ثم قال تعالى($وهذا الخمس كله غير واضح في: ق.$): «أن اِعمَل سَبِغَتٍ وقَدِّر فى السَّردِ»($ من الآية ۱۱ سبإ.$) إلى قوله: «وربُّ غَفورٌ»، [رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ سبإ وما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: ب.$)] وفيه من الهجاء: «سَبِغَتٍ» بحذف الألفين($في هـ: «بغير ألفين» وما بعدها ساقط، واتفق الشيخان على الحذف.$) منها، وكذا:«مَّحَريبَ وتَمَثيلَ»($ انفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو فيهما، وينبغي تقييده بما في هذه السورة. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۶، تنبيه العطشان ۹۳.$) وكتبوا في جميع المصاحف: «كالجَوابِ» بالباء من غير ياء بعدها، واختلف القراء فيها، فابن كثير يثبت بعد الباء($في ج: «الياء» وهو تصحيف.$) ياء في اللفظ في حال الوصل والوقف($ويوافقه من العشرة يعقوب.$) خلافا للخط، وتابعه على إثباتها في الوصل خاصة($سقطت من: هـ وأثبتت في هامشها.$)، وحذفها في الوقف، ورش وأبو عمرو، وقرأ سائر القراء بحذف الياء وصلا ووقفا على($في ب: «وعلى» انظر: النشر ۲/ ۳۵۱ إتحاف ۲/ ۳۸۳ البدور ۲۵۷ المهذب ۲/ ۱۵۲.$) حال الرسم.
وكتبوا: «رَّاسِيَتٍ» بحذف الألف($سقطت من: هـ.$) الثانية التي بين الياء والتاء، وإثبات الأولى($اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف بعد أن قرّره في قاعدة جمع المؤنث ذي الألفين على ما صح عنده، وحذف الألفين أبو عمرو، وتقدم في أول سورة الفاتحة. انظر: التبيان ۵۱ فتح المنان ۲۵ تنبيه العطشان ۴۵.$) وكتبوا «مِنسَاتَهُ» بألف بين السين والتاء، مع اتصال الكلمة بأسرها،

ثم قال تعالى($وهذا الخمس كله غير واضح في: ق.$): «أن اِعمَل سَبِغَتٍ وقَدِّر فى السَّردِ»($ من الآية ۱۱ سبإ.$) إلى قوله: «وربُّ غَفورٌ»، [رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ سبإ وما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: ب.$)] وفيه من الهجاء: «سَبِغَتٍ» بحذف الألفين($في هـ: «بغير ألفين» وما بعدها ساقط، واتفق الشيخان على الحذف.$) منها، وكذا:«مَّحَريبَ وتَمَثيلَ»($ انفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو فيهما، وينبغي تقييده بما في هذه السورة. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۶، تنبيه العطشان ۹۳.$) وكتبوا في جميع المصاحف: «كالجَوابِ» بالباء من غير ياء بعدها، واختلف القراء فيها، فابن كثير يثبت بعد الباء($في ج: «الياء» وهو تصحيف.$) ياء في اللفظ في حال الوصل والوقف($ويوافقه من العشرة يعقوب.$) خلافا للخط، وتابعه على إثباتها في الوصل خاصة($سقطت من: هـ وأثبتت في هامشها.$)، وحذفها في الوقف، ورش وأبو عمرو، وقرأ سائر القراء بحذف الياء وصلا ووقفا على($في ب: «وعلى» انظر: النشر ۲/ ۳۵۱ إتحاف ۲/ ۳۸۳ البدور ۲۵۷ المهذب ۲/ ۱۵۲.$) حال الرسم.
وكتبوا: «رَّاسِيَتٍ» بحذف الألف($سقطت من: هـ.$) الثانية التي بين الياء والتاء، وإثبات الأولى($اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف بعد أن قرّره في قاعدة جمع المؤنث ذي الألفين على ما صح عنده، وحذف الألفين أبو عمرو، وتقدم في أول سورة الفاتحة. انظر: التبيان ۵۱ فتح المنان ۲۵ تنبيه العطشان ۴۵.$) وكتبوا «مِنسَاتَهُ» بألف بين السين والتاء، مع اتصال الكلمة بأسرها،