- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
ثمانية مواضع موضع في الانفال مجزوم بلم ان الله لم يك مغيرا نعمة موضع في التوبة مجزوم بان فان يتوبوايك خير الهم موضع في النحل مجزوم بلم و لم يك من المشركين موضع في مريم مجزوم بلم و لم يك شيئا ثلثة مواضع في المومن موضعان مجزومان بان و ان يك كاذبا فعليه كذبه و ان يك صادقا يصبكم و موضع مجزوم بلم فلم يك ينفعهم موضع في القيٰمة الم يك نطفة منها نون الوقاية و هي نون تلزم ما قبل ياء الاضافة في الفعل و الحرف الساكن اخره لتقع الكسرة عليها و يسلم بناء الفعل من لفظ جر و بناء الحرف من تغيير لازم من السكون الي الكسر و يقال لها نون العماد ايضا فاذا اجتمعت مع نون الاعراب مثل تحاجوني فقرأه نافع و ابوجعفر و ابن عامر و ابن ذكوان و هشام في رواية بتخفيف النون و كذا تامروني في قرأة نافع و ابي جعفر علي حذف احدي النونين و قرأهما غيرالمذكورين بتشديد النون علي الادغام و علي الوجهين لم ترسم الابنون واحدة بالاتفاق ثم المحذوفة قيل هي نون الوقاية و جزم به ابن هشام في شذوره و اهمل في شرحها و اختاره الجزولي و صاحب اللباب و هو مذهب الاخفش و المبرد و ابي علي الفارسي و ابن جَني و اكثر المتاخرين و استدلواله بان نون الوقاية حصل بها التكرار و الثقل فكانت اولي بالحذف و بانها زائدة فهمي بالحذف اليق و بان نون الرفع علامة الاعراب فالمحافظة علي ابقائها اولي و حذفها يخل بالمعني و بان نون الرفع اثر لعامل فبحذفها يلزم وجود موثر بلا اثر مع امكانه و باثباتها مع نون الضمير و نون التاكيد و ان كان اجتماع المثلين في الكل حاصلا و قيل المحذوفة نون الرفع و اختاره اين مالك و ابن هشام في التوضيح و هو يذهب سيبويه و استدلواله بان نون الاعراب
ثمانية مواضع موضع في الانفال مجزوم بلم ان الله لم يك مغيرا نعمة موضع في التوبة مجزوم بان فان يتوبوايك خير الهم موضع في النحل مجزوم بلم و لم يك من المشركين موضع في مريم مجزوم بلم و لم يك شيئا ثلثة مواضع في المومن موضعان مجزومان بان و ان يك كاذبا فعليه كذبه و ان يك صادقا يصبكم و موضع مجزوم بلم فلم يك ينفعهم موضع في القيٰمة الم يك نطفة منها نون الوقاية و هي نون تلزم ما قبل ياء الاضافة في الفعل و الحرف الساكن اخره لتقع الكسرة عليها و يسلم بناء الفعل من لفظ جر و بناء الحرف من تغيير لازم من السكون الي الكسر و يقال لها نون العماد ايضا فاذا اجتمعت مع نون الاعراب مثل تحاجوني فقرأه نافع و ابوجعفر و ابن عامر و ابن ذكوان و هشام في رواية بتخفيف النون و كذا تامروني في قرأة نافع و ابي جعفر علي حذف احدي النونين و قرأهما غيرالمذكورين بتشديد النون علي الادغام و علي الوجهين لم ترسم الابنون واحدة بالاتفاق ثم المحذوفة قيل هي نون الوقاية و جزم به ابن هشام في شذوره و اهمل في شرحها و اختاره الجزولي و صاحب اللباب و هو مذهب الاخفش و المبرد و ابي علي الفارسي و ابن جَني و اكثر المتاخرين و استدلواله بان نون الوقاية حصل بها التكرار و الثقل فكانت اولي بالحذف و بانها زائدة فهمي بالحذف اليق و بان نون الرفع علامة الاعراب فالمحافظة علي ابقائها اولي و حذفها يخل بالمعني و بان نون الرفع اثر لعامل فبحذفها يلزم وجود موثر بلا اثر مع امكانه و باثباتها مع نون الضمير و نون التاكيد و ان كان اجتماع المثلين في الكل حاصلا و قيل المحذوفة نون الرفع و اختاره اين مالك و ابن هشام في التوضيح و هو يذهب سيبويه و استدلواله بان نون الاعراب