الإنسان بوالديه إحسانا ($سورة: الأحقاف آية رقم: ۱۵$). وقال آخرون: بل هي عشرة أحرف قالوا: في الأنعام لئن أنجانا من هذه ($سورة: الأنعام آية رقم: ۶۳ $) بالألف، و في مصحف البصريين (لئن أنجيتنا)، و في بني إسرائيل (كتابا نقرؤه قال سبحان ربي) قال بالألف، و في الأنبياء قال ربي يعلم القول في السماء ($سورة: الأنبياء آية رقم: ۴ $)، و في آخرها قال رب احكم بالحق ($سورة: الأنبياء آية رقم: ۱۱۲ $)، وهي ثلاثتهن عند البصريين قل قل قل، و في المؤمنين سيقولون لله ($سورة: المؤمنون آية رقم: ۸۵ $) في الثانية والثالثة بحذف ألفين، و في الملائكة ولؤلؤا ($سورة: فاطر آية رقم: ۳۳ $) بألف، و في سورة الإنسان: (قواريرا قواريرا) بزيادة ألف في الثانية)
۱۱۶ - قال أبو بكر بن أبي داود وذكر بعض أصحابنا عن محمد بن عيسى القارئ الأصبهاني، عن محمد بن سفيان الكوفي قال: سمعت علي بن حمزة يعني الكسائي قال: (في مصاحف أهل الكوفة خاصة والجار ذي القربى ($سورة: النساء آية رقم: ۳۶ $)، و في الأنعام أهل الكوفة لئن أنجانا ($سورة: الأنعام آية رقم: ۶۳ $)، وأهل المدينة وأهل البصرة (لئن أنجيتنا)، و في الأنبياء أهل الكوفة قال ربي يعلم القول ($سورة: الأنبياء آية رقم: ۴ $)، وأهل المدينة وأهل البصرة (قل ربي يعلم)، و في الحج والملائكة أهل المدينة وأهل الكوفة يثبتون الألف فيهما في (لؤلو)، أهل البصرة يثبتون في الحج ويطرحون في الملائكة، و في يس أهل الكوفة (وما عملت أيديهم) بغير هاء، وأهل البصرة وأهل المدينة وما عملته أيديهم ($سورة: يس آية رقم: ۳۵ $)، و في الأحقاف أهل الكوفة إحسانا ($سورة: الأحقاف آية رقم: ۱۵ $)، وأهل البصرة كذلك في مصاحفهم، وأهل المدينة وأهل البصرة (حسنا) بغير ألف، و في سورة محمد صلى الله عليه وسلم في مصاحف أهل الكوفة (أن تأتهم). قال الكسائي: ولم أسمع أحدا
________________________________________

الإنسان بوالديه إحسانا ($سورة: الأحقاف آية رقم: ۱۵$). وقال آخرون: بل هي عشرة أحرف قالوا: في الأنعام لئن أنجانا من هذه ($سورة: الأنعام آية رقم: ۶۳ $) بالألف، و في مصحف البصريين (لئن أنجيتنا)، و في بني إسرائيل (كتابا نقرؤه قال سبحان ربي) قال بالألف، و في الأنبياء قال ربي يعلم القول في السماء ($سورة: الأنبياء آية رقم: ۴ $)، و في آخرها قال رب احكم بالحق ($سورة: الأنبياء آية رقم: ۱۱۲ $)، وهي ثلاثتهن عند البصريين قل قل قل، و في المؤمنين سيقولون لله ($سورة: المؤمنون آية رقم: ۸۵ $) في الثانية والثالثة بحذف ألفين، و في الملائكة ولؤلؤا ($سورة: فاطر آية رقم: ۳۳ $) بألف، و في سورة الإنسان: (قواريرا قواريرا) بزيادة ألف في الثانية)
۱۱۶ - قال أبو بكر بن أبي داود وذكر بعض أصحابنا عن محمد بن عيسى القارئ الأصبهاني، عن محمد بن سفيان الكوفي قال: سمعت علي بن حمزة يعني الكسائي قال: (في مصاحف أهل الكوفة خاصة والجار ذي القربى ($سورة: النساء آية رقم: ۳۶ $)، و في الأنعام أهل الكوفة لئن أنجانا ($سورة: الأنعام آية رقم: ۶۳ $)، وأهل المدينة وأهل البصرة (لئن أنجيتنا)، و في الأنبياء أهل الكوفة قال ربي يعلم القول ($سورة: الأنبياء آية رقم: ۴ $)، وأهل المدينة وأهل البصرة (قل ربي يعلم)، و في الحج والملائكة أهل المدينة وأهل الكوفة يثبتون الألف فيهما في (لؤلو)، أهل البصرة يثبتون في الحج ويطرحون في الملائكة، و في يس أهل الكوفة (وما عملت أيديهم) بغير هاء، وأهل البصرة وأهل المدينة وما عملته أيديهم ($سورة: يس آية رقم: ۳۵ $)، و في الأحقاف أهل الكوفة إحسانا ($سورة: الأحقاف آية رقم: ۱۵ $)، وأهل البصرة كذلك في مصاحفهم، وأهل المدينة وأهل البصرة (حسنا) بغير ألف، و في سورة محمد صلى الله عليه وسلم في مصاحف أهل الكوفة (أن تأتهم). قال الكسائي: ولم أسمع أحدا
________________________________________