- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«الطَّغُوتَ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: فمن يكفر بالطغوت في الآية ۲۵۵ البقرة.$)، و«هَديهُمُ» بالياء مكان الألف($على الأصل والإمالة كما تقدم في نظيره.$)، [و«الاَلبَبِ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: يأولى الألبب في الآية ۱۷۸ البقرة.$) وكذا: «الاَنهَرُ»($ تقدم عند قوله: تجري من تحتها الأنهر في الآية ۲۴ البقرة.$) و«فَتَريهُ» بالياء مكان الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب من قوله: والألبب.$)]، وسائر ذلك($في ق: «ما فيه مذكور»، وما بين المعقوفين سقط من: ق من قوله: «وفيه الطغوت».$) مذكور].
ثم قال تعالى: «أَفَمن شَرَحَ اللهُ صَدرَهُ لِلاِسلَمِ»($ من الآية ۲۱ الزمر.$) إلى قوله: «لَو كانوا يَعلمونَ»، رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الزمر.$)، وفيه من الهجاء: «لِّلقَسِيَةِ» بحذف الألف($ذكرها عند قوله: وجعلنا قلوبهم قسية في الآية ۱۴ المائدة.$)، وكذا:«كِتَباً»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في الآية ۱ البقرة.$)، و«مُّتِشَبِهاً»($ ولم يوافقه أبو عمرو الداني على حذف ألف هذه المادة إلا في قوله تعالى: تشبه علينا في الآية ۶۹ البقرة، كما تقدم، وبعدها في هـ: «وقد ذكر».$)، و«مِن هادٍ» بالدال($من غير ياء بعدها، ووقف ابن كثير عليها بالياء وحذفها غيره، ولا خلاف في حذفها وصلا. انظر: إتحاف ۲/ ۴۲۸ البدور ۲۷۳ المهذب ۲/ ۱۸۸. وقبلها في ب، ج، ق: «ومن «يا عباد» وليس موضعها هنا، وإنما موضعها في الخمس السابق في الآية ۱۵، وكذلك رسمت بغير ياء، وأثبتها رويس وصلا ووقفا، وحذفها غيره كذلك. انظر: إتحاف ۲/ ۴۲۸، البدور ۲۷۳ المهذب ۲/ ۱۸۸.$)، وقد ذكر ذلك($في هـ: «أيضا وكذا كل ما فيه مذكور».$) كله.
ثم قال تعالى: «أَفَمن شَرَحَ اللهُ صَدرَهُ لِلاِسلَمِ»($ من الآية ۲۱ الزمر.$) إلى قوله: «لَو كانوا يَعلمونَ»، رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الزمر.$)، وفيه من الهجاء: «لِّلقَسِيَةِ» بحذف الألف($ذكرها عند قوله: وجعلنا قلوبهم قسية في الآية ۱۴ المائدة.$)، وكذا:«كِتَباً»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في الآية ۱ البقرة.$)، و«مُّتِشَبِهاً»($ ولم يوافقه أبو عمرو الداني على حذف ألف هذه المادة إلا في قوله تعالى: تشبه علينا في الآية ۶۹ البقرة، كما تقدم، وبعدها في هـ: «وقد ذكر».$)، و«مِن هادٍ» بالدال($من غير ياء بعدها، ووقف ابن كثير عليها بالياء وحذفها غيره، ولا خلاف في حذفها وصلا. انظر: إتحاف ۲/ ۴۲۸ البدور ۲۷۳ المهذب ۲/ ۱۸۸. وقبلها في ب، ج، ق: «ومن «يا عباد» وليس موضعها هنا، وإنما موضعها في الخمس السابق في الآية ۱۵، وكذلك رسمت بغير ياء، وأثبتها رويس وصلا ووقفا، وحذفها غيره كذلك. انظر: إتحاف ۲/ ۴۲۸، البدور ۲۷۳ المهذب ۲/ ۱۸۸.$)، وقد ذكر ذلك($في هـ: «أيضا وكذا كل ما فيه مذكور».$) كله.
