و بفتح الخاء و الذال المعجمتین و بتطویل تاء التانیث و انما کسرت للوصل الَّذِیْنَ کما تقدم ظَلَمُوا ماض معلوم و بفتح اللام و بزیادة الالف بعد واو الجمع الصَّیْحَةُ باثبات همزة الوصل و بفتح الصاد المهملة و سکون الیاء التحتانیة وبرسم التاء فی الاخرهاء مع النقط مرفوعة فَاَصْبَحُوْا بوصل الفاء بفتح الهمزة و الباء الموحدة ماض معلوم من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع فِیْ دِیَارِهِمْ باثبات الالف بعد الیاء علی الاکثر و حذفها الجزری و اختلف فی المیم سکونا و ضما جثِمِیْنَ بحذف الالف بعد الجیم بعدها ثاء مثلثة جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق  (هود/۹۵): کَاَنْ بفتح الهمزة و سکون النون مخففة من الثقیلة لَمْ یَغْنَوْا بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح النون بینهما غین معجمة ساکنة علی التذکیر و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزیادة الالف بعد الواو فِیْهَا بوصل الضمیر اَلَا بفتح الهمزة و تخفیف اللام حرف استفتاح بُعْداً بضم الباء الموحدة و سکون العین المهملة منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین لِمَدْیَنَ بوصل لام الجر و بفتح المیم و سکون الدال المهملة و فتح الیاء التحتانیة و بفتح النون فی الجر لانه غیر مجری کَمَا موصول و باثبات الالف لان مَا زائدة بَعِدَتْ ماض معلوم قرأه الجمهور بکسر العین وقرأ السلمی بضمها کذا فی الکشاف و بتطویل تاء التانیث ساکنة و اختلف فی اظهار التاء و ادغامها فی ثاء ثَمُوْدُ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو مرفوع ایة بالاتفاق (هود/۹۶): وَلَقَدْ بوصل لام التاکید اَرْسَلْنَا بفتح الهمزة و السین و سکون اللام ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الف الضمیر للتطرف مُوْسی بالیاء علی مراد الامالة بِأَیتِنَا بوصل الباء الجارة و بالف واحدة بعدها

و بفتح الخاء و الذال المعجمتین و بتطویل تاء التانیث و انما کسرت للوصل الَّذِیْنَ کما تقدم ظَلَمُوا ماض معلوم و بفتح اللام و بزیادة الالف بعد واو الجمع الصَّیْحَةُ باثبات همزة الوصل و بفتح الصاد المهملة و سکون الیاء التحتانیة وبرسم التاء فی الاخرهاء مع النقط مرفوعة فَاَصْبَحُوْا بوصل الفاء بفتح الهمزة و الباء الموحدة ماض معلوم من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع فِیْ دِیَارِهِمْ باثبات الالف بعد الیاء علی الاکثر و حذفها الجزری و اختلف فی المیم سکونا و ضما جثِمِیْنَ بحذف الالف بعد الجیم بعدها ثاء مثلثة جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق  (هود/۹۵): کَاَنْ بفتح الهمزة و سکون النون مخففة من الثقیلة لَمْ یَغْنَوْا بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح النون بینهما غین معجمة ساکنة علی التذکیر و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزیادة الالف بعد الواو فِیْهَا بوصل الضمیر اَلَا بفتح الهمزة و تخفیف اللام حرف استفتاح بُعْداً بضم الباء الموحدة و سکون العین المهملة منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین لِمَدْیَنَ بوصل لام الجر و بفتح المیم و سکون الدال المهملة و فتح الیاء التحتانیة و بفتح النون فی الجر لانه غیر مجری کَمَا موصول و باثبات الالف لان مَا زائدة بَعِدَتْ ماض معلوم قرأه الجمهور بکسر العین وقرأ السلمی بضمها کذا فی الکشاف و بتطویل تاء التانیث ساکنة و اختلف فی اظهار التاء و ادغامها فی ثاء ثَمُوْدُ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو مرفوع ایة بالاتفاق (هود/۹۶): وَلَقَدْ بوصل لام التاکید اَرْسَلْنَا بفتح الهمزة و السین و سکون اللام ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الف الضمیر للتطرف مُوْسی بالیاء علی مراد الامالة بِأَیتِنَا بوصل الباء الجارة و بالف واحدة بعدها