کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 500 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
ابن کثیر و یعقوب و حفص رفعوه علی نعت عذاب و قرأ الباقون بالخفض نعتا لرجز و هو المستقذر من العذاب و قیل الاشد منه اٰیة بالاتفاق (جاثیه/۱۲): اَللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع الَّذِیْ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة سَخَّرَ بتشدید الخاء المعجمة مفتوحة ماض معلوم من باب التفعیل و باظهار الراء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی لام لَکُمُ و هو بوصل لام الجر مفتوحة البَحرَ باثبات همزة الوصل منصوب لِتَجرِیَ بوصل لام کی مکسورة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و سکون الجیم و کسر الراء علی التانیث و البناء للفاعل منصوب بتقدیر ان اَلْفُلْکُ باثبات همزة الوصل و بضم الفاء و سکون اللام یحتمل التوحید و الجمع مرفوع علی فاعل تجری فِیْهِ بوصل الضمیر بِاَمْرِه بوصل الیاء الجارة و بفتح الهمزة و سکون المیم مضاف الی الضمیر لله وَ لِتَبْتَغُوْا بوصل لام کی مکسورة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و سکون الباء الموحدة و فتح التاء الفوقانیة بعدها و ضم الغین المعجمة علی الخطاب و البناء للفاعل من باب الافتعال و بحذف نون الرفع للنصب بتقدیر ان و بزیادة الالف بعد واو الجمع مِنْ جارة فَضْلِه بفتح الفاء و سکون الضاد المعجمة و وصل الضمیر وَ لَعَلَّکُمْ بتشدید اللام الثانیة و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما تَشْکُرُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و ضم الکاف علی الخطاب و البناء للفاعل و بفتح نون الرفع اٰیة بالاتفاق (جاثیه/۱۳): وَ سَخَّرَلَکُمْ کما تقدما الا انه بادغام المیم فی میم مَّا و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه فِی السَّمٰوٰتِ وَ مَا فِی الْاَرْضِ الکل کما تقدم اوائل السورة الا انه بزیادة ما فی ما بین اللفظین
ابن کثیر و یعقوب و حفص رفعوه علی نعت عذاب و قرأ الباقون بالخفض نعتا لرجز و هو المستقذر من العذاب و قیل الاشد منه اٰیة بالاتفاق (جاثیه/۱۲): اَللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع الَّذِیْ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة سَخَّرَ بتشدید الخاء المعجمة مفتوحة ماض معلوم من باب التفعیل و باظهار الراء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی لام لَکُمُ و هو بوصل لام الجر مفتوحة البَحرَ باثبات همزة الوصل منصوب لِتَجرِیَ بوصل لام کی مکسورة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و سکون الجیم و کسر الراء علی التانیث و البناء للفاعل منصوب بتقدیر ان اَلْفُلْکُ باثبات همزة الوصل و بضم الفاء و سکون اللام یحتمل التوحید و الجمع مرفوع علی فاعل تجری فِیْهِ بوصل الضمیر بِاَمْرِه بوصل الیاء الجارة و بفتح الهمزة و سکون المیم مضاف الی الضمیر لله وَ لِتَبْتَغُوْا بوصل لام کی مکسورة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و سکون الباء الموحدة و فتح التاء الفوقانیة بعدها و ضم الغین المعجمة علی الخطاب و البناء للفاعل من باب الافتعال و بحذف نون الرفع للنصب بتقدیر ان و بزیادة الالف بعد واو الجمع مِنْ جارة فَضْلِه بفتح الفاء و سکون الضاد المعجمة و وصل الضمیر وَ لَعَلَّکُمْ بتشدید اللام الثانیة و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما تَشْکُرُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و ضم الکاف علی الخطاب و البناء للفاعل و بفتح نون الرفع اٰیة بالاتفاق (جاثیه/۱۳): وَ سَخَّرَلَکُمْ کما تقدما الا انه بادغام المیم فی میم مَّا و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه فِی السَّمٰوٰتِ وَ مَا فِی الْاَرْضِ الکل کما تقدم اوائل السورة الا انه بزیادة ما فی ما بین اللفظین
از 680