- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
في المصاحف رد عثمان الصحف الي حفصة و ارسل الي كل افق بمصحف مما نسخوا و امر بماسواه من القراآت في كل صحيفة او مصحف ان يحرق قال زيد ففقدت اية من الاحزاب حين نسخنا المصحف قد كنت اسمع رسول الله صلي الله عليه و اله و سلم يقرأبها فالتمسناها فوجدناها مع خزيمة بن ثابت الانصاري مِنَ المؤمنين رِجالٌ صَدَقُوا مَا عَاهُدوا الله عَلَيهِ فالحقناها في سور تهافي المصحف و اخرج ابن اشتة في المصاحف عن سوار بن شبيب قال سالت ابن الزبير عن المصاحف فقال قام رجل الي عمر رض فقال يا اميرالمؤمنين ان الناس قداختلفوا في القرآن فكان عمر رض قدهمَّ ان يجمع القرآن علي قراءة واحدة فطعن طعنته التي مات فيها فلما كان خلافة عثمان قام ذلك الرّجل فذكر له فجمع عثمان المصاحف ثم بعثني الي عائشة رض فجئت بالصحف فعرضناها عليه حتي قومناها ثم امر بسائرها فشققت و قد اختلف في عدة المصاحف الّتي ارسل بها عثمان رضي الله عنه الي الافاق فقيل اربعة قال السيوطي اخرجه ابن ابي داوُد من طريق حمزة الزيات و قال الداني رواه اكثر العلماء و هو الاصح و عليه الائمة فوجَّه اليا الكوفة احدا هن و الي البصرة اخري و الي الشام الثالثه و امسك عند نفسه واحدة و قيل خمسة قال السيوطي و هو المشهور قال السخاوي في الوسيلة شرح الوائية المساة بالعقيلة و هي الاربعة المذكورة و الخامسة مصحف مكة و قيل سبعة و وجَّه من ذلك نسخة الي مكة و نسخة الي اليمن و نسخة الي البحرين قال السّيوطي و هو قول ابي حاتم السجستاني رواه ابن ابي داوٌد و قال الجزري في النشر كتب عدة مصاحف فوجَّه بمصحف الي البصرة و بمصحف الي الكوفة و بمصحف
في المصاحف رد عثمان الصحف الي حفصة و ارسل الي كل افق بمصحف مما نسخوا و امر بماسواه من القراآت في كل صحيفة او مصحف ان يحرق قال زيد ففقدت اية من الاحزاب حين نسخنا المصحف قد كنت اسمع رسول الله صلي الله عليه و اله و سلم يقرأبها فالتمسناها فوجدناها مع خزيمة بن ثابت الانصاري مِنَ المؤمنين رِجالٌ صَدَقُوا مَا عَاهُدوا الله عَلَيهِ فالحقناها في سور تهافي المصحف و اخرج ابن اشتة في المصاحف عن سوار بن شبيب قال سالت ابن الزبير عن المصاحف فقال قام رجل الي عمر رض فقال يا اميرالمؤمنين ان الناس قداختلفوا في القرآن فكان عمر رض قدهمَّ ان يجمع القرآن علي قراءة واحدة فطعن طعنته التي مات فيها فلما كان خلافة عثمان قام ذلك الرّجل فذكر له فجمع عثمان المصاحف ثم بعثني الي عائشة رض فجئت بالصحف فعرضناها عليه حتي قومناها ثم امر بسائرها فشققت و قد اختلف في عدة المصاحف الّتي ارسل بها عثمان رضي الله عنه الي الافاق فقيل اربعة قال السيوطي اخرجه ابن ابي داوُد من طريق حمزة الزيات و قال الداني رواه اكثر العلماء و هو الاصح و عليه الائمة فوجَّه اليا الكوفة احدا هن و الي البصرة اخري و الي الشام الثالثه و امسك عند نفسه واحدة و قيل خمسة قال السيوطي و هو المشهور قال السخاوي في الوسيلة شرح الوائية المساة بالعقيلة و هي الاربعة المذكورة و الخامسة مصحف مكة و قيل سبعة و وجَّه من ذلك نسخة الي مكة و نسخة الي اليمن و نسخة الي البحرين قال السّيوطي و هو قول ابي حاتم السجستاني رواه ابن ابي داوٌد و قال الجزري في النشر كتب عدة مصاحف فوجَّه بمصحف الي البصرة و بمصحف الي الكوفة و بمصحف