- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
والفقهاء العالمين($في حاشية هـ «العاملين» وفي ب «العارفين».$) بكتاب الله وسنة نبيه محمد($سقطت من: ب.$) صلى الله عليه وسلم [النصف الآخر من الآية($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] إذ أول($في ب: «إذ أولها».$) [الآية هناك بإجماع من أهل العلم($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)]: «إنَّهُ مِن سُلَيمنَ وإنَّهُ بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ» فصارت الآية هناك بإجماع($بعدها في ب: «من أهل العلم».$) [ثمان كلم، أربع منها في التسمية وأربع قبلها، وهي: «اِنَّهُ مِن سُليمنَ وإنَّه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، وبعدها في ق: «بسم الله الرحمن الرحيم».$)] وبعيد($في هـ: «بعيد» وفي ق: «وبعد».$) أن تكون في النمل نصف آية($سقطت من: ق.$) بإجماع، وتكون($في ق: «تكون».$) في أول($سقطت من: ج، ق.$): «الحَمدُ» آية كاملة بغير إجماع، واللفظ($في ق: «فاللفظ».$) فيهما واحد($في ب: «حد».$) من غير زيادة($استدلال المؤلف لا يسلم له، فكونها ليست آية تامة في سورة النمل لا يمنع أن تكون آية في غيرها، لوجود ذلك فى القرآن كقوله تعالى: الرحمن الرحيم هو آية تامة في سورة الفاتحة، وليست بآية تامة من قوله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم عند الجميع، كذلك قوله تعالى: الحمد لله رب العلمين هو آية تامة في الفاتحة، وهي بعض آية في قوله تعالى: وءاخر دعواهم أن الحمد لله رب العلمين من الآية ۱۰ يونس. وقد رد الألوسي على من قال بقول المؤلف، فقال: «قياس باطل لوجود المقتضي للجزئية هناك، وانتفائه هنا». انظر: روح المعاني ۱/ ۴۶، أحكام القرآن للجصاص ۱/ ۱۲، مفاتيح الغيب ۲۰۳.$)، مع
والفقهاء العالمين($في حاشية هـ «العاملين» وفي ب «العارفين».$) بكتاب الله وسنة نبيه محمد($سقطت من: ب.$) صلى الله عليه وسلم [النصف الآخر من الآية($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] إذ أول($في ب: «إذ أولها».$) [الآية هناك بإجماع من أهل العلم($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)]: «إنَّهُ مِن سُلَيمنَ وإنَّهُ بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ» فصارت الآية هناك بإجماع($بعدها في ب: «من أهل العلم».$) [ثمان كلم، أربع منها في التسمية وأربع قبلها، وهي: «اِنَّهُ مِن سُليمنَ وإنَّه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، وبعدها في ق: «بسم الله الرحمن الرحيم».$)] وبعيد($في هـ: «بعيد» وفي ق: «وبعد».$) أن تكون في النمل نصف آية($سقطت من: ق.$) بإجماع، وتكون($في ق: «تكون».$) في أول($سقطت من: ج، ق.$): «الحَمدُ» آية كاملة بغير إجماع، واللفظ($في ق: «فاللفظ».$) فيهما واحد($في ب: «حد».$) من غير زيادة($استدلال المؤلف لا يسلم له، فكونها ليست آية تامة في سورة النمل لا يمنع أن تكون آية في غيرها، لوجود ذلك فى القرآن كقوله تعالى: الرحمن الرحيم هو آية تامة في سورة الفاتحة، وليست بآية تامة من قوله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم عند الجميع، كذلك قوله تعالى: الحمد لله رب العلمين هو آية تامة في الفاتحة، وهي بعض آية في قوله تعالى: وءاخر دعواهم أن الحمد لله رب العلمين من الآية ۱۰ يونس. وقد رد الألوسي على من قال بقول المؤلف، فقال: «قياس باطل لوجود المقتضي للجزئية هناك، وانتفائه هنا». انظر: روح المعاني ۱/ ۴۶، أحكام القرآن للجصاص ۱/ ۱۲، مفاتيح الغيب ۲۰۳.$)، مع