- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بالياء($في ج، ق: «بياء»، على الأصل والإمالة.$) بعد الواو، و«تَبتَئِس» بياء بعد التاء($في ج: «بالياء صورة» وما بينهما سقط، وكذلك سقط من: ق.$) صورة للهمزة المكسورة($على القياس، لأنها وقعت مكسورة بعد فتح.$)، ولسرقون بغير ألف($باتفاق شيوخ الرسم لأنه جمع مذكر سالم على صيغة اسم الفاعل كما تقدم.$)، وسائر($العبارة في هـ: «وقد تقدم ذلك كله».$) ما فيه مذكور كله($في ق: «قبل».$).
ثم قال تعالى: «قالوا وأقبَلوا عَلَيهم مَّاذا تَفقِدونَ»($ من الآية ۷۱ يوسف.$) إلى قوله: «الظَّلمينَ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء($سقطت من: ب.$) حذف الألف من: «سَرِقِينَ»($ مثل الأول في هامش ۴.$)، وكذا «فما جَزَؤُهُ» بحذف الألف بين الزاي، والواو، التي هي($في ب: «هو».$) صورة للهمزة المضمومة في الثلاثة مواضع هنا($وهي قوله تعالى: قالوا فما جزؤه إن كنتم كذبين قالوا جزؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه الآية ۷۴، ۷۵ يوسف، وذكر أبو عمرو أن في كتاب هجاء السنة، وفي عامة مصاحفنا القديمة في الثلاث كلم بغير واو، وروى بسنده عن نافع أنهن بالواو في الرسم وقال: وهذا الإسناد الصحيح يؤذن بإطلاق القياس، ويردّ صحة ما خرج عنه، ولم يتعرض أبو عمرو لحذف الألف، كما لم يتعرض المؤلف للخلاف في صورة الهمزة لمجيئها عنده على القياس، وجرى العمل على ما ذكره أبو داود. انظر: المقنع ۳۷، التبيان ۱۴۶، تنبيه العطشان ۱۱۶، فتح المنان ۸۹.$)، وقد ذكر($لم يتقدم ذكره، وإنما تقدم نظيره أولياؤهم في الآية ۲۵۶ البقرة.$)، وكذا($في ب: «وكذلك» وسقطت من: ق.$):
ثم قال تعالى: «قالوا وأقبَلوا عَلَيهم مَّاذا تَفقِدونَ»($ من الآية ۷۱ يوسف.$) إلى قوله: «الظَّلمينَ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء($سقطت من: ب.$) حذف الألف من: «سَرِقِينَ»($ مثل الأول في هامش ۴.$)، وكذا «فما جَزَؤُهُ» بحذف الألف بين الزاي، والواو، التي هي($في ب: «هو».$) صورة للهمزة المضمومة في الثلاثة مواضع هنا($وهي قوله تعالى: قالوا فما جزؤه إن كنتم كذبين قالوا جزؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه الآية ۷۴، ۷۵ يوسف، وذكر أبو عمرو أن في كتاب هجاء السنة، وفي عامة مصاحفنا القديمة في الثلاث كلم بغير واو، وروى بسنده عن نافع أنهن بالواو في الرسم وقال: وهذا الإسناد الصحيح يؤذن بإطلاق القياس، ويردّ صحة ما خرج عنه، ولم يتعرض أبو عمرو لحذف الألف، كما لم يتعرض المؤلف للخلاف في صورة الهمزة لمجيئها عنده على القياس، وجرى العمل على ما ذكره أبو داود. انظر: المقنع ۳۷، التبيان ۱۴۶، تنبيه العطشان ۱۱۶، فتح المنان ۸۹.$)، وقد ذكر($لم يتقدم ذكره، وإنما تقدم نظيره أولياؤهم في الآية ۲۵۶ البقرة.$)، وكذا($في ب: «وكذلك» وسقطت من: ق.$):
بالياء($في ج، ق: «بياء»، على الأصل والإمالة.$) بعد الواو، و«تَبتَئِس» بياء بعد التاء($في ج: «بالياء صورة» وما بينهما سقط، وكذلك سقط من: ق.$) صورة للهمزة المكسورة($على القياس، لأنها وقعت مكسورة بعد فتح.$)، ولسرقون بغير ألف($باتفاق شيوخ الرسم لأنه جمع مذكر سالم على صيغة اسم الفاعل كما تقدم.$)، وسائر($العبارة في هـ: «وقد تقدم ذلك كله».$) ما فيه مذكور كله($في ق: «قبل».$).
ثم قال تعالى: «قالوا وأقبَلوا عَلَيهم مَّاذا تَفقِدونَ»($ من الآية ۷۱ يوسف.$) إلى قوله: «الظَّلمينَ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء($سقطت من: ب.$) حذف الألف من: «سَرِقِينَ»($ مثل الأول في هامش ۴.$)، وكذا «فما جَزَؤُهُ» بحذف الألف بين الزاي، والواو، التي هي($في ب: «هو».$) صورة للهمزة المضمومة في الثلاثة مواضع هنا($وهي قوله تعالى: قالوا فما جزؤه إن كنتم كذبين قالوا جزؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه الآية ۷۴، ۷۵ يوسف، وذكر أبو عمرو أن في كتاب هجاء السنة، وفي عامة مصاحفنا القديمة في الثلاث كلم بغير واو، وروى بسنده عن نافع أنهن بالواو في الرسم وقال: وهذا الإسناد الصحيح يؤذن بإطلاق القياس، ويردّ صحة ما خرج عنه، ولم يتعرض أبو عمرو لحذف الألف، كما لم يتعرض المؤلف للخلاف في صورة الهمزة لمجيئها عنده على القياس، وجرى العمل على ما ذكره أبو داود. انظر: المقنع ۳۷، التبيان ۱۴۶، تنبيه العطشان ۱۱۶، فتح المنان ۸۹.$)، وقد ذكر($لم يتقدم ذكره، وإنما تقدم نظيره أولياؤهم في الآية ۲۵۶ البقرة.$)، وكذا($في ب: «وكذلك» وسقطت من: ق.$):
ثم قال تعالى: «قالوا وأقبَلوا عَلَيهم مَّاذا تَفقِدونَ»($ من الآية ۷۱ يوسف.$) إلى قوله: «الظَّلمينَ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء($سقطت من: ب.$) حذف الألف من: «سَرِقِينَ»($ مثل الأول في هامش ۴.$)، وكذا «فما جَزَؤُهُ» بحذف الألف بين الزاي، والواو، التي هي($في ب: «هو».$) صورة للهمزة المضمومة في الثلاثة مواضع هنا($وهي قوله تعالى: قالوا فما جزؤه إن كنتم كذبين قالوا جزؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه الآية ۷۴، ۷۵ يوسف، وذكر أبو عمرو أن في كتاب هجاء السنة، وفي عامة مصاحفنا القديمة في الثلاث كلم بغير واو، وروى بسنده عن نافع أنهن بالواو في الرسم وقال: وهذا الإسناد الصحيح يؤذن بإطلاق القياس، ويردّ صحة ما خرج عنه، ولم يتعرض أبو عمرو لحذف الألف، كما لم يتعرض المؤلف للخلاف في صورة الهمزة لمجيئها عنده على القياس، وجرى العمل على ما ذكره أبو داود. انظر: المقنع ۳۷، التبيان ۱۴۶، تنبيه العطشان ۱۱۶، فتح المنان ۸۹.$)، وقد ذكر($لم يتقدم ذكره، وإنما تقدم نظيره أولياؤهم في الآية ۲۵۶ البقرة.$)، وكذا($في ب: «وكذلك» وسقطت من: ق.$):