کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 17 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و باثبات الف الضمير للتطرف ائتِ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة الساكنة بعدها ياء لانكسار ما قبلها و هي همزة الوصل و بوضع مجعوده عليها و بتطويل التاء مكسورة امر بِقُرْءَانٍ بوصل الباء الجارة و بحذف الالف صورة الهمزة المفتوحة بعد الراء اما لوقوعها قبل الالف او لسبق الساكن عليها و بوضع مجعودة بعد الراء و باثبات الالف الثانية وفاقا مخفوض منون غَيْرِ مخفوض مضاف هذَا بحذف الالف من حرف التنبيه و بوصل الهاء بالذال و بالالف بعد الذال اَوْ حرف ترديد بَدِّلْهُ بتشديد الدال مكسورة و سكون اللام و ضم هاء الضمير عند الجمهور امر من باب التفعيل و روي خلف عن الكسائي بضم اللام و سكون الهاء كذا في الاحتجاج قُلْ امر مَا يَكُوْنُ بالياء التحتانية علي التذكير مرفوع ليْ قرأ يعقوب و ابن‌عامر و عاصم و حمزة و الكسائي بسكون ياء الاضافة و قرأ الباقون بفتحها اَنْ ناصبة الفعل اُبَدِّلَهُ بالهمزة المضمومة و فتح الباء الموحدة و تشديد الدال مكسورة علي المتكلم المفرد و البناء للفاعل من باب التفعيل منصوب و بوصل الضمير مِنْ جارة تِلْقَائِ بكسر التاء الفوقانية و قرئ بفتحها كذا في الكشاف و اللام ساكنة بالاتفاق و باثبات الالف الممدودة بعد القاف في اكثر المصاحف و حذفت في بعضها قاله الجزري في النشر و كذا رسمه في مصحفه و قال قال السخاوي و قد رايت في المصحف الشامي الالف محذوفة مِنْ تِلْقئِ نَفْسِي انتهي ثم هو بالياء في الاخر بغير خلاف كما نص عليه الداني و الشاطبي و الجزري في النشر ثم اختلف في ان الياء زائدة ام هي صورة الهمزة المكسورة فنص الداني علي انها زائدة حيث قال و زاد و الياء في تسعه مواضع ثم قال عند عدها و في يونس مِنْ تِلْقَائِ نَفْسِيْ و وافقه
و باثبات الف الضمير للتطرف ائتِ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة الساكنة بعدها ياء لانكسار ما قبلها و هي همزة الوصل و بوضع مجعوده عليها و بتطويل التاء مكسورة امر بِقُرْءَانٍ بوصل الباء الجارة و بحذف الالف صورة الهمزة المفتوحة بعد الراء اما لوقوعها قبل الالف او لسبق الساكن عليها و بوضع مجعودة بعد الراء و باثبات الالف الثانية وفاقا مخفوض منون غَيْرِ مخفوض مضاف هذَا بحذف الالف من حرف التنبيه و بوصل الهاء بالذال و بالالف بعد الذال اَوْ حرف ترديد بَدِّلْهُ بتشديد الدال مكسورة و سكون اللام و ضم هاء الضمير عند الجمهور امر من باب التفعيل و روي خلف عن الكسائي بضم اللام و سكون الهاء كذا في الاحتجاج قُلْ امر مَا يَكُوْنُ بالياء التحتانية علي التذكير مرفوع ليْ قرأ يعقوب و ابن‌عامر و عاصم و حمزة و الكسائي بسكون ياء الاضافة و قرأ الباقون بفتحها اَنْ ناصبة الفعل اُبَدِّلَهُ بالهمزة المضمومة و فتح الباء الموحدة و تشديد الدال مكسورة علي المتكلم المفرد و البناء للفاعل من باب التفعيل منصوب و بوصل الضمير مِنْ جارة تِلْقَائِ بكسر التاء الفوقانية و قرئ بفتحها كذا في الكشاف و اللام ساكنة بالاتفاق و باثبات الالف الممدودة بعد القاف في اكثر المصاحف و حذفت في بعضها قاله الجزري في النشر و كذا رسمه في مصحفه و قال قال السخاوي و قد رايت في المصحف الشامي الالف محذوفة مِنْ تِلْقئِ نَفْسِي انتهي ثم هو بالياء في الاخر بغير خلاف كما نص عليه الداني و الشاطبي و الجزري في النشر ثم اختلف في ان الياء زائدة ام هي صورة الهمزة المكسورة فنص الداني علي انها زائدة حيث قال و زاد و الياء في تسعه مواضع ثم قال عند عدها و في يونس مِنْ تِلْقَائِ نَفْسِيْ و وافقه
از 510