التعریض و التوریة مضاف الُقَوُلِ باثبات همزة الوصل وَ اللهُ کما تقدم یَعُلَمُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح اللام مرفوع علی التذکیر و البناء للفاعل اَعمَالَکُمُ کما تقدم الا انه بوصل ضمیر المخاطبین اٰیة بالاتفاق(محمد/۳۱): وَ لَنَبلُوَنَّکُم بوصل لام الابتداء و بالنون مفتوحة عند الجمهور و ضم اللام بینهما باء موحدة ساکنة علی التعظیم و البناء للفاعل و رواه ابوبکر بالیاء التحتانیة علی الغیب و الرسم واحد ثم هو بنون التاکید الثقیله و فتح الواو قبلها بالاتفاق و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما حَتّیٰ بالیاء علی الاکثر الراحج نَعلَمَ کما تقدم الا انه رواه ابوبکر بالیاء التحانیة مفتوحة علی الغیب و قرأ الباقون بالنون علی التعظیم منصوب لوقوعه بعد حتی اُلْمُجٰهِدِینَ باثبات همزة الوصل و بکسر الهاء جمع اسم الفاعل من باب المفاعلة مِنُکُمُ جارة و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما وَ الصّٰبرینَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الصاد جمع اسم الفاعل منصوب عطفا علی المجهدین وَنَبلُوَا رواه ابوبکر بالیاء التحتانیة مفتوحة علی الغیب و قراء الباقون بالنون مفتوحة علی التعظیم ثم اختلف فیه فرواه رویس باسکان الواو علی القطع بتقدیر نحن نبلوا عطفا علی لنبلونکم و انفرد به ابن مهران عن روح ایضا کذا قالَ الجزری فی النشر و ذکره صاحب الاحتجاج عن یعقوب مطلقا و لم یقید بروایة احد راوییه و قرأ الباقون بنصب الواو عطفا علی نعلم و علی الوجهین بزیادة الالف بعد الواو تشبیها لها

التعریض و التوریة مضاف الُقَوُلِ باثبات همزة الوصل وَ اللهُ کما تقدم یَعُلَمُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح اللام مرفوع علی التذکیر و البناء للفاعل اَعمَالَکُمُ کما تقدم الا انه بوصل ضمیر المخاطبین اٰیة بالاتفاق(محمد/۳۱): وَ لَنَبلُوَنَّکُم بوصل لام الابتداء و بالنون مفتوحة عند الجمهور و ضم اللام بینهما باء موحدة ساکنة علی التعظیم و البناء للفاعل و رواه ابوبکر بالیاء التحتانیة علی الغیب و الرسم واحد ثم هو بنون التاکید الثقیله و فتح الواو قبلها بالاتفاق و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما حَتّیٰ بالیاء علی الاکثر الراحج نَعلَمَ کما تقدم الا انه رواه ابوبکر بالیاء التحانیة مفتوحة علی الغیب و قرأ الباقون بالنون علی التعظیم منصوب لوقوعه بعد حتی اُلْمُجٰهِدِینَ باثبات همزة الوصل و بکسر الهاء جمع اسم الفاعل من باب المفاعلة مِنُکُمُ جارة و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما وَ الصّٰبرینَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الصاد جمع اسم الفاعل منصوب عطفا علی المجهدین وَنَبلُوَا رواه ابوبکر بالیاء التحتانیة مفتوحة علی الغیب و قراء الباقون بالنون مفتوحة علی التعظیم ثم اختلف فیه فرواه رویس باسکان الواو علی القطع بتقدیر نحن نبلوا عطفا علی لنبلونکم و انفرد به ابن مهران عن روح ایضا کذا قالَ الجزری فی النشر و ذکره صاحب الاحتجاج عن یعقوب مطلقا و لم یقید بروایة احد راوییه و قرأ الباقون بنصب الواو عطفا علی نعلم و علی الوجهین بزیادة الالف بعد الواو تشبیها لها