کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 102 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
جمع مذكر سالم و ذلك عند من لم يقيده بكثرة الدور و كذلك رسمه الجزري في مصحفه و قال صاحب الخزانة باثبات الالف عند الداني و بحذفها عند ابي داود اقول و ذلك لان الداني قيد جمع المذكر السالم بكثرة الدور تابعه الشاطبي و لم يكثر دوره لان صالوا لم يقع في القرءان الا هنا موضعا واحدا كذلك رسمناه ثم هو بحذف النون للاضافة لان اصله صالون و بزيادة الالف بعد الواو النَّارِ ‏باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وفاقا مخفوض لاضافة صالوا اليه ٰاية بالاتفاق (ص/۶۰): قَالُوْا باثبات الالف بعد القاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع بَلْ حرف اضراب اَنْتُمْ ضمير المخاطبين و اختلف في الميم سكونا و ضما لَامَرْحَبًا كما تقدم بِكُمْ بوصل الباء الجارة  و اختلف في الميم سكونا و ضما اَنْتُمْ ‌كما تقدم قَدَّمْتُمُوْهُ بتشديد الدال المهملة مفتوحة و سكون الميم ماض معلوم من باب التفعيل و باعادة الواو بعد ميم الضمير لوقوعها حشوا بلحوق ضمير المفعول و لذا لم تزد الالف بعد الواو لَنَا بوصل لام الجر مفتوحة و باثبات الف الضمير للتطرف فَبِئْسَ كما تقدم الْقَرَارُ ‏باثبات همزة الوصل و بفتح القاف و الراء مخففة و باثبات الالف بعدها بالاتفاق كما ضبطه الداني مرفوع علي انه فاعل بئس و المخصوص بالذم محذوف ٰاية بالاتفاق (ص/۶۱): قَالُوْا كما تقدم رَبَّنَا بتشديد الياء منصوبة لانه منادي مضاف حذف منه حرف النداء ثم هو باثبات الف الضمير للتطرف مَنْ موصولة قَدَّمَ بتشديد الدال مفتوحة ماض معلوم من باب التفعيل لَنَا كما تقدم
جمع مذكر سالم و ذلك عند من لم يقيده بكثرة الدور و كذلك رسمه الجزري في مصحفه و قال صاحب الخزانة باثبات الالف عند الداني و بحذفها عند ابي داود اقول و ذلك لان الداني قيد جمع المذكر السالم بكثرة الدور تابعه الشاطبي و لم يكثر دوره لان صالوا لم يقع في القرءان الا هنا موضعا واحدا كذلك رسمناه ثم هو بحذف النون للاضافة لان اصله صالون و بزيادة الالف بعد الواو النَّارِ ‏باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وفاقا مخفوض لاضافة صالوا اليه ٰاية بالاتفاق (ص/۶۰): قَالُوْا باثبات الالف بعد القاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع بَلْ حرف اضراب اَنْتُمْ ضمير المخاطبين و اختلف في الميم سكونا و ضما لَامَرْحَبًا كما تقدم بِكُمْ بوصل الباء الجارة  و اختلف في الميم سكونا و ضما اَنْتُمْ ‌كما تقدم قَدَّمْتُمُوْهُ بتشديد الدال المهملة مفتوحة و سكون الميم ماض معلوم من باب التفعيل و باعادة الواو بعد ميم الضمير لوقوعها حشوا بلحوق ضمير المفعول و لذا لم تزد الالف بعد الواو لَنَا بوصل لام الجر مفتوحة و باثبات الف الضمير للتطرف فَبِئْسَ كما تقدم الْقَرَارُ ‏باثبات همزة الوصل و بفتح القاف و الراء مخففة و باثبات الالف بعدها بالاتفاق كما ضبطه الداني مرفوع علي انه فاعل بئس و المخصوص بالذم محذوف ٰاية بالاتفاق (ص/۶۱): قَالُوْا كما تقدم رَبَّنَا بتشديد الياء منصوبة لانه منادي مضاف حذف منه حرف النداء ثم هو باثبات الف الضمير للتطرف مَنْ موصولة قَدَّمَ بتشديد الدال مفتوحة ماض معلوم من باب التفعيل لَنَا كما تقدم
از 680