الجارة و باثبات الالف لان ما مصدریة اَشْرَکْتُمُونَ بفتح الهمزة و الراء ماض معلوم من باب الافعال و باعادة الواو  بعد میم الضمیر لوقوعها حشوا و بنون الوقایة مکسورة و حذف یاء الاضافة بعدها بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره و قرأ ابوجعفر و ابوعمرو بالیاء فی الوصل و یعقوب فی الحالین و قرأ الباقون بدونها فی الحالین اتباعا للرسم مِنْ جارة قَبْلُ بفتح القاف و سکون الباء مبني علی الضم اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون الظّلِمیْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الظاء جمع اسم الفاعل لَهُمْ بوصل لام الجر واختلف فی المیم سکونا و ضما عَذَابٌ کما تقدم الا انه مرفوع منون اَلِیْمٌ علی زنة فعیل بمعنی مو لم ایة بالاتفاق (ابراهیم/۲۳): وَ اُدْخِلَ بضم الهمزة و کسر الخاء المعجمة ماض مجهول من باب الافعال عندالجمهور و قرأ الحسن و عمرو بن عبید علی المضارع المتکلم من باب الافعال فالضمیر للشیطان کذا فی الکشاف و الرسم صالح اذ لا فرق بین الحرفین الا فی حرکة اللام فعلی الاولی مفتوحة و علی الثانیة مرفوعة الَّذِیْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة بالاتفاق و بکسر الذال ءَامَنُوْا بالف واحدة قبلها مجعودة و فتح المیم ماض معلوم من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع وَعَمِلُوا ماض معلوم و بکسر المیم و بزیادة الالف بعد واو الجمع الصّلِحتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفین بعد الصاد و الحاء و بتطویل التاء مکسورة لانه جمع مؤنث سالم جَنّتٍ بتشدید النون و حذف الالف بعدها و بتطویل التاء مکسورة لانه جمع مؤنث سالم تَجْرِيْ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و کسر الجیم علی تانیث و البناء للفاعل بالاتفاق و باثبات الیاء الساکنة

الجارة و باثبات الالف لان ما مصدریة اَشْرَکْتُمُونَ بفتح الهمزة و الراء ماض معلوم من باب الافعال و باعادة الواو  بعد میم الضمیر لوقوعها حشوا و بنون الوقایة مکسورة و حذف یاء الاضافة بعدها بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره و قرأ ابوجعفر و ابوعمرو بالیاء فی الوصل و یعقوب فی الحالین و قرأ الباقون بدونها فی الحالین اتباعا للرسم مِنْ جارة قَبْلُ بفتح القاف و سکون الباء مبني علی الضم اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون الظّلِمیْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الظاء جمع اسم الفاعل لَهُمْ بوصل لام الجر واختلف فی المیم سکونا و ضما عَذَابٌ کما تقدم الا انه مرفوع منون اَلِیْمٌ علی زنة فعیل بمعنی مو لم ایة بالاتفاق (ابراهیم/۲۳): وَ اُدْخِلَ بضم الهمزة و کسر الخاء المعجمة ماض مجهول من باب الافعال عندالجمهور و قرأ الحسن و عمرو بن عبید علی المضارع المتکلم من باب الافعال فالضمیر للشیطان کذا فی الکشاف و الرسم صالح اذ لا فرق بین الحرفین الا فی حرکة اللام فعلی الاولی مفتوحة و علی الثانیة مرفوعة الَّذِیْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة بالاتفاق و بکسر الذال ءَامَنُوْا بالف واحدة قبلها مجعودة و فتح المیم ماض معلوم من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع وَعَمِلُوا ماض معلوم و بکسر المیم و بزیادة الالف بعد واو الجمع الصّلِحتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفین بعد الصاد و الحاء و بتطویل التاء مکسورة لانه جمع مؤنث سالم جَنّتٍ بتشدید النون و حذف الالف بعدها و بتطویل التاء مکسورة لانه جمع مؤنث سالم تَجْرِيْ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و کسر الجیم علی تانیث و البناء للفاعل بالاتفاق و باثبات الیاء الساکنة