کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 112 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و تغلیب الاصل بالاتفاق و اما لها محضة حمزة و الکسائ و خلف و بین بین ورش بخلاف عنه و قرأ الباقون بالفتح خالصة فَمَا رَبِحَت بوصل الفاء بما النافیة و اثبات الفها و بکسر بآء ربحت و تطویل التّاء علی الماضی و بادغام التآء فی تآء تِجارَتُهُمْ لان التّآءین مثلان التقیتا و اولهما ساکن فوجب ادغام الاولی فی الثانیة لغة و قرآءة کما نص علیه السیوطی فی النوع الحادی و الثلثین من الاتقان و قال فی النوع السادس و السبعین و یعری المدغم ای عن السکون و یشدد ما بعده ای المدغم فیه انتهی و انما کتبت بالتآءین علی اصلهما لان الادغام وقعت فی کلمتین فلا بد من کتابتهما کما فی النقایة للسیوطی و هکذا صنع الجزری فی مصحفه و تجارتهم باثبات الالف بعد الجیم ذکره صاحب الخلاصة و لم یتعرض له غیره ممن عثرت علی کتبهم الا ان الجزری حذفها فی مصحفه و لم اجد له وجها و الله اعلم وَ مَا کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف کما تقدم و بزیادة الالف بعد الواو وفاقا کما تقدم مُهْتَدِیْنَ بکسر الدال علی اسم الفاعل من الاهتدآء آیة بالاتفاق (بقره/۱۷): مَثَلُهُمْ بالتحریک مرفوع و بوصل الضمیر و ضم الهآء و فی المیم خلاف کَمَثَلِ بوصل الکاف الجارة و بالتحریک الَّذِی باثبات همزة الوصل و بلام واحدة کما تقدم و بتعریة الیآء عن النقط للوصل اسْتَوْقَدَ باثبات همزة الوصل و فتح القاف و الدال علی الماضی من باب الاستفعال نَاراً باثبات الالف بعد النون و بزیادة الالف بعد الرآء لمامر فی مرضًا فَلَمَّا بوصل الفاء بلما الشرطیة اضَآءَتْ بالضاد المعجمة ماض من باب الافعال و باثبات الالف بعد الضاد و لا صورة للهمزة بعد الالف کراهة اجتماع صورتین متفقتین و ترسم مجعودة موقعها و بالتآء مطولة لانها لتانیث الفعل مَا حَوْلَهُ بفتح الحآء و سکون الواو و نصب اللام و وصل الضمیر ذَهَبَ بفتح الهآء اللهُ کما تقدم و بالرفع بِنُوْرِهِم بوصل البآء و کسر الهآء وَتَرَکَهُمْ
و تغلیب الاصل بالاتفاق و اما لها محضة حمزة و الکسائ و خلف و بین بین ورش بخلاف عنه و قرأ الباقون بالفتح خالصة فَمَا رَبِحَت بوصل الفاء بما النافیة و اثبات الفها و بکسر بآء ربحت و تطویل التّاء علی الماضی و بادغام التآء فی تآء تِجارَتُهُمْ لان التّآءین مثلان التقیتا و اولهما ساکن فوجب ادغام الاولی فی الثانیة لغة و قرآءة کما نص علیه السیوطی فی النوع الحادی و الثلثین من الاتقان و قال فی النوع السادس و السبعین و یعری المدغم ای عن السکون و یشدد ما بعده ای المدغم فیه انتهی و انما کتبت بالتآءین علی اصلهما لان الادغام وقعت فی کلمتین فلا بد من کتابتهما کما فی النقایة للسیوطی و هکذا صنع الجزری فی مصحفه و تجارتهم باثبات الالف بعد الجیم ذکره صاحب الخلاصة و لم یتعرض له غیره ممن عثرت علی کتبهم الا ان الجزری حذفها فی مصحفه و لم اجد له وجها و الله اعلم وَ مَا کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف کما تقدم و بزیادة الالف بعد الواو وفاقا کما تقدم مُهْتَدِیْنَ بکسر الدال علی اسم الفاعل من الاهتدآء آیة بالاتفاق (بقره/۱۷): مَثَلُهُمْ بالتحریک مرفوع و بوصل الضمیر و ضم الهآء و فی المیم خلاف کَمَثَلِ بوصل الکاف الجارة و بالتحریک الَّذِی باثبات همزة الوصل و بلام واحدة کما تقدم و بتعریة الیآء عن النقط للوصل اسْتَوْقَدَ باثبات همزة الوصل و فتح القاف و الدال علی الماضی من باب الاستفعال نَاراً باثبات الالف بعد النون و بزیادة الالف بعد الرآء لمامر فی مرضًا فَلَمَّا بوصل الفاء بلما الشرطیة اضَآءَتْ بالضاد المعجمة ماض من باب الافعال و باثبات الالف بعد الضاد و لا صورة للهمزة بعد الالف کراهة اجتماع صورتین متفقتین و ترسم مجعودة موقعها و بالتآء مطولة لانها لتانیث الفعل مَا حَوْلَهُ بفتح الحآء و سکون الواو و نصب اللام و وصل الضمیر ذَهَبَ بفتح الهآء اللهُ کما تقدم و بالرفع بِنُوْرِهِم بوصل البآء و کسر الهآء وَتَرَکَهُمْ
از 710