- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وكذلك لم يكتبوا هذه الكلمات برسمين، أحدهما في الأصل والثاني في الحاشية، لئلا يتوهم، أن الثاني تصحيح للأول، وأن الأول خطأ($انظر: من علوم القرآن للشيخ القاضي ۴۹، الكواكب الدرية للحداد ۲۳، مقدمة في الرسم والضبط للمخللاتي ورقة ۶۸.$).
فكانت هذه الطريقة في كتابة المصاحف أدنى إلى الإحاطة بالوجوه التي نزل عليها القرآن، إيجازا واختصارا.
فاشتملت هذه المصاحف على ما يحتمله رسمها من الأحرف السبعة فقط جامعة للعرضة الأخيرة التي عرضها النبي صلى الله عليه وسلّم على جبريل عليه السلام متضمنة لها لم تترك حرفا منها.
قال ابن الجزري: «وهذا القول هو الذي يظهر صوابه؛ لأن الأحاديث الصحيحة والآثار المشهورة المستفيضة تدل عليه وتشهد له»($ انظر: النشر ۱/ ۳۱، فتاوى شيخ الإسلام ۱۳/ ۳۹۵.$).
وقيل: إن المصاحف العثمانية اشتملت على جميع الأحرف السبعة($انظر: المصدر نفسه.$).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «والأول قول أئمة السلف والعلماء والثاني قول طوائف من أهل الكلام والقراء وغيرهم»($ انظر: فتاوى شيخ الإسلام ۱۳/ ۴۰۱.$).
وعندما وصلت المصاحف إلى الأمصار سارع المسلمون إلى نسخ المصاحف منها حرفا بحرف، وكلمة بكلمة، ثم مقابلة مصاحفهم عليها، وأصبحت أصولا تقتدى، وحرقوا ما عداها، وترك الصحابة مصاحفهم، واتبعوا المصحف الإمام($انظر: الضياء المبين فيما يتعلق بكلام رب العالمين للإمام التونسي محمد يوسف ۵۰.$) ومن ثم لاحظ علماء القرآن وحفاظه هيئة
فكانت هذه الطريقة في كتابة المصاحف أدنى إلى الإحاطة بالوجوه التي نزل عليها القرآن، إيجازا واختصارا.
فاشتملت هذه المصاحف على ما يحتمله رسمها من الأحرف السبعة فقط جامعة للعرضة الأخيرة التي عرضها النبي صلى الله عليه وسلّم على جبريل عليه السلام متضمنة لها لم تترك حرفا منها.
قال ابن الجزري: «وهذا القول هو الذي يظهر صوابه؛ لأن الأحاديث الصحيحة والآثار المشهورة المستفيضة تدل عليه وتشهد له»($ انظر: النشر ۱/ ۳۱، فتاوى شيخ الإسلام ۱۳/ ۳۹۵.$).
وقيل: إن المصاحف العثمانية اشتملت على جميع الأحرف السبعة($انظر: المصدر نفسه.$).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «والأول قول أئمة السلف والعلماء والثاني قول طوائف من أهل الكلام والقراء وغيرهم»($ انظر: فتاوى شيخ الإسلام ۱۳/ ۴۰۱.$).
وعندما وصلت المصاحف إلى الأمصار سارع المسلمون إلى نسخ المصاحف منها حرفا بحرف، وكلمة بكلمة، ثم مقابلة مصاحفهم عليها، وأصبحت أصولا تقتدى، وحرقوا ما عداها، وترك الصحابة مصاحفهم، واتبعوا المصحف الإمام($انظر: الضياء المبين فيما يتعلق بكلام رب العالمين للإمام التونسي محمد يوسف ۵۰.$) ومن ثم لاحظ علماء القرآن وحفاظه هيئة
وكذلك لم يكتبوا هذه الكلمات برسمين، أحدهما في الأصل والثاني في الحاشية، لئلا يتوهم، أن الثاني تصحيح للأول، وأن الأول خطأ($انظر: من علوم القرآن للشيخ القاضي ۴۹، الكواكب الدرية للحداد ۲۳، مقدمة في الرسم والضبط للمخللاتي ورقة ۶۸.$).
فكانت هذه الطريقة في كتابة المصاحف أدنى إلى الإحاطة بالوجوه التي نزل عليها القرآن، إيجازا واختصارا.
فاشتملت هذه المصاحف على ما يحتمله رسمها من الأحرف السبعة فقط جامعة للعرضة الأخيرة التي عرضها النبي صلى الله عليه وسلّم على جبريل عليه السلام متضمنة لها لم تترك حرفا منها.
قال ابن الجزري: «وهذا القول هو الذي يظهر صوابه؛ لأن الأحاديث الصحيحة والآثار المشهورة المستفيضة تدل عليه وتشهد له»($ انظر: النشر ۱/ ۳۱، فتاوى شيخ الإسلام ۱۳/ ۳۹۵.$).
وقيل: إن المصاحف العثمانية اشتملت على جميع الأحرف السبعة($انظر: المصدر نفسه.$).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «والأول قول أئمة السلف والعلماء والثاني قول طوائف من أهل الكلام والقراء وغيرهم»($ انظر: فتاوى شيخ الإسلام ۱۳/ ۴۰۱.$).
وعندما وصلت المصاحف إلى الأمصار سارع المسلمون إلى نسخ المصاحف منها حرفا بحرف، وكلمة بكلمة، ثم مقابلة مصاحفهم عليها، وأصبحت أصولا تقتدى، وحرقوا ما عداها، وترك الصحابة مصاحفهم، واتبعوا المصحف الإمام($انظر: الضياء المبين فيما يتعلق بكلام رب العالمين للإمام التونسي محمد يوسف ۵۰.$) ومن ثم لاحظ علماء القرآن وحفاظه هيئة
فكانت هذه الطريقة في كتابة المصاحف أدنى إلى الإحاطة بالوجوه التي نزل عليها القرآن، إيجازا واختصارا.
فاشتملت هذه المصاحف على ما يحتمله رسمها من الأحرف السبعة فقط جامعة للعرضة الأخيرة التي عرضها النبي صلى الله عليه وسلّم على جبريل عليه السلام متضمنة لها لم تترك حرفا منها.
قال ابن الجزري: «وهذا القول هو الذي يظهر صوابه؛ لأن الأحاديث الصحيحة والآثار المشهورة المستفيضة تدل عليه وتشهد له»($ انظر: النشر ۱/ ۳۱، فتاوى شيخ الإسلام ۱۳/ ۳۹۵.$).
وقيل: إن المصاحف العثمانية اشتملت على جميع الأحرف السبعة($انظر: المصدر نفسه.$).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «والأول قول أئمة السلف والعلماء والثاني قول طوائف من أهل الكلام والقراء وغيرهم»($ انظر: فتاوى شيخ الإسلام ۱۳/ ۴۰۱.$).
وعندما وصلت المصاحف إلى الأمصار سارع المسلمون إلى نسخ المصاحف منها حرفا بحرف، وكلمة بكلمة، ثم مقابلة مصاحفهم عليها، وأصبحت أصولا تقتدى، وحرقوا ما عداها، وترك الصحابة مصاحفهم، واتبعوا المصحف الإمام($انظر: الضياء المبين فيما يتعلق بكلام رب العالمين للإمام التونسي محمد يوسف ۵۰.$) ومن ثم لاحظ علماء القرآن وحفاظه هيئة