کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 15 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
رُسُلُهُمْ بضم الراء و السين عند الجمهور غير ابي‌عمرو فانه يسكن السين مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما بِالْبَيِّنتِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و تشديد الياء التحتانية مكسورة و بحذف الالف بعد النون و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث سالم وَ مَا كَانُوْا كما تقدم لِيُؤْمِنُوْا بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مضمومة و كسر الميم علي الغيب و البناء للفاعل من باب الافعال و برسم الهمزة الساكنة قبل الميم واو الانضمام ما قبلها و بحذف نون الرفع للنصب بتقديران و بزيادة الالف بعد واو الجمع كَذلِكَ كما تقدم نَجْزِي بالنون مفتوحة و كسر الزاي علي التعظيم عند الجمهور و باثبات الياء في الاخر خطا بالاتفاق مع سقوطها في اللفظ للوصل و قرئ بالياء التحتانية علي الغيب كذا في الكشاف و الرسم صالح الْقَوْمَ باثبات همزة الوصل منصوب الْمُجْرِمِيْنَ باثبات همزة الوصل و بكسر الراء جمع اسم الفاعل من باب الافعال اية بالاتفاق (یونس/۱۴): ثُمَّ بضم المثلثة و تشديد الميم عاطفة جَعَلْنكُمْ ماض معلوم و بفتح العين و سكون اللام و بحذف الف ضمير التعظيم لوقوعها حشوا باتصال ضمير المفعول و اختلف في المیم سكونا و ضما خَلئفَ بحذف الالف بعد اللام وفاقا و برسم الهمزة المكسورة بعدها ياء بلا نقط و بوضع مجعودة عليها منصوب و باظهار الفاء عند الجمهور سوي ابي‌عمرو فانه يدغمها في فاء فِی الْاَرْضِ باثبات همزة الوصل مِنْ جارة بَعدِهِمْ بخفض الدال و اختلف في الميم سكونا و ضما لِنَنْظُرَ بوصل لام كي مكسورة و بالنون مفتوحة بعدها نون ساكنة علي الارجح و هو المرسوم في مصحف الجزري روي الداني عن محمد بن عيسي هو في الجُدد و العُتق بنونين و روي عن الخاقاني قال انا محمد بن
رُسُلُهُمْ بضم الراء و السين عند الجمهور غير ابي‌عمرو فانه يسكن السين مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما بِالْبَيِّنتِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و تشديد الياء التحتانية مكسورة و بحذف الالف بعد النون و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث سالم وَ مَا كَانُوْا كما تقدم لِيُؤْمِنُوْا بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مضمومة و كسر الميم علي الغيب و البناء للفاعل من باب الافعال و برسم الهمزة الساكنة قبل الميم واو الانضمام ما قبلها و بحذف نون الرفع للنصب بتقديران و بزيادة الالف بعد واو الجمع كَذلِكَ كما تقدم نَجْزِي بالنون مفتوحة و كسر الزاي علي التعظيم عند الجمهور و باثبات الياء في الاخر خطا بالاتفاق مع سقوطها في اللفظ للوصل و قرئ بالياء التحتانية علي الغيب كذا في الكشاف و الرسم صالح الْقَوْمَ باثبات همزة الوصل منصوب الْمُجْرِمِيْنَ باثبات همزة الوصل و بكسر الراء جمع اسم الفاعل من باب الافعال اية بالاتفاق (یونس/۱۴): ثُمَّ بضم المثلثة و تشديد الميم عاطفة جَعَلْنكُمْ ماض معلوم و بفتح العين و سكون اللام و بحذف الف ضمير التعظيم لوقوعها حشوا باتصال ضمير المفعول و اختلف في المیم سكونا و ضما خَلئفَ بحذف الالف بعد اللام وفاقا و برسم الهمزة المكسورة بعدها ياء بلا نقط و بوضع مجعودة عليها منصوب و باظهار الفاء عند الجمهور سوي ابي‌عمرو فانه يدغمها في فاء فِی الْاَرْضِ باثبات همزة الوصل مِنْ جارة بَعدِهِمْ بخفض الدال و اختلف في الميم سكونا و ضما لِنَنْظُرَ بوصل لام كي مكسورة و بالنون مفتوحة بعدها نون ساكنة علي الارجح و هو المرسوم في مصحف الجزري روي الداني عن محمد بن عيسي هو في الجُدد و العُتق بنونين و روي عن الخاقاني قال انا محمد بن
از 510