کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 8 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
خالفهم فى الهجاء($في ب: «الهجاء».$) من سائر المصاحف الموجهة($في هـ: «الموجه».$) إليهم، بنسخة من تلك النسخ($في ب: «بنسختين تلك النساخ» فيه تصحيف ونقص.$)، وإن كانوا قد اختلفوا في السؤال لاختلاف طبائعهم، إلا أنهم اتفقوا في معنى ما ذكرته، أو أكثره($في ب: «كثرة».$) فأجبتهم إلى ذلك ابتغاء ما وعد الله عز وجل على لسان($في ب: «أثر».$) نبيه محمد صلى الله عليه وسلم من جزيل($وقع عليها تصحيف في: ب.$) الثواب في غير ما حديث($في ب: «محديث» وهو تصحيف. بلغت الأحاديث في فضل نشر العلم والتعليم وبثه بين الناس، في كتب السنة، حد الكثرة، ومنها ما جاء في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه: «إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له» صحيح مسلم رقم ۱۶۳۱ ج ۳ ص ۱۲۵۵ كتاب الوصية وشرح النووي ۱۰/ ۸۵ باب ما يلحق الإنسان من الثواب بعد وفاته. قال القاضي عياض: إن عمل الميت منقطع بموته، لكن هذه الأشياء لما كان هو سببها ... من اكتسابه الولد، وبثه العلم عند من حمله عنه أو إيداعه تأليفا بقي بعده، وإيقافه هذه الصدقة بقيت له أجورها ما بقيت ووجدت، ونقله النووي عن العلماء. وذكر القاضي تاج الدين السبكي أن حمل العلم المذكور على التأليف أقوى لأنه أطول مدة، وأبقى على ممر الزمن. وقال الأخنائي: «وعلم ينتفع به وهو ما خلفه من تعليم أو تصنيف ورواية، وربما دخل في ذلك نسخ كتب العلم، وتسطيرها، وضبطها، ومقابلتها، وتحريرها. انظر: سنن النسائي ومعه زهر الربى على المجتبى للسيوطي ۶/ ۲۱۰، صحيح مسلم ۴/ ۲۰۶۰ رقم ۲۶۷۴ كتاب العلم، فتح الباري لابن حجر ۱/ ۱۷۵ باب فضل من علم وعلم، مسند أحمد ۲/ ۲۷۲، ۱۶، ۳، ۳۵۰، سنن الدارمي كتاب الوصايا ۱/ ۹۴ - ۱۰۰، الحاكم ۱/ ۹۱ - ۱۰۰، سنن ابن ماجة ۱/ ۸۸ رقم ۲۴۲، ۲۴۳، ۱۴۱ باب ثواب معلم الناس الخير، الترمذي في الأحكام ۱۳۷۶، وعن سمرة بن جندب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما تصدق الناس بصدقة مثل علم ينشر». رواه الطبراني في الكبير، مجمع الزوائد للهيثمي ۱/ ۱۶۶.$)، وخوف
خالفهم فى الهجاء($في ب: «الهجاء».$) من سائر المصاحف الموجهة($في هـ: «الموجه».$) إليهم، بنسخة من تلك النسخ($في ب: «بنسختين تلك النساخ» فيه تصحيف ونقص.$)، وإن كانوا قد اختلفوا في السؤال لاختلاف طبائعهم، إلا أنهم اتفقوا في معنى ما ذكرته، أو أكثره($في ب: «كثرة».$) فأجبتهم إلى ذلك ابتغاء ما وعد الله عز وجل على لسان($في ب: «أثر».$) نبيه محمد صلى الله عليه وسلم من جزيل($وقع عليها تصحيف في: ب.$) الثواب في غير ما حديث($في ب: «محديث» وهو تصحيف. بلغت الأحاديث في فضل نشر العلم والتعليم وبثه بين الناس، في كتب السنة، حد الكثرة، ومنها ما جاء في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه: «إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له» صحيح مسلم رقم ۱۶۳۱ ج ۳ ص ۱۲۵۵ كتاب الوصية وشرح النووي ۱۰/ ۸۵ باب ما يلحق الإنسان من الثواب بعد وفاته. قال القاضي عياض: إن عمل الميت منقطع بموته، لكن هذه الأشياء لما كان هو سببها ... من اكتسابه الولد، وبثه العلم عند من حمله عنه أو إيداعه تأليفا بقي بعده، وإيقافه هذه الصدقة بقيت له أجورها ما بقيت ووجدت، ونقله النووي عن العلماء. وذكر القاضي تاج الدين السبكي أن حمل العلم المذكور على التأليف أقوى لأنه أطول مدة، وأبقى على ممر الزمن. وقال الأخنائي: «وعلم ينتفع به وهو ما خلفه من تعليم أو تصنيف ورواية، وربما دخل في ذلك نسخ كتب العلم، وتسطيرها، وضبطها، ومقابلتها، وتحريرها. انظر: سنن النسائي ومعه زهر الربى على المجتبى للسيوطي ۶/ ۲۱۰، صحيح مسلم ۴/ ۲۰۶۰ رقم ۲۶۷۴ كتاب العلم، فتح الباري لابن حجر ۱/ ۱۷۵ باب فضل من علم وعلم، مسند أحمد ۲/ ۲۷۲، ۱۶، ۳، ۳۵۰، سنن الدارمي كتاب الوصايا ۱/ ۹۴ - ۱۰۰، الحاكم ۱/ ۹۱ - ۱۰۰، سنن ابن ماجة ۱/ ۸۸ رقم ۲۴۲، ۲۴۳، ۱۴۱ باب ثواب معلم الناس الخير، الترمذي في الأحكام ۱۳۷۶، وعن سمرة بن جندب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما تصدق الناس بصدقة مثل علم ينشر». رواه الطبراني في الكبير، مجمع الزوائد للهيثمي ۱/ ۱۶۶.$)، وخوف
از 430