«الطَّغُوتَ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: فمن يكفر بالطغوت في الآية ۲۵۵ البقرة.$)، و«هَديهُمُ» بالياء مكان الألف($على الأصل والإمالة كما تقدم في نظيره.$)، [و«الاَلبَبِ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: يأولى الألبب في الآية ۱۷۸ البقرة.$) وكذا: «الاَنهَرُ»($ تقدم عند قوله: تجري من تحتها الأنهر في الآية ۲۴ البقرة.$) و«فَتَريهُ» بالياء مكان الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب من قوله: والألبب.$)]، وسائر ذلك($في ق: «ما فيه مذكور»، وما بين المعقوفين سقط من: ق من قوله: «وفيه الطغوت».$) مذكور].
ثم قال تعالى: «أَفَمن شَرَحَ اللهُ صَدرَهُ لِلاِسلَمِ»($ من الآية ۲۱ الزمر.$) إلى قوله: «لَو كانوا يَعلمونَ»، رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الزمر.$)، وفيه من الهجاء: «لِّلقَسِيَةِ» بحذف الألف($ذكرها عند قوله: وجعلنا قلوبهم قسية في الآية ۱۴ المائدة.$)، وكذا:«كِتَباً»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في الآية ۱ البقرة.$)، و«مُّتِشَبِهاً»($ ولم يوافقه أبو عمرو الداني على حذف ألف هذه المادة إلا في قوله تعالى: تشبه علينا في الآية ۶۹ البقرة، كما تقدم، وبعدها في هـ: «وقد ذكر».$)، و«مِن هادٍ» بالدال($من غير ياء بعدها، ووقف ابن كثير عليها بالياء وحذفها غيره، ولا خلاف في حذفها وصلا. انظر: إتحاف ۲/ ۴۲۸ البدور ۲۷۳ المهذب ۲/ ۱۸۸. وقبلها في ب، ج، ق: «ومن «يا عباد» وليس موضعها هنا، وإنما موضعها في الخمس السابق في الآية ۱۵، وكذلك رسمت بغير ياء، وأثبتها رويس وصلا ووقفا، وحذفها غيره كذلك. انظر: إتحاف ۲/ ۴۲۸، البدور ۲۷۳ المهذب ۲/ ۱۸۸.$)، وقد ذكر ذلك($في هـ: «أيضا وكذا كل ما فيه مذكور».$) كله.
ثم قال تعالى: «أَفَمن شَرَحَ اللهُ صَدرَهُ لِلاِسلَمِ»($ من الآية ۲۱ الزمر.$) إلى قوله: «لَو كانوا يَعلمونَ»، رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الزمر.$)، وفيه من الهجاء: «لِّلقَسِيَةِ» بحذف الألف($ذكرها عند قوله: وجعلنا قلوبهم قسية في الآية ۱۴ المائدة.$)، وكذا:«كِتَباً»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في الآية ۱ البقرة.$)، و«مُّتِشَبِهاً»($ ولم يوافقه أبو عمرو الداني على حذف ألف هذه المادة إلا في قوله تعالى: تشبه علينا في الآية ۶۹ البقرة، كما تقدم، وبعدها في هـ: «وقد ذكر».$)، و«مِن هادٍ» بالدال($من غير ياء بعدها، ووقف ابن كثير عليها بالياء وحذفها غيره، ولا خلاف في حذفها وصلا. انظر: إتحاف ۲/ ۴۲۸ البدور ۲۷۳ المهذب ۲/ ۱۸۸. وقبلها في ب، ج، ق: «ومن «يا عباد» وليس موضعها هنا، وإنما موضعها في الخمس السابق في الآية ۱۵، وكذلك رسمت بغير ياء، وأثبتها رويس وصلا ووقفا، وحذفها غيره كذلك. انظر: إتحاف ۲/ ۴۲۸، البدور ۲۷۳ المهذب ۲/ ۱۸۸.$)، وقد ذكر ذلك($في هـ: «أيضا وكذا كل ما فيه مذكور».$) كله.