-
القسم الأول: فن الرسم
دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط
(4)
- حكم زيادة الألف والواو، والياء في بعض الكلمات دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (150)
- (457) فصْلٌ وَرُبَّمَا وَمِمَّنْ فِیمَ ثُمّ** دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (192)
- القسم الثاني: فن الضبط دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (200)
This is where your will put whatever you like...
منوع ففی «غافر» إخباراً عن الکفار (إذ الأغلال فی أعناقهم والسلاسل) [۷۱] واما «ثُلاث» بضم الثاء ففی «النساء» (مثنی وثلاث ورباع) واحترز بقید السورة من مثله فی «فاطر». وأما» خلاف «الواقع بعد «مقعدهم» ففی «التوبة» (فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله) [۸۱] واحترز بقوله «بعد مقعدهم» عن نحو (أو تقطع أیدیهم و أرجلهم من خلاف) [۳۳] فی «المائدة». وهذا المحترز عنه متعدد. وأما «لکن» ففی «البقرة» (ولکن لا یشعرون) [۱۲] وهو متعدد ومثله (لکنا هو الله ربی) [الهکف: ۳۸]. أذ أصله «لکن أنا» فحذفت الهمزة بعد نقل حرکتها إلی نون لکن، ثم سکنت النون الأولی وأدغمت فی الثانیة. وبقی علی الناظم «لکنَّ» المشددة فإن ألفها محذوفة لأبی عمرو أیضاً، ولا تندرج فی کلام الناظم لأنه ذکر المخففة وهی لا تندرج فیها المشددة. وأما «أولئِک» ففی صدر «البقرة» (أولئک علی هدی من ربهم) [۵]. وهو متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع نحو (وأولئکم جعلنا لکم) [النساء: ۹۱]. ولا یندرج «أولاء» فی «أولئک» لتطرف ألفه رسماً کما قدمناه. وأما «لامستم» ففی «النساء» (أو لا مستم النساء) [۴۳]. ومثله فی «العقود» وقد قرأهما حمزة والکسائی بدون ألف. وأما الألفاظ المشتقة من مادة «الملاقاة» فما أشار إلیه فی (المقنع) بقوله و «حذفوا الألف بعد اللام» فی قوله (ملاقوا الله وملاقوه وملاقیه ویلاقوا حیث وقع) اهـ. ولاشک أنه لم یذکر لفظ «التلاق» ولذا استثناه الناظم له من عموم قوله. وفی الملاقاة الشامل لمادة الملاقاة کیفما تصرفت مجردة أو مزیدة وکیفما کانت الزیادة، وکان حقه أن یستثنی له أیضاً «لاقیه» فی قوله تعالی (فهو لاقیه) [القصص: ۶۱]. لأنه لم یذکره أیضاً.
وأما «غلامین» ففی «الکهف» (کان لغلامین یتیمین) [۸۲]. ولا یقال «غلامین» مثنی فهو مندرج فی حکمه المتقدم لأنا نقول: قد تقدم أن المراد بألف المثنی الألف التی لا توجد إلا فی التثنیة، وألف غلامین موجودة فی المفرد. وأما «الخلاق» ففی «الحجر» (إن ربک هو الخلاق العلیم) [۸۶]. ومثله فی «یِّس» وهذا اللفظ من المستثنیات لأبی عمرو من قول الناظم «ووزن فعال وفاعل ثبت» البیت. وأما «الملائکة» ففی «البقرة» (وإذ قال ربک للملائکة) [۳۰]. (من کان عدواً لله وملائکته) [۹۸]. وفی «التحریم» (علیها ملائکة) [۶]. متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع کما مثل. وأما اللات ففی «النجم» (أفرأیتم اللات والعزَّی) [۱۹]. وأما «اللائی» ففی «الاحزاب» (وما جعل أزواجکم اللائی تظَّهرون منهن أمهاتکم) [۴]. وهو متعدد. وأما «اللاتی» ففی «النساء» (واللاتی یاتین الفاحشة) [۱۵]. وهو متعدد. وأما «اله» فنحو (وإلهکم إله واحد) [البقرة: ۱۶۳]. ولفظه متعدد ومنوع فی «البقرة» وفیما بعدها.
وأما «غلامین» ففی «الکهف» (کان لغلامین یتیمین) [۸۲]. ولا یقال «غلامین» مثنی فهو مندرج فی حکمه المتقدم لأنا نقول: قد تقدم أن المراد بألف المثنی الألف التی لا توجد إلا فی التثنیة، وألف غلامین موجودة فی المفرد. وأما «الخلاق» ففی «الحجر» (إن ربک هو الخلاق العلیم) [۸۶]. ومثله فی «یِّس» وهذا اللفظ من المستثنیات لأبی عمرو من قول الناظم «ووزن فعال وفاعل ثبت» البیت. وأما «الملائکة» ففی «البقرة» (وإذ قال ربک للملائکة) [۳۰]. (من کان عدواً لله وملائکته) [۹۸]. وفی «التحریم» (علیها ملائکة) [۶]. متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع کما مثل. وأما اللات ففی «النجم» (أفرأیتم اللات والعزَّی) [۱۹]. وأما «اللائی» ففی «الاحزاب» (وما جعل أزواجکم اللائی تظَّهرون منهن أمهاتکم) [۴]. وهو متعدد. وأما «اللاتی» ففی «النساء» (واللاتی یاتین الفاحشة) [۱۵]. وهو متعدد. وأما «اله» فنحو (وإلهکم إله واحد) [البقرة: ۱۶۳]. ولفظه متعدد ومنوع فی «البقرة» وفیما بعدها.
