الواو واللام($تقدم عند قوله: ونقص من الأموال في الآية ۱۵۴ البقرة.$) وقد ذكر ذلك كله($سقطت من: ق.$).
ثم قال تعالى: «اِنَّ الذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصّلِحتِ وَأَقامُوا الصَّلوةَ»($ من الآية ۲۷۶ البقرة.$) إلى قوله:«لا تُظلَمونَ»($ رأس الآية ۲۷۸ البقرة، وفي هـ: كل آية على حدة.$) [وفي هذه الآيات الثلاث($تقديم وتأخير في: ب.$) من الهجاء من الذي لم يذكر($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «فيها من الهجاء».$)]:«فإن لَّم تَفعَلُوا» بنون ثابتة على الأصل($في جميع القرآن حيث وقع ما عدا قوله تعالى: فإلّم يستجيبوا في الآية ۱۴ هود كما سيأتي في موضعه.$): «فَاذَنُوا» بألف صورة للهمزة($وسقطت همزة الوصل لأنه أمر دخلت عليه الفاء، كما تقدم في أول سورة الفاتحة.$) في مذهب من حققها($وأبدل الهمزة ورش والسوسي وأبو جعفر في الحالين، وقرأ شعبة وحمزة بفتح الهمزة وألف بعدها وكسر الذال، وحينئذ ترسم الهمزة قبل الألف على السطر هكذا فئاذنوا مثل: ءامنوا والباقون بالتحقيق بإسكانها وفتح الذال. انظر: النشر ۲/ ۲۳۶ إتحاف ۱/ ۴۵۸ المبسوط ۱۳۶.$) و«رُءُوسُ» بواو واحدة($باتفاق المصاحف، واتفق الشيخان على أن المحذوفة هي صورة الهمزة لاستغنائها عن الصورة وهو المختار. انظر: المقنع ۳۶ أصول الضبط ۱۶۷ المحكم ۱۷۲.$) و«أمولِكُم» بحذف الألف($ألحقت في هامش: ق.$) بين الواو واللام($تقدم عند قوله: ونقص من الأموال في الآية ۱۵۴ البقرة.$) وقد ذكر ذلك كله($سقطت من: ق.$).
والباقون بالفتح، حاشا ورش($في ب، ج، ق: «ورشا».$) فإنه يقرأ($في ب، ج، ق: «قرأ».$) ذلك بين بين($ويوافقه حمزة في أحد وجهيه في قوله: القهار. انظر: إتحاف ۱/ ۴۵۷ غيث النفع ۱۷۱ البدور ۵۵.$).
ثم قال تعالى: «اِنَّ الذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصّلِحتِ وَأَقامُوا الصَّلوةَ»($ من الآية ۲۷۶ البقرة.$) إلى قوله:«لا تُظلَمونَ»($ رأس الآية ۲۷۸ البقرة، وفي هـ: كل آية على حدة.$) [وفي هذه الآيات الثلاث($تقديم وتأخير في: ب.$) من الهجاء من الذي لم يذكر($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «فيها من الهجاء».$)]:«فإن لَّم تَفعَلُوا» بنون ثابتة على الأصل($في جميع القرآن حيث وقع ما عدا قوله تعالى: فإلّم يستجيبوا في الآية ۱۴ هود كما سيأتي في موضعه.$): «فَاذَنُوا» بألف صورة للهمزة($وسقطت همزة الوصل لأنه أمر دخلت عليه الفاء، كما تقدم في أول سورة الفاتحة.$) في مذهب من حققها($وأبدل الهمزة ورش والسوسي وأبو جعفر في الحالين، وقرأ شعبة وحمزة بفتح الهمزة وألف بعدها وكسر الذال، وحينئذ ترسم الهمزة قبل الألف على السطر هكذا فئاذنوا مثل: ءامنوا والباقون بالتحقيق بإسكانها وفتح الذال. انظر: النشر ۲/ ۲۳۶ إتحاف ۱/ ۴۵۸ المبسوط ۱۳۶.$) و«رُءُوسُ» بواو واحدة($باتفاق المصاحف، واتفق الشيخان على أن المحذوفة هي صورة الهمزة لاستغنائها عن الصورة وهو المختار. انظر: المقنع ۳۶ أصول الضبط ۱۶۷ المحكم ۱۷۲.$) و«أمولِكُم» بحذف الألف($ألحقت في هامش: ق.$) بين الواو واللام($تقدم عند قوله: ونقص من الأموال في الآية ۱۵۴ البقرة.$) وقد ذكر ذلك كله($سقطت من: ق.$).
ثم قال تعالى: «اِنَّ الذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصّلِحتِ وَأَقامُوا الصَّلوةَ»($ من الآية ۲۷۶ البقرة.$) إلى قوله:«لا تُظلَمونَ»($ رأس الآية ۲۷۸ البقرة، وفي هـ: كل آية على حدة.$) [وفي هذه الآيات الثلاث($تقديم وتأخير في: ب.$) من الهجاء من الذي لم يذكر($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «فيها من الهجاء».$)]:«فإن لَّم تَفعَلُوا» بنون ثابتة على الأصل($في جميع القرآن حيث وقع ما عدا قوله تعالى: فإلّم يستجيبوا في الآية ۱۴ هود كما سيأتي في موضعه.$): «فَاذَنُوا» بألف صورة للهمزة($وسقطت همزة الوصل لأنه أمر دخلت عليه الفاء، كما تقدم في أول سورة الفاتحة.$) في مذهب من حققها($وأبدل الهمزة ورش والسوسي وأبو جعفر في الحالين، وقرأ شعبة وحمزة بفتح الهمزة وألف بعدها وكسر الذال، وحينئذ ترسم الهمزة قبل الألف على السطر هكذا فئاذنوا مثل: ءامنوا والباقون بالتحقيق بإسكانها وفتح الذال. انظر: النشر ۲/ ۲۳۶ إتحاف ۱/ ۴۵۸ المبسوط ۱۳۶.$) و«رُءُوسُ» بواو واحدة($باتفاق المصاحف، واتفق الشيخان على أن المحذوفة هي صورة الهمزة لاستغنائها عن الصورة وهو المختار. انظر: المقنع ۳۶ أصول الضبط ۱۶۷ المحكم ۱۷۲.$) و«أمولِكُم» بحذف الألف($ألحقت في هامش: ق.$) بين الواو واللام($تقدم عند قوله: ونقص من الأموال في الآية ۱۵۴ البقرة.$) وقد ذكر ذلك كله($سقطت من: ق.$).