قبلها مجعودة في الابتداء و بفتح الميم ماض معلوم من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع اِذَا بالالف اولا و اخرا لَقِيْتُمْ ماض معلوم و بكسر القاف و سكون الياء التحتانية و اختلف في الميم سكونا و ضما فِئَة برسم الهمزة المفتوحة المتوسطة ياء لانكسار الفاء قبلها و بدون زيادة الالف بعد الفاء بالاتفاق كما نص عليه الداني و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوبة فَاثْبُتُوْا باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و بضم الباء الموحدة و التاء الفوقانية امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ اذْكُرُوا باثبات همزة الوصل و بضم الكاف امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع اللهَ كما تقدم الا انه منصوب كَثِيْرًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين لَعَلَّكُمْ بتشديد اللام الثانية مفتوحه و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما تُفْلِحُوْنَ بالتاء الفوقانية مضمومة و كسر اللام علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال آية بالاتفاق (الانفال/۴۶): وَ اَطِيْعُوا بفتح الهمزة و كسر الطاء امر من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع اللهَ كما تقدم وَ رَسُوْلَهُ منصوب و بوصل الضمير وَ لَا تَنَازَعُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و بحذف تاء اخري و بفتح الزاي نهي علي الخطاب من باب التفاعل و باثبات الالف بعد النون علي ضابط الداني و حذفها الجزري و قرأ الجمهور بتخفيف التاء مطلقا الا البزي فانه شددها في الوصل مع المد قبلها للساكنين ثم هو بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد واو الجمع فَتَفْشَلُوْا بوصل الفاء و بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الشين علي الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب بتقدير اَنْ او للجزم علي اختلاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ تَذْهَبَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الهاء علي التانيث

قبلها مجعودة في الابتداء و بفتح الميم ماض معلوم من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع اِذَا بالالف اولا و اخرا لَقِيْتُمْ ماض معلوم و بكسر القاف و سكون الياء التحتانية و اختلف في الميم سكونا و ضما فِئَة برسم الهمزة المفتوحة المتوسطة ياء لانكسار الفاء قبلها و بدون زيادة الالف بعد الفاء بالاتفاق كما نص عليه الداني و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوبة فَاثْبُتُوْا باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و بضم الباء الموحدة و التاء الفوقانية امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ اذْكُرُوا باثبات همزة الوصل و بضم الكاف امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع اللهَ كما تقدم الا انه منصوب كَثِيْرًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين لَعَلَّكُمْ بتشديد اللام الثانية مفتوحه و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما تُفْلِحُوْنَ بالتاء الفوقانية مضمومة و كسر اللام علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال آية بالاتفاق (الانفال/۴۶): وَ اَطِيْعُوا بفتح الهمزة و كسر الطاء امر من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع اللهَ كما تقدم وَ رَسُوْلَهُ منصوب و بوصل الضمير وَ لَا تَنَازَعُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و بحذف تاء اخري و بفتح الزاي نهي علي الخطاب من باب التفاعل و باثبات الالف بعد النون علي ضابط الداني و حذفها الجزري و قرأ الجمهور بتخفيف التاء مطلقا الا البزي فانه شددها في الوصل مع المد قبلها للساكنين ثم هو بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد واو الجمع فَتَفْشَلُوْا بوصل الفاء و بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الشين علي الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب بتقدير اَنْ او للجزم علي اختلاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ تَذْهَبَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الهاء علي التانيث