- خطبة الکتاب سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (3)
- المقدمة سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (5)
- المقصد الأول فی الرسم سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (20)
- ¬ سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (22)
- (مبادئ فن الرسم الاصطلاحی) سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (22)
- المقصد الثانی فی فن الضبط سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (79)
- (الخاتمة) سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين (128)
This is where your will put whatever you like...
(فرع) مذهبنا ومذهب جمهور العلماء تحریم مس المصحف للمحدث سواء أکان أصغر أم أکبر لقوله تعالی(لا یمسه إِلا المطهرون) وحدیث الترمذی وغیره لا یمس القرآن الا طاهر.
(تتمة) روی ابن ماجه وغیره عن أنس مرفوعا سبع یجری للعبد أجرهن بعد موته وهو فی قبره: من علم علما أو أجری نهرا أو حفر بئرا أو غرس نخلا أو بنی مسجدا أو ترک ولدا اهـ . وهذا آخر ما یسر الله تعالی جمعه فی هذا المختصر والحمدلله أولا وآخرا وباطنا وظاهرا وصلی الله علی سیدنا محمد وعلی آله الطاهرین. وصحبه والتابعین کلما ذکره الذاکرون. وغفل عن ذکره الغافلون.
وکان الفراغ من جمعه بعد صلاة مغرب لیلة الاثنین الرابع والعشرین من شهر ذی الحجة المبارک ختام سنة ۱۳۵۷ هـ .
(تتمة) روی ابن ماجه وغیره عن أنس مرفوعا سبع یجری للعبد أجرهن بعد موته وهو فی قبره: من علم علما أو أجری نهرا أو حفر بئرا أو غرس نخلا أو بنی مسجدا أو ترک ولدا اهـ . وهذا آخر ما یسر الله تعالی جمعه فی هذا المختصر والحمدلله أولا وآخرا وباطنا وظاهرا وصلی الله علی سیدنا محمد وعلی آله الطاهرین. وصحبه والتابعین کلما ذکره الذاکرون. وغفل عن ذکره الغافلون.
وکان الفراغ من جمعه بعد صلاة مغرب لیلة الاثنین الرابع والعشرین من شهر ذی الحجة المبارک ختام سنة ۱۳۵۷ هـ .
(فرع) مذهبنا ومذهب جمهور العلماء تحریم مس المصحف للمحدث سواء أکان أصغر أم أکبر لقوله تعالی(لا یمسه إِلا المطهرون) وحدیث الترمذی وغیره لا یمس القرآن الا طاهر.
(تتمة) روی ابن ماجه وغیره عن أنس مرفوعا سبع یجری للعبد أجرهن بعد موته وهو فی قبره: من علم علما أو أجری نهرا أو حفر بئرا أو غرس نخلا أو بنی مسجدا أو ترک ولدا اهـ . وهذا آخر ما یسر الله تعالی جمعه فی هذا المختصر والحمدلله أولا وآخرا وباطنا وظاهرا وصلی الله علی سیدنا محمد وعلی آله الطاهرین. وصحبه والتابعین کلما ذکره الذاکرون. وغفل عن ذکره الغافلون.
وکان الفراغ من جمعه بعد صلاة مغرب لیلة الاثنین الرابع والعشرین من شهر ذی الحجة المبارک ختام سنة ۱۳۵۷ هـ .
(تتمة) روی ابن ماجه وغیره عن أنس مرفوعا سبع یجری للعبد أجرهن بعد موته وهو فی قبره: من علم علما أو أجری نهرا أو حفر بئرا أو غرس نخلا أو بنی مسجدا أو ترک ولدا اهـ . وهذا آخر ما یسر الله تعالی جمعه فی هذا المختصر والحمدلله أولا وآخرا وباطنا وظاهرا وصلی الله علی سیدنا محمد وعلی آله الطاهرین. وصحبه والتابعین کلما ذکره الذاکرون. وغفل عن ذکره الغافلون.
وکان الفراغ من جمعه بعد صلاة مغرب لیلة الاثنین الرابع والعشرین من شهر ذی الحجة المبارک ختام سنة ۱۳۵۷ هـ .