کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 117 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
رسمت مفصولة عن الفعل وفاقا کُنْتُ ماض و بتطویل التاء مضمومة للمتکلم عَلی بالیاء بَیِّنَةٍ بتشدید الیاء التحتانیة مکسورة و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط مِنْ جارة رَبِّیْ بتشدید الیاء الموحدة و بسکون یاء الاضافة بالاتفاق وَءَاتنِیْ بالف واحدة قبلها مجعودة مفتوحة فی الابتداء ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف بعد التاء الفوقانیة یاء لوقوعها رابعة و بنون الوقایة مکسورة و سکون یاء الاضافة وفاقا رَحْمَةً برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة مِنْ جارة عِنْدِه بخفض الدال فَعُمِّیَتْ بوصل الفاء قرأها حمزة  و الکسائی و خلف و حفص و علی بضم العین المهملة و تشدید المیم مکسورة علی الماضی المبنی للمفعول من باب التفعیل و قرأ الباقون بفتح العین و کسر المیم مخففة علی البناء للفاعل من عمی یعمی کعلم یعلم ثم هو بتطویل تاء التانیث ساکنة و وقع فی قراءة اُبی بن کعب و ابن مسعود رضی الله عنهما فَعَمَّا هَا علی لفظ الماضی الغائب المبنی للفاعل من باب التفعیل کذا فی الکشاف و بعض کتب الهجاء و لا یساعده الرسم العثمانی عَلَیْکُمْ کما تقدم اَنُلْزِمُکُمُوْهَا بهمزة الاستفهام و بالنون مضمومة و کسر الزای علی لفظ التعظیم من باب الافعال مرفوع و بوصل کلا ضمیری المفعولین  ضمیر جمع المخاطبین و ضمیر الغائبة و اعیدت الواو بعد میم الضمیر للوصل لان کُمْ کان فی الاصل کُمُوْ فحذفت الواو للتخفیف فصارکُم فاذا اتصل به ضمیر اخر اعیدت الواو الاصلیة کما نص علیه صاحب المراح و ما زیدت الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق الضمیر قال فی بعض کتب الهجاء قرأ عباس باختلاس ضمة المیم الاولی و قال الزمخشری فی الکشاف و حُکی عن ابی عمرو اسکان المیم قال و وجهه ان الحرکة لم تکن
رسمت مفصولة عن الفعل وفاقا کُنْتُ ماض و بتطویل التاء مضمومة للمتکلم عَلی بالیاء بَیِّنَةٍ بتشدید الیاء التحتانیة مکسورة و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط مِنْ جارة رَبِّیْ بتشدید الیاء الموحدة و بسکون یاء الاضافة بالاتفاق وَءَاتنِیْ بالف واحدة قبلها مجعودة مفتوحة فی الابتداء ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف بعد التاء الفوقانیة یاء لوقوعها رابعة و بنون الوقایة مکسورة و سکون یاء الاضافة وفاقا رَحْمَةً برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة مِنْ جارة عِنْدِه بخفض الدال فَعُمِّیَتْ بوصل الفاء قرأها حمزة  و الکسائی و خلف و حفص و علی بضم العین المهملة و تشدید المیم مکسورة علی الماضی المبنی للمفعول من باب التفعیل و قرأ الباقون بفتح العین و کسر المیم مخففة علی البناء للفاعل من عمی یعمی کعلم یعلم ثم هو بتطویل تاء التانیث ساکنة و وقع فی قراءة اُبی بن کعب و ابن مسعود رضی الله عنهما فَعَمَّا هَا علی لفظ الماضی الغائب المبنی للفاعل من باب التفعیل کذا فی الکشاف و بعض کتب الهجاء و لا یساعده الرسم العثمانی عَلَیْکُمْ کما تقدم اَنُلْزِمُکُمُوْهَا بهمزة الاستفهام و بالنون مضمومة و کسر الزای علی لفظ التعظیم من باب الافعال مرفوع و بوصل کلا ضمیری المفعولین  ضمیر جمع المخاطبین و ضمیر الغائبة و اعیدت الواو بعد میم الضمیر للوصل لان کُمْ کان فی الاصل کُمُوْ فحذفت الواو للتخفیف فصارکُم فاذا اتصل به ضمیر اخر اعیدت الواو الاصلیة کما نص علیه صاحب المراح و ما زیدت الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق الضمیر قال فی بعض کتب الهجاء قرأ عباس باختلاس ضمة المیم الاولی و قال الزمخشری فی الکشاف و حُکی عن ابی عمرو اسکان المیم قال و وجهه ان الحرکة لم تکن
از 510