- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
المفاعلة وَ الَّذِیْنَ کما تقدم فِی قُلُوْبِهِمْ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مَّرَضٌ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو بالتحریک مرفوع مَّا وَعَدَنَا ماض معلوم و بفتح العین و الدال المهملتین و باثبات الف الضمیر للتطرف اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع وَ رَسُوْلُه مرفوع و بوصل الضمیر اِلَّا حرف استثناء غُرُوْرًا بضم الغین المعجمة و الراء علی المصدر منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین ای باطلا من القول آیة بالاتفاق (احزاب/۱۳): وَ اِذ کما مر قَالَتْ ماض معلوم و باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق و بتطویل التاء التانیث ساکنة و بادغامها فی طاء طَّآئِفَةٌ لقرب المخرج و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو باثبات الالف بعد الطاء المهملة بالاتفاق و برسم الهمزة المکسورة بعد الالف یاء بلا نقط و بوضع مجعودة علیها و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط مرفوعة مِّنْهُمْ جارة و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما یٰآَهْلَ بحذف الالف من حرف النداء و بوصل الیاء بهمزة اهل و هو منصوب مضاف یَثْرِبَ بفتح الیاء التحتانیة و سکون الثاء المثلثة و کسر الراء و بفتح الباء الموحدة فی البحر لانه غیر مجری اسم لمدینة الرسول صلی الله علیه و سلم لَا مُقَامَ قرأه حفص بضم المیم الاولی علی انه اسم مکان من اقام او مصدر منه وقرأ الباقون بفتحها علی انه مکان او مصدر میمی من قام و رُوی عن نافع انه قال ما کان فی امر الدنیا فهو مَقام بفتح المیم و ما کان فی امر الاخرة فهو مُقام بضم المیم ذکره صاحب الاحتجاج ثم هو باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق مبنی علی الفتح لانه اسم لا النافیة للجنس لَکُمْ بوصل لام
المفاعلة وَ الَّذِیْنَ کما تقدم فِی قُلُوْبِهِمْ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مَّرَضٌ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو بالتحریک مرفوع مَّا وَعَدَنَا ماض معلوم و بفتح العین و الدال المهملتین و باثبات الف الضمیر للتطرف اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع وَ رَسُوْلُه مرفوع و بوصل الضمیر اِلَّا حرف استثناء غُرُوْرًا بضم الغین المعجمة و الراء علی المصدر منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین ای باطلا من القول آیة بالاتفاق (احزاب/۱۳): وَ اِذ کما مر قَالَتْ ماض معلوم و باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق و بتطویل التاء التانیث ساکنة و بادغامها فی طاء طَّآئِفَةٌ لقرب المخرج و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو باثبات الالف بعد الطاء المهملة بالاتفاق و برسم الهمزة المکسورة بعد الالف یاء بلا نقط و بوضع مجعودة علیها و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط مرفوعة مِّنْهُمْ جارة و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما یٰآَهْلَ بحذف الالف من حرف النداء و بوصل الیاء بهمزة اهل و هو منصوب مضاف یَثْرِبَ بفتح الیاء التحتانیة و سکون الثاء المثلثة و کسر الراء و بفتح الباء الموحدة فی البحر لانه غیر مجری اسم لمدینة الرسول صلی الله علیه و سلم لَا مُقَامَ قرأه حفص بضم المیم الاولی علی انه اسم مکان من اقام او مصدر منه وقرأ الباقون بفتحها علی انه مکان او مصدر میمی من قام و رُوی عن نافع انه قال ما کان فی امر الدنیا فهو مَقام بفتح المیم و ما کان فی امر الاخرة فهو مُقام بضم المیم ذکره صاحب الاحتجاج ثم هو باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق مبنی علی الفتح لانه اسم لا النافیة للجنس لَکُمْ بوصل لام