ثم قال تعالى: «وَلا تَهِنُوا فِى اِبتِغَاءِ القَومِ»($ من الآية ۱۰۳ النساء.$) إلى قوله: «رَّحِيماً»، رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ النساء.$) وكتبوا($سقطت من هـ:، وفيها: «وكل ما في هذه الثلاث الآيات من الهجاء مذكور كله وهو».$): «أَريكَ اللهُ» بالياء [مكان الألف الموجودة في اللفظ($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، و«الكِتبَ» بحذف الألف($في هـ: «بغير ألف» مع التقديم والتأخير.$)، [وقد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وَلا تُجدِل عَنِ الذِينَ يَختَانُونَ»($ من الآية ۱۰۶ النساء.$) إلى قوله: «وَكِيلاً»($ رأس الآية ۱۰۸ النساء.$)، وفي هذه الآيات الثلاث من الهجاء حذف الألف من: تجدل، ومن: جدلتم ومن($سقطت من: ق.$): «يُّجدِلُ»($ جميع الأفعال المشتقة من الجدال محذوفة لأبي داود ولم يحذف من الاسم إلا قوله تعالى: فأكثرت جدالنا في الآية ۳۲ هود نص عليه بالحذف، أما قوله تعالى: ولا جدال في الحج في الآية ۱۹۶ البقرة، فإنه ثابت، ولم يتعرض لكل ذلك أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۹۵ فتح المنان ۴۹ تنبيه العطشان ۷۹.$).
وأجمعوا على أن كتبوا: «هَانتُم» بألف واحدة، بين الهاء والنون، وهي عندي الثانية($تقدم عند قوله: هأنتم هؤلاء في الآية ۶۵ آل عمران.$)، و«هؤُلاءِ» بغير ألف($تقدم عند قوله: هؤلاء إن كنتم ۳۰ البقرة.$)، وقد ذكر.

ثم قال تعالى: «وَلا تَهِنُوا فِى اِبتِغَاءِ القَومِ»($ من الآية ۱۰۳ النساء.$) إلى قوله: «رَّحِيماً»، رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ النساء.$) وكتبوا($سقطت من هـ:، وفيها: «وكل ما في هذه الثلاث الآيات من الهجاء مذكور كله وهو».$): «أَريكَ اللهُ» بالياء [مكان الألف الموجودة في اللفظ($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، و«الكِتبَ» بحذف الألف($في هـ: «بغير ألف» مع التقديم والتأخير.$)، [وقد ذكر($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وَلا تُجدِل عَنِ الذِينَ يَختَانُونَ»($ من الآية ۱۰۶ النساء.$) إلى قوله: «وَكِيلاً»($ رأس الآية ۱۰۸ النساء.$)، وفي هذه الآيات الثلاث من الهجاء حذف الألف من: تجدل، ومن: جدلتم ومن($سقطت من: ق.$): «يُّجدِلُ»($ جميع الأفعال المشتقة من الجدال محذوفة لأبي داود ولم يحذف من الاسم إلا قوله تعالى: فأكثرت جدالنا في الآية ۳۲ هود نص عليه بالحذف، أما قوله تعالى: ولا جدال في الحج في الآية ۱۹۶ البقرة، فإنه ثابت، ولم يتعرض لكل ذلك أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۹۵ فتح المنان ۴۹ تنبيه العطشان ۷۹.$).
وأجمعوا على أن كتبوا: «هَانتُم» بألف واحدة، بين الهاء والنون، وهي عندي الثانية($تقدم عند قوله: هأنتم هؤلاء في الآية ۶۵ آل عمران.$)، و«هؤُلاءِ» بغير ألف($تقدم عند قوله: هؤلاء إن كنتم ۳۰ البقرة.$)، وقد ذكر.