الاخلسة خفیفة فظنها الراوی سکونا و الاسکان الصریح لحن عند الخلیل و سیبویه و حذاق البصریین لان الحرکة الاعرابیة لا یسوغ طرحها الا فی ضرورة الشعر وَ اَنْتُمْ اختلف فی المیم سکونا وضما لَهَا بوصل لام الجر کرِهُوْنَ بحذف الالف بعد الکاف جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق (هود/۲۹): وَ یقَوْمِ کما تقدم لَا اَسْئَلَكُمْ بلا النافیة و بالهمزة المفتوحة علی لفظ المتکلم المفرد و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد السین الساکنة بالاتفاق و بوضع مجعودة موقعها مرفوع و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما عَلَیْهِ بوصل الضمیر مَالاً باثبات الالف بعد المیم وفاقا منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین اِنْ بکسر الهمزة و سکون النون النافیة اَجْرِیَ بفتح الهمزة و سکون الجیم قرأ ابن کثیر و یعقوب و ابوبکر وحمزة و الکسائی و خلف بسکون یاء الاضافة و قرأ الباقون بفتحها اِلَّا حرف استثناء عَلَی بالیاء اللهِ باثبات همزة الوصل وَمَا اَنَا بفتح الهمزة و تخفیف النون بعدها الف ضمیر المتکلم بِطَارِدِ بوصل الیاء الجارة و باثبات الالف بعد الطاء المهملة وفاقا کما نص علیه الدانی و بکسر الراء اسم فاعل قرأه الجمهور مضافا و قرئ منونا بلا اضافة علی الاصل کذا فی الکشاف و الرسم صالح الَّذِیْنَ کما تقدم ءَامَنُوْا کما تقدم اثناء الورد السابق اِنَّهُمْ بکسر الهمزة وفاقا و تشدید النون و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مُّلْقُوْا و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو بضم المیم جمع اسم الفاعل من باب المفاعلة و بحذف الالف بعد اللام لانه جمع مذکر سالم اصله مُلقون حذفت النون للاضافة و زیدت الالف بعد الواو کما نص علیه الدانی و غیره رَبِّهِمْ بتشدید الباء الموحدة و وصل الضمیر

الاخلسة خفیفة فظنها الراوی سکونا و الاسکان الصریح لحن عند الخلیل و سیبویه و حذاق البصریین لان الحرکة الاعرابیة لا یسوغ طرحها الا فی ضرورة الشعر وَ اَنْتُمْ اختلف فی المیم سکونا وضما لَهَا بوصل لام الجر کرِهُوْنَ بحذف الالف بعد الکاف جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق (هود/۲۹): وَ یقَوْمِ کما تقدم لَا اَسْئَلَكُمْ بلا النافیة و بالهمزة المفتوحة علی لفظ المتکلم المفرد و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد السین الساکنة بالاتفاق و بوضع مجعودة موقعها مرفوع و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما عَلَیْهِ بوصل الضمیر مَالاً باثبات الالف بعد المیم وفاقا منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین اِنْ بکسر الهمزة و سکون النون النافیة اَجْرِیَ بفتح الهمزة و سکون الجیم قرأ ابن کثیر و یعقوب و ابوبکر وحمزة و الکسائی و خلف بسکون یاء الاضافة و قرأ الباقون بفتحها اِلَّا حرف استثناء عَلَی بالیاء اللهِ باثبات همزة الوصل وَمَا اَنَا بفتح الهمزة و تخفیف النون بعدها الف ضمیر المتکلم بِطَارِدِ بوصل الیاء الجارة و باثبات الالف بعد الطاء المهملة وفاقا کما نص علیه الدانی و بکسر الراء اسم فاعل قرأه الجمهور مضافا و قرئ منونا بلا اضافة علی الاصل کذا فی الکشاف و الرسم صالح الَّذِیْنَ کما تقدم ءَامَنُوْا کما تقدم اثناء الورد السابق اِنَّهُمْ بکسر الهمزة وفاقا و تشدید النون و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مُّلْقُوْا و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو بضم المیم جمع اسم الفاعل من باب المفاعلة و بحذف الالف بعد اللام لانه جمع مذکر سالم اصله مُلقون حذفت النون للاضافة و زیدت الالف بعد الواو کما نص علیه الدانی و غیره رَبِّهِمْ بتشدید الباء الموحدة و وصل الضمیر