منوع ففی «غافر» إخباراً عن الکفار (إذ الأغلال فی أعناقهم والسلاسل) [۷۱] واما «ثُلاث» بضم الثاء ففی «النساء» (مثنی وثلاث ورباع) واحترز بقید السورة من مثله فی «فاطر». وأما» خلاف «الواقع بعد «مقعدهم» ففی «التوبة» (فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله) [۸۱] واحترز بقوله «بعد مقعدهم» عن نحو (أو تقطع أیدیهم و أرجلهم من خلاف) [۳۳] فی «المائدة». وهذا المحترز عنه متعدد. وأما «لکن» ففی «البقرة» (ولکن لا یشعرون) [۱۲] وهو متعدد ومثله (لکنا هو الله ربی) [الهکف: ۳۸]. أذ أصله «لکن أنا» فحذفت الهمزة بعد نقل حرکتها إلی نون لکن، ثم سکنت النون الأولی وأدغمت فی الثانیة. وبقی علی الناظم «لکنَّ» المشددة فإن ألفها محذوفة لأبی عمرو أیضاً، ولا تندرج فی کلام الناظم لأنه ذکر المخففة وهی لا تندرج فیها المشددة. وأما «أولئِک» ففی صدر «البقرة» (أولئک علی هدی من ربهم) [۵]. وهو متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع نحو (وأولئکم جعلنا لکم) [النساء: ۹۱]. ولا یندرج «أولاء» فی «أولئک» لتطرف ألفه رسماً کما قدمناه. وأما «لامستم» ففی «النساء» (أو لا مستم النساء) [۴۳]. ومثله فی «العقود» وقد قرأهما حمزة والکسائی بدون ألف. وأما الألفاظ المشتقة من مادة «الملاقاة» فما أشار إلیه فی (المقنع) بقوله و «حذفوا الألف بعد اللام» فی قوله (ملاقوا الله وملاقوه وملاقیه ویلاقوا حیث وقع) اهـ. ولاشک أنه لم یذکر لفظ «التلاق» ولذا استثناه الناظم له من عموم قوله. وفی الملاقاة الشامل لمادة الملاقاة کیفما تصرفت مجردة أو مزیدة وکیفما کانت الزیادة، وکان حقه أن یستثنی له أیضاً «لاقیه» فی قوله تعالی (فهو لاقیه) [القصص: ۶۱]. لأنه لم یذکره أیضاً.
وأما «غلامین» ففی «الکهف» (کان لغلامین یتیمین) [۸۲]. ولا یقال «غلامین» مثنی فهو مندرج فی حکمه المتقدم لأنا نقول: قد تقدم أن المراد بألف المثنی الألف التی لا توجد إلا فی التثنیة، وألف غلامین موجودة فی المفرد. وأما «الخلاق» ففی «الحجر» (إن ربک هو الخلاق العلیم) [۸۶]. ومثله فی «یِّس» وهذا اللفظ من المستثنیات لأبی عمرو من قول الناظم «ووزن فعال وفاعل ثبت» البیت. وأما «الملائکة» ففی «البقرة» (وإذ قال ربک للملائکة) [۳۰]. (من کان عدواً لله وملائکته) [۹۸]. وفی «التحریم» (علیها ملائکة) [۶]. متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع کما مثل. وأما اللات ففی «النجم» (أفرأیتم اللات والعزَّی) [۱۹]. وأما «اللائی» ففی «الاحزاب» (وما جعل أزواجکم اللائی تظَّهرون منهن أمهاتکم) [۴]. وهو متعدد. وأما «اللاتی» ففی «النساء» (واللاتی یاتین الفاحشة) [۱۵]. وهو متعدد. وأما «اله» فنحو (وإلهکم إله واحد) [البقرة: ۱۶۳]. ولفظه متعدد ومنوع فی «البقرة» وفیما بعدها.
وأما «غلامین» ففی «الکهف» (کان لغلامین یتیمین) [۸۲]. ولا یقال «غلامین» مثنی فهو مندرج فی حکمه المتقدم لأنا نقول: قد تقدم أن المراد بألف المثنی الألف التی لا توجد إلا فی التثنیة، وألف غلامین موجودة فی المفرد. وأما «الخلاق» ففی «الحجر» (إن ربک هو الخلاق العلیم) [۸۶]. ومثله فی «یِّس» وهذا اللفظ من المستثنیات لأبی عمرو من قول الناظم «ووزن فعال وفاعل ثبت» البیت. وأما «الملائکة» ففی «البقرة» (وإذ قال ربک للملائکة) [۳۰]. (من کان عدواً لله وملائکته) [۹۸]. وفی «التحریم» (علیها ملائکة) [۶]. متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع کما مثل. وأما اللات ففی «النجم» (أفرأیتم اللات والعزَّی) [۱۹]. وأما «اللائی» ففی «الاحزاب» (وما جعل أزواجکم اللائی تظَّهرون منهن أمهاتکم) [۴]. وهو متعدد. وأما «اللاتی» ففی «النساء» (واللاتی یاتین الفاحشة) [۱۵]. وهو متعدد. وأما «اله» فنحو (وإلهکم إله واحد) [البقرة: ۱۶۳]. ولفظه متعدد ومنوع فی «البقرة» وفیما بعدها.