کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 2 صفحه 418 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
التثنية و عشرة بسكون الشين عند الجمهور و قرئ بكسرها کذا في الكشاف و بفتحها كذا في التصريح و قد تقدم تحقيقه في سورة البقرة في الورد الخامس و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منية علي الفتح و بلا تنوين اَسْبَاطًا بفتح الهمزة جمع سبط و باثبات الالف بعد الباء الموحدة علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اُمَمًا بضم الهمزة و فتح الميم جمع امة منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ اَوْحَيْنَا بفتح الهمزة و الحاء علي الماضي المعلوم من باب الافعال و بسكون الياء و باثبات الف الضمير للتطرف اِلٰي بالياء مُوْسٰي كما تقدم اِذِ بكسر الذال في الوصل و بدون الالف بعدها لان الذال ساكنة في الاصل اسْتَسْقٰهُ ماض معلوم من باب الاستفعال و باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد القاف ياء لوقوعها سادسة علي مراد الامالة و بوصل الضمير قَوْمُهُ مرفوع و بوصل الضمير اَنِ بفتح الهمزة و سكون النون كسرت في الوصل مفرة اضْرِبْ امر و باثبات همزة لوصل و بادغام الباء في باء بِّعَصَاكَ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بالالف بعد الصاد بالاتفاق لانه ثلاثي واوي كما نص عليه الداني و غيره ٱلحَجَرَ باثبات همزة الوصل منصوب فَانْبَجَسَتْ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء ماض معلوم من باب الانفعال و بتطويل تاء التانيث ساكنة مِنْهُ موصول اثْنَتَا عَشْرَة كما تقدما الا ان اثنتا بالالف علامة الرفع و لم تحذف لوقوعها في الطرف عَيْنًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين قَدْ عَلِمَ ماض معلوم و بكسر اللام كُلُّ بتشديد اللام مرفوع مضاف اُنَاسٍ بضم الهمزة جمع انس
التثنية و عشرة بسكون الشين عند الجمهور و قرئ بكسرها کذا في الكشاف و بفتحها كذا في التصريح و قد تقدم تحقيقه في سورة البقرة في الورد الخامس و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منية علي الفتح و بلا تنوين اَسْبَاطًا بفتح الهمزة جمع سبط و باثبات الالف بعد الباء الموحدة علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اُمَمًا بضم الهمزة و فتح الميم جمع امة منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ اَوْحَيْنَا بفتح الهمزة و الحاء علي الماضي المعلوم من باب الافعال و بسكون الياء و باثبات الف الضمير للتطرف اِلٰي بالياء مُوْسٰي كما تقدم اِذِ بكسر الذال في الوصل و بدون الالف بعدها لان الذال ساكنة في الاصل اسْتَسْقٰهُ ماض معلوم من باب الاستفعال و باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد القاف ياء لوقوعها سادسة علي مراد الامالة و بوصل الضمير قَوْمُهُ مرفوع و بوصل الضمير اَنِ بفتح الهمزة و سكون النون كسرت في الوصل مفرة اضْرِبْ امر و باثبات همزة لوصل و بادغام الباء في باء بِّعَصَاكَ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بالالف بعد الصاد بالاتفاق لانه ثلاثي واوي كما نص عليه الداني و غيره ٱلحَجَرَ باثبات همزة الوصل منصوب فَانْبَجَسَتْ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء ماض معلوم من باب الانفعال و بتطويل تاء التانيث ساكنة مِنْهُ موصول اثْنَتَا عَشْرَة كما تقدما الا ان اثنتا بالالف علامة الرفع و لم تحذف لوقوعها في الطرف عَيْنًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين قَدْ عَلِمَ ماض معلوم و بكسر اللام كُلُّ بتشديد اللام مرفوع مضاف اُنَاسٍ بضم الهمزة جمع انس
از 644