الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 760 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
لانكسار ما قبلها($تقدم في الفاتحة عند قوله: إياك نعبد في الآية ۴.$)، [وسائر ما فيه من الهجاء($سقطت من: ب، ج، ق.$) مذكور كله قبل($سقطت من: ج، ق وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وَنَبِّئهم عَن ضَيفِ إبرَهيمَ»($ الآية ۵۱ الحجر.$) إلى قوله: «القَنطينَ» رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ الحجر.$)، وفيه من الهجاء: «سَلَماً» بحذف الألف($تقدم عند قوله: لمن ألقى إليكم السلم في الآية ۹۳ النساء.$)، وكذا: بغلم($تقدم عند قوله: هذا غلم في الآية ۱۹ يوسف.$)، وأبشّرتمونى بياء بعد النون($ذكرها أبو عمرو الداني، وقال «أثبتت في الرسم في كل المصاحف». المقنع ۴۵.$)، و«فَبِمَ تُبَشِّرونَ» بالنون، [بغير ياء($أغفلها ابن الأنباري، واستدركها أبو عمرو الداني، وقرأها نافع بكسر النون مخففة، وابن كثير بكسرها مشددة، مع الإشباع، والباقون بفتحها مخففة، وتقدم حذف الألف من قوله: فلم تقتلون في الآية ۹۰ البقرة. انظر: المقنع ۳۳، النشر ۲/ ۳۰۲، إتحاف ۲/ ۱۷۷، التيسير ۱۳۶. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، وقد ذكر ذلك($سقط من: هـ.$) كله، و«القَنِطينَ» بغير ألف أيضا($باتفاق الشيخين لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم، وسقطت من: ق.$)، [وسائر ذلك مذكور($بعدها في ج، ق: «كله قبل» وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قالَ ومَن يَّقنَطُ مِن رَّحمةِ رَبِّهِ»($ من الآية ۵۶ الحجر.$) إلى قوله:«الغَبرينَ»
لانكسار ما قبلها($تقدم في الفاتحة عند قوله: إياك نعبد في الآية ۴.$)، [وسائر ما فيه من الهجاء($سقطت من: ب، ج، ق.$) مذكور كله قبل($سقطت من: ج، ق وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وَنَبِّئهم عَن ضَيفِ إبرَهيمَ»($ الآية ۵۱ الحجر.$) إلى قوله: «القَنطينَ» رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ الحجر.$)، وفيه من الهجاء: «سَلَماً» بحذف الألف($تقدم عند قوله: لمن ألقى إليكم السلم في الآية ۹۳ النساء.$)، وكذا: بغلم($تقدم عند قوله: هذا غلم في الآية ۱۹ يوسف.$)، وأبشّرتمونى بياء بعد النون($ذكرها أبو عمرو الداني، وقال «أثبتت في الرسم في كل المصاحف». المقنع ۴۵.$)، و«فَبِمَ تُبَشِّرونَ» بالنون، [بغير ياء($أغفلها ابن الأنباري، واستدركها أبو عمرو الداني، وقرأها نافع بكسر النون مخففة، وابن كثير بكسرها مشددة، مع الإشباع، والباقون بفتحها مخففة، وتقدم حذف الألف من قوله: فلم تقتلون في الآية ۹۰ البقرة. انظر: المقنع ۳۳، النشر ۲/ ۳۰۲، إتحاف ۲/ ۱۷۷، التيسير ۱۳۶. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، وقد ذكر ذلك($سقط من: هـ.$) كله، و«القَنِطينَ» بغير ألف أيضا($باتفاق الشيخين لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم، وسقطت من: ق.$)، [وسائر ذلك مذكور($بعدها في ج، ق: «كله قبل» وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.$)].
ثم قال تعالى: «قالَ ومَن يَّقنَطُ مِن رَّحمةِ رَبِّهِ»($ من الآية ۵۶ الحجر.$) إلى قوله:«الغَبرينَ»
من 824