کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 501 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
جَمِیْعًا منصوب علی انه تاکید ما فی السموت و هو مفعول سخر و قیل منصوب علی انه حال له و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین مِّنْهُ من حرف جر دخل علی الضمیر فی المشهورة و بوصل الضمیر حال من ما ای سخرها کانیة منه او خبر مبتدأ محذوف ای هذه النعم کلها منه او صفة لمصدر محذوف ای سخر تسخیرا منه و قرأ ابن عباس رضی الله عنهما منة بکسر المیم و فتح النون مشددة و بتاء التانیث المرسومة هاء بلفظ المصدر منصوبا علی انه مفعول له و قراء سلمة بن محارب بفتح المیم و تشدید النون مرفوعا مضافا الی الضمیر علی انه فاعل سخر علی الاسناد مجازا او خبر مبتدأ محذوف ای هو منه تعالی کذا فی الکشاف و الرسم صالح للوجوه اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون فِی ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال لَأیٰتٍ کما تقدم فی اوائل السورة کذا لِّقَوْمٍ یَتَفَکَرُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح التاء الفوقانیة و الفاء و الکاف المشددة و ضم الراء علی الغیب و البناء للفاعل من باب التفعل اٰیة بالاتفاق (جاثیه/۱۴): قُلْ امر و بادغام اللام فی لام لِّلَّذیْنَ  و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر بعدها لام واحدة مشددة و بکسر الذال ءَامَنُؤا بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء و بفتح المیم ماض معلوم من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع یَغْفِرُوْا بالیاء التحتانیة مفتوحة و کسر الفاء علی الغیب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم اما لوقوعه فی جواب الامر و التقدیر قل لهم اغفروا یغفروا و اما بلام الامر مضمرة ای لیغفروا فهو امر
جَمِیْعًا منصوب علی انه تاکید ما فی السموت و هو مفعول سخر و قیل منصوب علی انه حال له و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین مِّنْهُ من حرف جر دخل علی الضمیر فی المشهورة و بوصل الضمیر حال من ما ای سخرها کانیة منه او خبر مبتدأ محذوف ای هذه النعم کلها منه او صفة لمصدر محذوف ای سخر تسخیرا منه و قرأ ابن عباس رضی الله عنهما منة بکسر المیم و فتح النون مشددة و بتاء التانیث المرسومة هاء بلفظ المصدر منصوبا علی انه مفعول له و قراء سلمة بن محارب بفتح المیم و تشدید النون مرفوعا مضافا الی الضمیر علی انه فاعل سخر علی الاسناد مجازا او خبر مبتدأ محذوف ای هو منه تعالی کذا فی الکشاف و الرسم صالح للوجوه اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون فِی ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال لَأیٰتٍ کما تقدم فی اوائل السورة کذا لِّقَوْمٍ یَتَفَکَرُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح التاء الفوقانیة و الفاء و الکاف المشددة و ضم الراء علی الغیب و البناء للفاعل من باب التفعل اٰیة بالاتفاق (جاثیه/۱۴): قُلْ امر و بادغام اللام فی لام لِّلَّذیْنَ  و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر بعدها لام واحدة مشددة و بکسر الذال ءَامَنُؤا بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء و بفتح المیم ماض معلوم من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع یَغْفِرُوْا بالیاء التحتانیة مفتوحة و کسر الفاء علی الغیب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم اما لوقوعه فی جواب الامر و التقدیر قل لهم اغفروا یغفروا و اما بلام الامر مضمرة ای لیغفروا فهو امر
از 680